بينها دول عربية.. أكثر 10 بلدان مُنعت عن الحصول على تأشيرات شنغن في 2022
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
خلال عام 2022، قدم الأتراك والروس والهنود أكبر عدد من طلبات الحصول على تأشيرة لدخول الاتحاد الأوروبي، بينما سجلت الجزائر أكبر عدد من حالات رفض الطلبات، حسبما توضح بيانات "شنغن".
وتقدم أكثر من 392 ألف مواطن جزائري بطلب تأشيرة "شينغن"، وتم رفض 179.409 منها، بما نسبته 45.8 بالمئة من إجمالي الطلبات.
These Are 10 Nationalities With Most Denied Schengen Visas Per Capita in 2022https://t.
وفي المركز الثاني، جاءت الهند، حيث تقدم 671.928 هندي بطلب التأشيرة، وتم رفض 121.188 منها، بما نسبته 18 بالمئة من الطلبات.
واحتلت تركيا المركز الثالث، بـ 778.409 طلب تأشيرة، تم رفض 120.876 منها، بما يعادل 15.5 بالمئة من إجمالي الطلبات.
وجاءت المغرب في المركز الرابع بـ423.201 طلب، تم رفض 119.346 منها، بما يعادل 28.2 بالمئة من إجمالي الطلبات.
وفي المركز الخامس، جاءت روسيا، بعدد طلبات بلغ 687.239 تم رفض 68.753 منها، بما يعادل 10 بالمئة من إجمالي الطلبات.
وحلت تونس في المركز السادس، بإجمالي عدد طلبات بلغ 168.346 تم رفض 48.909 منها، بما يعادل 29.1 بالمئة من تلك الطلبات.
واحتلت الإمارات المركز السابع، بعدد طلبات بلغ 187.196 تم رفض 42.105 منها، بما يعادل 22.5 بالمئة من إجمالي الطلبات.
وتتعلق تلك الطلبات بالمقيمين بما أن "المواطنين لا يحتاجون تأشيرات لدخول دول الاتحاد الأوروبي، ويحظون بالإعفاء من تأشيرة الدخول إلى دول منطقة شنغن"، وفقا لـ"مجلس الوزراء الإماراتي".
وفي المركز الثامن، حلت نيجيريا بعدد طلبات بلغ 86.815 تم رفض 39.189 منها، بما يعادل 45.1 بالمئة من إجمالي الطلبات المقدمة.
وجاءت إيران بالمرتبة التاسعة، بعدد طلبات بلغ 142.243 تم رفض 33.679 منها، بما يعادل 23.7 بالمئة من الإجمالي.
وحلت مصر بالمرتبة العاشرة، بعدد طلبات بلغ 167.995 تم رفض 31.271 منها، بما يعادل 18.6 بالمئة، من إجمالي الطلبات المقدمة.
ويجب على الراغبين في دخول الاتحاد الأوروبي الحصول على "تأشيرة شنغن".
وتشمل منطقة "شنغن" جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة باستثناء قبرص وإيرلندا وبلغاريا ورومانيا، وفقا لوكالة "فرانس برس".
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی فی المرکز بما یعادل
إقرأ أيضاً:
رئيس «فولكسفاجن»: خطط التقشف تتضمن تقليصاً للإنتاج يعادل إغلاق عدة مصانع
فولفسبورج (د ب أ)
أفاد الرئيس التنفيذي لشركة فولكسفاجن، أوليفر بلومه، بأن خطط الشركة الخاصة بالتقشف تتضمن تقليصاً في الطاقة الإنتاجية يعادل إغلاق عدة مصانع.
وفي تصريحات لصحيفة «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج» الألمانية، قال رئيس أكبر شركة صناعة سيارات في أوروبا: لم يكن هناك مفر من تعديل الطاقة الإنتاجية، كان من الممكن تحقيق ذلك بطرق مختلفة، الحل الذي تم الاتفاق عليه الآن، والذي يتضمن تقليص القدرة الإنتاجية في مواقع مختلفة، يعادل حجم الإنتاج فيما يتراوح بين مصنعين إلى ثلاثة مصانع كبيرة.
وكان قد دار نقاش حول إغلاق مصانع خلال المفاوضات التي جرت بين فولكس فاجن ونقابة عمال المعادن بألمانيا «آي جي ميتال»، لكن وفقاً للحل التوافقي بين الجانبين، فإن هذه الإغلاقات ستظل مستبعدة بشكل مبدئي.
ومع ذلك، ستطرأ تغييرات كبيرة على عدة مواقع. وتخطط فولكسفاجن للعمل مستقبلاً مع تقليص عدد العاملين بحوالي 35 ألف شخص، وتقليص إنتاجها السنوي من السيارات بمقدار أكثر من 700 ألف سيارة.
وحث بلومه شركته على اتباع سياسة تقشف طويلة الأمد، ولكنه أعرب أيضاً عن رغبته في دعم الحكومة لفولكسفاجن، وقال: إن «ألمانيا بحاجة إلى انطلاقة جديدة - لتبتعد عن حارة التوقف للطوارئ ولتعود إلى الحارة السريعة».
واختتم بلومه تصريحاته قائلاً: من الأمور المهمة على سبيل المثال، تقليل الرسوم والحد من المعوقات البيروقراطية وتوافر الطاقة ميسورة التكلفة وتوافر الأمان فيما يتعلق بتعهدات التمويل.