السجن 5 سنوات لمواطن بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية عبر منافذ البيع الإلكترونية
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
الرياض
أنهت نيابة الاحتيال المالي تحقيقاتها مع مواطن متهم بارتكاب جرائم احتيال مالي، نتج عنها الاستيلاء على أموال عدد من المجني عليهم.
وكشفت إجراءات التحقيق عن قيام المتهم بعدة عمليات احتيالية، تمثلت في عرضه منتجات وهمية عبر منافذ البيع الإلكترونية، وإيهام الضحايا بوجود سلع للبيع، وبعد تحويلهم المبالغ المطلوبة إلى حسابه البنكي، يقوم بحظرهم على الفور؛ وقد بلغ عدد المجني عليهم (41) شخصاً.
وأصدرت النيابة العامة أمراً بإيقاف المتهم، وإحالته إلى المحكمة المختصة، وصدر بحقه حكم يقضي بإدانته بما نُسب إليه وسجنه مدة خمس سنوات.
وأكدت النيابة العامة التزامها بحماية المجتمع من كافة جرائم الاحتيال المالي، ومواصلة جهودها في إقامة الدعاوى الجزائية المشددة بحق كل من تسوّل له نفسه الاستيلاء على أموال الآخرين عن طريق الاحتيال.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
السجن 6 سنوات لأردني في امريكا / تفاصيل
#سواليف
قالت #وزارة_العدل_الأمريكية يوم الخميس إن مواطنا أردنيا في #أورلاندو بولاية #فلوريدا حُكم عليه بالسجن ست سنوات في #سجن اتحادي أمريكي بتهمة التهديد والهجوم على شركات بسبب افتراض دعمها لإسرائيل.
ورصد مدافعون عن حقوق الإنسان تزايدا في #التهديدات في الولايات المتحدة ضد #اليهود والمسلمين والعرب والفلسطينيين والإسرائيليين منذ اندلاع حرب إسرائيل حليفة الولايات المتحدة في قطاع #غزة بعد هجوم أكتوبر تشرين الأول 2023 الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وذكر ممثلو الادعاء أن هاشم يونس هاشم حنيحن (44 عاما) الذي وصفوه بأنه “مواطن أردني مقيم بشكل غير قانوني في أورلاندو”، اقتحم منشأة لتوليد الطاقة الشمسية في ويدجفيلد بولاية فلوريدا في يونيو حزيران 2024. وورد في بيان وزارة العدل أنه تسبب في أضرار تجاوزت قيمتها 450 ألف دولار.
مقالات ذات صلة مقتل جندي إسرائيلي في حادث بالجولان المحتل (صورة) 2025/05/02كما حطم أبوابا وهدد محلات تجارية أخرى.
وألقت السلطات القبض عليه في يوليو تموز 2024 ووجهت إليه الاتهامات رسميا في أغسطس آب وأقر بالذنب في ديسمبر كانون الأول.
وقالت وزارة العدل في بيان إن حنيحن متهم بمهاجمة شركات في منطقة أورلاندو منذ يونيو حزيران تقريبا بسبب افتراض دعمها لإسرائيل.
وأضافت الوزارة أنه كان يعمد في جنح الليل، وهو يضع قناعا، إلى تحطيم الأبواب الزجاجية الأمامية للشركات ويترك خلفه رسائل تحذيرية.