قرر حزب مصر أكتوبر، برئاسة الدكتورة جيهان مديح، الدعوة لعقد اجتماع المكتب التنفيذى واللجنة العليا لقياداته، مساء غدا السبت، في مقر الأمانة العامة للحزب بالتجمع الخامس، لدراسة إمكانية الدفع بمرشح أو إعلان تأييد أيا من المرشحين الآخرين للانتخابات الرئاسية المقبلة.

 

يأتى ذلك إيمانا من حزب مصر أكتوبر برئاسة جيهان مديح، بأهمية الاستحقاق الدستورى المتعلق بالانتخابات الرئاسية المقبلة، وبالتزامن مع إعلان عدد من الشخصيات عزمها الترشح لمنصب الرئيس.

 

وأكد حزب مصر أكتوبر، أنه أيا كان موقفه فيدعو الجميع إلى ضرورة المشاركة فى هذا الاستحقاق الدستورى الهام، لا سيما ونحن بصدد استكمال جهود الانطلاق إلي الجمهورية الجديدة.

 

وأكدت الدكتورة جيهان مديح، علي أن قيادات وأعضاء حزب مصر أكتوبر، سيناقشون هذا الأمر داخليا وبحث أسماء المرشحين لتحديد موقفه من دعم أو الدفع بمرشح.

 

وأضافت "مديح"، أن حزب مصر أكتوبر مستمر في عمله خلال المرحلة المقبلة والتشريع في إعادة تشكيل أوضاعه من جديد، بهدف الحفاظ على المسار الديمقراطي واستكمال دوره التاريخي في السعي نحو تحقيق أهداف وتطلعات الشعب المصري العظيم . 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر أكتوبر جيهان مديح الجمهورية الجديدة حزب مصر أکتوبر

إقرأ أيضاً:

طريقة فعالة لتحديد شدة “كوفيد-19” بشكل دقيق!

يمن مونيتور/قسم الأخبار

توصلت دراسة حديثة، أجرتها جامعة إيموري الأمريكية، إلى طريقة فعالة في تحديد مدى شدة “كوفيد-19″ بشكل دقيق للغاية.

وشملت الدراسة 125 مريضا مصابا بـ”كوفيد-19” على مدى عامين، حيث تتبعت مستويات الأجسام المضادة في الدم وفي تجويف الأنف.

وأظهرت النتائج أن أكثر من 70% من المصابين بأعراض خفيفة أو متوسطة طوروا أجساما مضادة ذاتية في الأنف، وهو ما ارتبط بأعراض أقل حدة وتعافي أسرع ومناعة أفضل ضد الفيروس.

وظهرت هذه الأجسام المضادة، التي تعد عادة مؤشرا على وجود مرض مناعي، بشكل مفاجئ في الأنف، حيث استهدفت جزيئات التهابية مهمة تنتجها خلايا الجسم، ما يساعد في تقليل الالتهاب المفرط الذي يمكن أن يصاحب الإصابة.

وقال إيليفر غصن، الباحث الرئيسي في الدراسة، إن هذه الأجسام المضادة الأنفية تلعب دورا وقائيا غير معتاد، حيث تساهم في تنظيم الاستجابة المناعية للجسم وتمنع الالتهابات المفرطة.

وعلى عكس الأجسام المضادة في الدم، التي غالبا ما تكون مرتبطة بمضاعفات وشدة المرض، فإن الأجسام المضادة في الأنف تظهر بشكل أسرع بعد الإصابة وتختفي تدريجيا مع تحسن حالة المرضى، ما يشير إلى أن الجسم يستخدمها للحفاظ على توازن جهاز المناعة أثناء التعافي.

ولتعزيز دقة قياس الأجسام المضادة في الأنف، طور فريق البحث أداة جديدة تسمى FlowBEAT، التي تستخدم تقنيات حيوية متطورة لقياس أنواع متعددة من الأجسام المضادة في عينات الأنف في وقت واحد. وتتيح هذه الأداة إجراء اختبار أكثر دقة وكفاءة يمكن أن يكشف عن مدى استجابة الجسم للفيروسات مثل “كوفيد-19” والإنفلونزا، في خطوة قد تحدث فرقا في طرق التشخيص والعلاج للأمراض التنفسية.

وتسعى الأبحاث المستقبلية إلى معرفة ما إذا كانت هذه الاستجابة المناعية في الأنف يمكن أن تلعب دورا مشابها في مقاومة الفيروسات التنفسية الأخرى.

وحاليا، يعمل الباحثون مع مكتب براءات الاختراع في إيموري لتطوير أداة تشخيصية جديدة بناء على هذه الدراسة. وفي حال نجاحها، ستمكّن الأطباء من الحصول على نتائج تشخيصية أسرع وأكثر دقة باستخدام عينات من مسحات الأنف، ما يساهم في تحسين اتخاذ القرارات العلاجية في الوقت الفعلي.

 

نشرت الدراسة في مجلة Science Translational Medicine.

 

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • هاني أبو ريدة يتقدم بأوراق ترشحه لرئاسة اتحاد الكرة.. اعرف القائمة
  • تركيا تستعد لتغيير نظام الانتخابات.. تعرف على طريق التصويت في الانتخابات المقبلة
  • بقي 12 سباقا لتحديد مصير السيطرة على أغلبية مجلس النواب الأمريكي
  • ترامب يزور مبنى الكونجرس الأمريكي غدا للمرة الأولى منذ فوزه في الانتخابات الرئاسية
  • مواجهات حاسمة بالرياض لتحديد أبطال الشرق الأوسط في فنون القتال المختلطة
  • السايح يجتمع مع منظمات المجتمع المدني لمتابعة الانتخابات البلدية
  • أحكام اضافية بسجن مرشح سابق للانتخابات الرئاسية في تونس  
  • الكرملين: مخاوف أوروبية تجاه الأزمة في أوكرانيا بعد انتخاب ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
  • طريقة فعالة لتحديد شدة “كوفيد-19” بشكل دقيق!
  • جيهان الشماشرجي: فيلم الهوى سلطان أعادني لنوستالجيا الأفلام الرومانسية