سيدة تشكو زوجها: 19 سنة خسرت فيها ممتلكاتي وصحتي بسبب عنفه
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
أقامت زوجة دعوى طلاق، ضد زوجها، اتهمت زوجها بالزواج دون إعلانها بشكل رسمي بعد 19 سنه زواج، وأكدت الزوجة: "خسرت كل ممتلكاتي، باع زوجي مصوغاتي التي ورثتها عن والدتي، وشهر بي، وحرم أولادي من النفقة عقابا لي".
وقالت الزوجة: "زوجي تركني معلقة، وتزوج وعاش حياته، ورفض الإنفاق على أبنائه، وقام بطردي خارج منزلي، وسرقة حقوقي المسجلة بعقد الزواج، لأعيش ملاحقة بالتهديدات، وذلك بعد رفضه سداد متجمد النفقات البالغة 310 آلاف جنيه عن 15 شهر".
وأضافت: " دفعني زوجي لتسول نفقات أولادي- بالرغم من يسار حالته المادية-، وانهال علي بالضرب وأصبت على يديه بجروح خطيرة، وحرمني من حقى فى أموالى وحقوقي المسجلة بعقد الزواج، وفشلت فى أن أحل الخلافات بشكل ودي بعد أن شوه سمعتي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية نص على أن الزوج مكلف برد قائمة المنقولات، متى طلبت منه، وتكون عقوبة تبديد الأمانة الحبس من 24 ساعة وحتى السجن 3 سنوات، كما أنه عند استرداد أعيان جهاز الأصل يتم الرد العينى، أي لا يجوز أن تطلب الزوجة في القضية رد المنقولات أو قيمتها، وعند ثبوت أنه تم هلاكها أو فقدها بواسطة الزوج، من حق الزوجة أو المطلقة طلب قيمتها .
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوي طلاق للضرر عنف أسري خلافات زوجية أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
بعد 16 عامًا.. انفصلت عن زوجها بسبب علاقته بصورة زائفة
#سواليف
انفصل #زوجان في #الستينات من عمرهما بعد أن اكتشفت الزوجة “علاقة عاطفية إلكترونية” جمعت شريكها بمحتالة كانت #تنتحل #شخصية #عارضة_أزياء.
بدأت القصة حين لاحظت سارة دالغليش (61 عامًا)، المقيمة في بلفاست، تغييرات غير مبررة في مدفوعات بطاقتهما الائتمانية المشتركة.
وعند مواجهة زوجها زوجها كلايف (67 عامًا)، اعترف بأنه أرسل أموالًا لامرأة أمريكية ظنّ أنه في علاقة معها.
انفصلت عن زوجها بسبب علاقتة بصورة زائفة
مقالات ذات صلةسارة، التي تعمل إدارية، صُدمت حين علمت أن المرأة كانت قد تواصلت مع كلايف عبر فيسبوك، متظاهرة بأنها من مشجعات فريقه المفضل، “ويغان أثلتيك”، ثم نقلت الحديث إلى تطبيق مراسلة آخر.
وادّعت المرأة التي كانت تنتحل شخصية العارضة “صوفي دازل” أنها تعيش في واشنطن دي سي وتحتاج أموالًا لعلاج جدتها المريضة.
وخلال 3 أشهر، أرسل كلايف لها ما يعادل 2700 دولار عبر بطاقات هدايا، كما قام بالبحث عن تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة لزيارتها.
وعندما واجهت سارة المحتالة بنفسها باستخدام حساب مزيف، طلبت منها المال خلال عشر دقائق من بدء الحديث.
ورغم تحذيرات سارة، لم يقتنع كلايف بأنه وقع ضحية لعملية احتيال إلا بعد مشاهدة برنامج تلفزيوني يعرض قصصًا مشابهة.
وقال كلايف: “أدركت أنني كنت مخدوعًا وشعرت بالخجل. لم أكن أبدًا غير مخلص لسارة، لكننا كنا قد ابتعدنا عاطفيًا، ما جعلني عرضة لهذه الخديعة.”
وانتهت العلاقة الزوجية بينهما رغم محاولات كلايف للاعتذار وإصلاح الأمور، وانتقل كلايف إلى بورتسموث، مسقط رأسه، بينما بقيت سارة في بلفاست.