لفتت النجمة مي عز الدين الأنظار في أحدث ظهور لها بجمالها الطبيعي بعد ظهورها على انستغرام من دون مكياج أو فيلتر.

وشاركت النجمة المصرية التي تحاول الخروج من أزمة رحيل والدتها متابعيها على انستغرام بصورة جديدة لها، بدت فيها بغاية الجمال وببشرة مشرقة من دون مكياج أو فيلترات السوشيال ميديا، وهو ما تفاعل معه الجمهور بشكل واسع ونالت صورتها على اعجاب الآلاف من متابعيها الذين تغزلوا بجمالها الطبيعي، لافتين الى أنها لا تهتم دائماً لحديث الناس ولظهورها بدون مكياج بل تفضل الظهور على طبيعتها في كل المناسبات.

وتصدرت مي محرك البحث وتم تداول صورتها بشكل واسع بين محبيها الذين تمنوا لها العودة بسرعة الى حياتها القديمة وأن تستعيد نشاطها وحياتها، وأشادوا بجمالها الطبيعي وبثقتها بنفسها.
يذكر أن آخر أعمال مي عز الدين كان مسلسل “قلبي ومفتاحه” الذي عرض في النصف الأول من شهر رمضان الماضي، وحقق نجاحا واسعا، خاصة وشاركها في البطولة النجم آسر ياسين.

مجلة لها

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية

بينما تحيي فيتنام هذا الأسبوع الذكرى الخمسين لسقوط سايغون، الحدث الذي أنهى حربا مدمرة وأعاد توحيد البلاد تحت الحكم الشيوعي، تعيش أوديل دوسار لحظة خاصة وشخصية للغاية.

عادت دوسار إلى فيتنام، البلد الذي غادرته رضيعة قبل نصف قرن، على أمل العثور على والدتها البيولوجية التي فُصلت عنها خلال عملية الإجلاء المعروفة بـ"بايبي ليفت".

كانت دوسار، التي تبناها زوجان فرنسيان وربياها في شمال فرنسا، واحدة من أكثر من 3 آلاف طفل تم إجلاؤهم في أبريل/نيسان 1975 من فيتنام الجنوبية التي كانت تنهار آنذاك أمام تقدم القوات الشمالية.

واليوم، بعد أن أصبحت محامية متقاعدة في سن الواحدة والخمسين، اختارت دوسار العودة للاستقرار في مدينة "هوي آن" وسط فيتنام، حيث تقيم في منزل بسيط يطل على حقول الأرز. كما اختارت أن تحمل اسمها الفيتنامي الأصلي: "بوي ثي ثانه خيت".

وتقول دوسار من منزلها "أريد فقط أن أعرف ما إذا كانت والدتي لا تزال على قيد الحياة. أريد أن أعرف قصتها". ورغم اعترافها بصعوبة المهمة، فإنها ما زالت متفائلة.

عملية "بايبي ليفت"

أثناء عملية "بايبي ليفت"، تم فصل آلاف الأطفال عن عائلاتهم، وكان بعضهم أيتاما، بينما تم تسليم البعض الآخر في ظروف غامضة إلى الملاجئ أو المستشفيات.

إعلان

وبدأت العملية بكارثة عندما تحطمت أول طائرة أميركية محمّلة بالأطفال -طائرة "لوكهيد سي-5 إيه غالاكسي" التابعة للجيش الأميركي- في 4 أبريل/نيسان 1975 بعد دقائق من إقلاعها، ما أسفر عن مقتل 138 شخصا، بينهم 78 طفلا.

وكانت دوسار من بين الناجين، وقالت إنها كانت تعاني من كدمات في رأسها ورقبتها وكانت ضعيفة للغاية.

لكنها ترفض وصف نفسها بالضحية، وتقول "الضحايا الحقيقيون هم من فقدوا أطفالهم في ذلك الحادث، أو الجنود الذين عاشوا صدماته… أنا ممتنة لكوني ما زلت على قيد الحياة".

وبعد عقود من العيش في فرنسا، حيث كانت تُعامل دائما على أنها "آسيوية في نظر الفرنسيين"، تقول دوسار إن روحها ظلت مرتبطة بفيتنام.

وفي مايو/أيار الماضي، حصلت دوسار على الجنسية الفيتنامية، في خطوة رمزية تُجسد عودتها إلى جذورها.

وتعكس قصة أوديل دوسار جانبا إنسانيا من حرب فيتنام، إذ تجسد رحلة البحث عن الهوية والانتماء التي لا تزال مستمرة بعد 50 عاما من انتهاء القتال.

مقالات مشابهة

  • زوجة ماجد المصري تخطف الأنظار بجمالها في لندن
  • مسحوق غسيل يتسبب في فقد طفلة لبصرها
  • بشرى تكشف أسباب ظهورها بدون مكياج في مسلسل «سيد الناس»
  • فيتنامية فرنسية تعود للبحث عن والدتها البيولوجية
  • منى زكي تلفت الأنظار بمجوهراتها الوردية الساحرة – صور
  • مكياج جريء.. سارة سلامة تثير الجدل بظهورها
  • بالكاجوال.. مي سليم تخطف الأنظار بإطلالة ناعمة
  • اجتماع عاجل لمجلس إدارة الهلال بعد الخروج الآسيوي
  • ميغان ماركل تظهر بدون مكياج في أول بودكاست لها ..فيديو
  • أم تقتل طفلتها بمساعدة زوجها