النقل : 30 يومًا على إلزام مركبات نقل وسحب المركبات بتطبيق الهوية المعتمدة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
الرياض
أوضحت الهيئة العامة للنقل اليوم الجمعة، أن الفترة المتبقية للمهلة التصحيحية لبدء تطبيق الهوية الجديدة للمركبات المستخدمة في نشاط نقل السيارات وسحب المركبات، ستنتهي بعد 30 يومًا .
وتهدف الهيئة من الهوية الجديدة إلى تطوير الخدمات المقدمة للمستفيدين، وتعزيز متطلبات السلامة خلال عمليات النقل.
وكانت الهيئة قد أعلنت عن تفاصيل هذه الهوية في شهر نوفمبر من العام الماضي 2022، والتي تتضمن اللون الموحد، والعلامات والبيانات المطلوب وضعها على المركبات التي تعمل في نشاط نقل السيارات وسحب المركبات في المملكة، مع استثناء “مدة سنة” للحاصلين على بطاقات تشغيل سارية الصلاحية وقبل تاريخ التطبيق الفعلي للهوية الجديدة.
ودعت الهيئة المنشآت والأفراد العاملين في نشاط نقل السيارات وسحب المركبات إلى زيارة موقعها الإلكتروني (tga.gov.sa) والاطلاع على اللائحة المنظمة للنشاط ولتفاصيل أكثر عن ذلك من خلال التواصل المباشر من خلال الرقم الموحد: 19929.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهيئة العامة للنقل تطبيق الهوية عمليات النقل
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني يدعو رعاة الاتفاق إلى إلزام الاحتلال بالانسحاب في 18 فبراير
يمانيون../ قال الرئيس اللبناني، جوزاف عون، الاثنين، إنّ لبنان يتابع اتصالاته على مختلف المستويات لدفع “إسرائيل” إلى الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار، والانسحاب في الموعد المحدّد، وإعادة الأسرى.
وذكر عون، خلال لقائه وفد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أنّه على “رعاة الاتفاق أن يتحمّلوا مسؤوليتهم في مساعدتنا في ذلك”.
وشدد على أنّ العدو الصهيوني لا يُؤتَمَن له، “ونحنُ متخوّفون من عدم تحقيق الانسحاب الكامل غداً، الثلاثاء، وسيكون الردّ اللبناني من خلال موقف وطنيّ موحّد وجامع”.
وأكّد عون ، وفق موقع الميادين، على أنّ “خيار الحرب لا يُفيد، وسنعمل بالطرق الدبلوماسيّة، لأنّ لبنان لم يَعُد يحتمل حرباً جديدة، والجيش جاهز للتمركز في القرى والبلدات التي سينسحب منها الإسرائيليون”.
وكرر الرئيس اللبناني تأكيده على أنّ الأمر المهم هو تحقيق الانسحاب الإسرائيلي، أما سلاح حزب الله فيأتي ضمن حلول يتَّفق عليها اللبنانيون أنفسهم.
وطمأن عون اللبنانيين، قائلاً: “لا خوف من فتنة طائفيّة في لبنان، ولا من انقسام في صفوف الجيش. فشهداء الجيش الذين سقطوا خلال العدوان الإسرائيلي ينتمون إلى كلّ الطوائف ومن كلّ مناطقِ لبنان، ومهمّة الجيش مقدّسة، فاطمئنّوا لذلك”.