في مجال حقوق الإنسان.. المكتب الإعلامي للتوعية الأمنية والاعلام ينظم ورشة عمل
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
تنظم الأمانة العامة للمجلس ممثلة في المكتب العربي للتوعية الأمنية والإعلام وحقوق الإنسان بالتنسيق والتعاون مع وزارة الداخلية بجمهورية مصر العربية ورشة عمل حضورية وافتراضية لمسئولي حقوق الإنسان بوزارات الداخلية العربية، حول التجارب المتميزة لوزارات الداخلية العربية في مجال حقوق الإنسان نماذج مبتكرة، رؤى مستقبلية على مدار يومي 6 - 7 مايو 2025 بالقاهرة.
تهدف الورشة إلى تسليط الضوء على التجارب المتميزة لوزارات الداخلية العربية في مجال حقوق الإنسان، وتبادل الخبرات بين وزارات الداخلية العربية حول آليات التعامل الأمني مع شكاوى والتماسات المواطنين، وكذا استعراض المبادرات الإنسانية والمجتمعية التي تستهدف الفئات الأولى بالرعاية.
جاء ذلك في إطار حرص الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب على نشر ثقافة حقوق الإنسان بين الكوادر الأمنية العربية من خلال تنظيم العديد من الفعاليات والمؤتمرات التي تهدف إلى تعزيز احترام حقوق الإنسان في العمل الأمني.
اقرأ أيضاًضبط عاطل نصب على عامل توصيل طلبات في القاهرة
ضبط شيف لأدائه حركات استعراضية مستخدما سلاح أبيض بالإسماعيلية
ضرب سائق واستولى على سيارته.. الداخلية تضبط تاجر سيارات «الزاوية الحمراء»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية ورشة عمل حقوق الانسان ورشة عمل افتراضية الداخلیة العربیة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تدين قرار الاحتلال بإغلاق صندوق ووقفية القدس
أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة) قرار الوزير المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير بإغلاق صندوق ووقفية القدس، المؤسسة الخيرية والتنموية والإنسانية، والذي يأتي إطار السياسات الإسرائيلية الممنهجة في فرض وقائع جديدة تستهدف تقويض الوجود الفلسطيني، وطمس الهوية العربية لمدينة القدس المحتلة.
وأضافت في بيان لها اليوم، الأربعاء، أن الخطوة تأتي استمراراً للإغلاقات المتواصلة لجميع المؤسسات والجمعيات والهيئات العاملة في القدس الشرقية، واستكمالاً لجرائم الإبادة والتهجير والاستيطان والتهويد والضم، التي تمعن سلطات الاحتلال بارتكابها في تحد وانتهاك صارخين للقانون وإرادة المجتمع الدولي.
وحذرت الأمانة العامة من السياسات الإسرائيلية الممنهجة والرامية إلى تهويد القدس وكسر صمود المقدسيين، تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته الأخلاقية والقانونية بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية خاصة المتعلقة بالأوضاع في القدس الشرقية، من خلال خطوات جادة وفاعلة تجبر الاحتلال على التراجع عن سياسته الاستعمارية العنصرية بالامتثال لقرارات الشرعية الدولية، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.