استعراض أبرز المشاريع الصحية في ولاية لوى
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
عقدت اللجنة الصحية بولاية لوى اجتماعها الأول لعام 2025، بحضور سعادة الدكتور سعيد بن حارب اللمكي وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية.
وقد تطرّق الاجتماع، الذي ترأسه سعادة الشيخ هلال بن سلطان الكلباني والي لوى ورئيس اللجنة، إلى العديد من المواضيع الصحية التي تُعنى بصحة الفرد والمجتمع.
وباركت اللجنة رغبة الولاية في الانضمام إلى ركب المدن الصحية، الذي تُشرف عليه منظمة الصحة العالمية، حيث تم الشروع في الخطوات الأولى لهذا المشروع المجتمعي الكبير، تحت مسمّى مدينة لوى الصحية.
وحثّ سعادة وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية أعضاء اللجنة على الاستمرار في جهود الحد من انتشار الأمراض غير المعدية، عبر تفعيل برامج ومناشط تُسهم في تحسين جودة الحياة، من خلال ممارسة النشاط البدني، وتجنّب الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون، كونها المسبب الرئيسي لأمراض العصر المزمنة.
وفي ذات السياق، أكّد سعادته بأن الوزارة وضعت توسعة مجمع لوى الصحي على مصفوفة المشاريع التي تنوي تنفيذها ضمن خطط الوزارة القادمة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الشباب يتفقد أنشطة المدارس الصيفية في المتون بالجوف
الثورة نت/..
تفقَّد وكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع الرياضة علي هضبان، عددًا من المدارس الصيفية في محافظة الجوف.
حيث اطلع الوكيل هضبان، ومعه مسؤول قطاع الإرشاد بالمحافظة إسماعيل منيف، ومدير مديرية المتون محمد عافية، ومسؤول التعبئة بالمديرية أبو ذر دهمش، على أنشطة الدورات الصيفية في مدارس معيمرة والمشرب والزكاة والمحزام ومدرسة الجامع الأبيض بسوق الاثنين.
واستمعوا من القائمين على تلك المدارس، إلى شرح عن أنشطة وبرامج المدارس الصيفية، وما يتلقَّاه الطلاب من علوم ومعارف، ومستوى الإقبال على الدورات الصيفية.
وأكد الوكيل هضبان، أهمية الدورات الصيفية في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة والأفكار الهدامة، وإكسابهم المعارف والعلوم النافعة وفي مقدمتها حفظ وتلاوة القرآن الكريم، ومهارات مفيدة وأنشطة متعددة، مشيدًا بالجهود المبذولة من قبل القائمين على هذه المدارس والتفاعل المجتمعي معها.
وحث الملتحقين بالمدارس الصيفية على الاستفادة من برامجها ليكونوا متسلحين بالثقافة القرآنية والعلوم والمعرفة، ومدركين لمسؤولياتهم الدينية والوطنية، وخطورة الحملات الفكرية التضليلية والأفكار الظلامية والثقافات الخاطئة.