تدريب 212 ممارسًا صحيًا للتعامل مع الأزمات بالشرقية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعلنت المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية ممثلةً بإدارة الأزمات والكوارث عن إطلاق مشروع إعداد ممارسين صحيين في القطاع الصحي مدربين على التعامل مع الأزمات والكوارث الصحية.
وأشارت المديرية إلى أن عدد المستفيدين من المشروع، بلغ خلال الشهريين الماضيين 212 ممارسًا صحيًا في مختلف القطاعات الحكومية والخاصة.
وأكدت أهمية المشروع في رفع الجاهزية للاستجابة السريعة لكافة أنواع الكوارث والأزمات، وإكساب الممارسين الصحيين مهارات التعامل معها.
أقامت #صحة_الشرقية البرنامج التدريبي لإعداد ممارسين صحيين في القطاع الصحي مدربين على التعامل مع الأزمات والكوارث، بهدف تعزيز الوقاية من الكوارث والأوبئة والمحافظة على الاستقرار الاقتصادي والموارد الطبيعية والحد من الكوارث وتجنبها -بإذن الله- وتم تنفيذ البرنامج بالشراكة مع هيئة... pic.twitter.com/xUkG5lcnVc— صحة الـشرقية (@moh_eastern) August 23, 2023
كانت المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية، ممثلةً في إدارة الالتزام، نفذت خلال شهر يوليو الماضي، 1013 جولة رقابية، للتأكد من التقيد بالإجراءات الصحية والوقائية، وعدم وجود المخالفات التي تؤثر بشكلٍ سلبي على جودة الخدمات المقدمة للمرضى والمراجعين.
وأوضحت المديرية أن الجولات الرقابية شملت 22 مستشفى ومجمع طبي حكومي وخاص، و615 لقياس توفر الأدوية في صيدليات المستشفيات، فيما طبقت 376 مستشفى معايير الجودة.
وأكدت حينها استمرار أعمال الرقابة والمتابعة الميدانية لجميع المنشآت الصحية، حرصًا منها على التفاعل مع الشكاوى والبلاغات التي تصلها عن طريق الرقم الموحد للتواصل 937.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الدمام المنشآت الصحية المنطقة الشرقية السعودية الصحة السعودية الشرقية السعودية
إقرأ أيضاً:
3 نصائح مهمة لمرضى الحساسية والجيوب الأنفية للتعامل مع التقلبات الجوية.. فيديو
حذر الدكتور ناجي ميشيل، استشاري أمراض الصدر والحساسية، من التقلبات الجوية التي يشهدها فصل الربيع، خاصة مع نشاط الرياح الخماسينية المحملة بالغبار والأتربة، مؤكدًا أنها تساهم في انتشار الفيروسات وتزيد من فرص الإصابة بأمراض الحساسية الموسمية.
وأكد خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير، ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن أكثر الأعضاء تأثرًا بهذه التقلبات هم: الجهاز التنفسي والعين والجلد، مشيرًا إلى أن مرضى حساسية الصدر قد يعانون من ضيق تنفس وسعال شديد، فيما تظهر أعراض مثل الحكة والعطس والصداع لدى المصابين بحساسية الجيوب الأنفية.
ودعا ناجي ميشيل مرضى الأكزيما وحساسية الجلد إلى استخدام المرطبات للحفاظ على ترطيب البشرة ومنع تهيجها.
وأضاف الدكتور ناجي، أن مضادات الحساسية هي العلاج الأساسي في مثل هذه الأجواء، مشيرًا إلى توفرها على شكل شراب للأطفال وأقراص للكبار، بالإضافة إلى قطرات العين وبخاخات الأنف، مع التشديد على أهمية تناولها تحت إشراف طبي.
وفيما يخص الأطفال، أوصى بضرورة تعزيز المناعة من خلال التغذية السليمة، والإكثار من تناول السوائل الدافئة، والفاكهة الغنية بفيتامين "سي"، بجانب فيتامين "د" خلال فترات التقلبات الجوية.