جمال الشاعر: يجب الاهتمام بالذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في كل المجالات
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
أكد الدكتور والإعلامي جمال الشاعر رئيس لجنة الإعلام في المجلس الأعلى للثقافة، ضرورة الاهتمام بالذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي واستغلالهما في كل المجالات، وخاصة الثقافية لأنها تساهم في تحسين حياة أكبر عدد ممكن من المستخدمين.
وقال جمال الشاعر، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، على هامش فعاليات مؤتمر الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي والذي تنظمه لجنتا الإعلام برئاسة جمال الشاعر، والثقافة الرقمية والبنية المعلوماتية برئاسة الدكتور محمد خليف في المجلس الأعلى للثقافة، إن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على تعزيز جودة حياتنا بشكل كبير.
وشدد رئيس لجنة الإعلام في المجلس الأعلى للثقافة على أهمية عملية الرقمنة في حياة المجتمعات، ومن بينها المجتمع المصري، قائلا «في حالة عدم الاستعداد والأخذ بأسباب التحولات الرقمية سنتحول إلى مستعمرات رقمية مستقبلا».
اقرأ أيضاًالذكاء الاصطناعي يتوقع المتأهلين لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا والفائز باللقب
«ميتا» تعلن اعتزامها تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على المحتوى العام للمستخدمين
«وزير الاتصالات»: نستهدف تدريب أكثر من 30 ألف متخصص في الذكاء الاصطناعي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التحول الرقمي الذكاء الاصطناعي المجلس الأعلى للثقافة جمال الشاعر الثقافة الرقمية الذکاء الاصطناعی جمال الشاعر
إقرأ أيضاً:
“الأعلى للإعلام” يهيب بالصحف الالتزام بكود أخلاقيات نشر أخبار الجرائم خلال تغطية قضايا الأطفال
أهاب المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة المهندس خالد عبدالعزيز، بالمؤسسات الخاضعة لأحكام القانون رقم 180 لسنة 2018، الالتزام بكود ضوابط وأخلاقيات نشر أخبار الجريمة والتحقيقات، الصادر بقرار المجلس رقم 22 لسنة 2022، وذلك خلال تغطية القضايا المتعلّقة بالأطفال.
حيث ينص البند رقم 9 من مادته الأولى على ما يأتي:"احترام الوضع القانوني الخاص للأطفال كمتهمين أو شهود أو مجني عليهم على النحو التالي:
يجب على وسائل الإعلام والصحف الالتزام بالأوضاع القانونية المقررة للتعامل مع الطفل وهو كل شخص لم يبلغ سن 18 سنة سواء كان متهمًا في ارتكاب جريمة أو من الشهود عليها أو كان من ضحاياها كمجني عليه.يجب إخفاء شخصية الطفل وعدم ذكر اسمه أو ذويه، أو إبراز معلومات تؤدي للكشف شخصيته.إذا اقتضت الضرورة المهنية أو المجتمعية التعامل المباشر مع الطفل، فيجب أن يكون ذلك في أضيق الحدود، وعلى سبيل الاستثناء وبالشكل الذي يحفظ كرامته وكرامة ذويه."وأكد المجلس، ضرورة عدم نشر أو إذاعة أو عرض أي محتوى، من شأنه الكشف هوية الطفل.