ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¹ط§ظˆط¯ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ط´ظ† ط؛ط§ط±ط§طھظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ…طط§ظپط¸طھظٹ ظ…ط£ط±ط¨ ظˆط§ظ„ط¬ظˆظپ طŒ ط¨طط³ط¨ ظ…ط§ط°ظƒط±طھظ‡ ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ط¨طµظ†ط¹ط§ط، ط¹ظ† ظ…طµط¯ط± ظ…ط³ط¤ظˆظ„ .
ظˆط°ظƒط± ط§ظ„ظ…طµط¯ط± ط£ظ† ط·ظٹط±ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط´ظ† ط؛ط§ط±طھظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ظٹط±ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¨ط¯ظٹط© ط¨ظ…طط§ظپط¸ط© ظ…ط£ط±ط¨.
ظƒظ…ط§ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ط¨ط«ظ„ط§ط« ط؛ط§ط±ط§طھ ظ…ظ†ط·ظ‚طھظٹ ط§ظ„ط¬طظپ ظˆط§ظ„ظ‚ط¯ظٹط± ط£ط·ط±ط§ظپ ظ…ط¯ظٹط±ظٹط© ط§ظ„طط²ظ… ط¨ط§ظ„ط¬ظˆظپ.
ظˆظƒط§ظ† ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط´ظ† ظ…ط³ط§ط، ط£ظ…ط³ ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† 15 ط؛ط§ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ظٹط±ظٹطھظٹ ط±ط؛ظˆط§ظ† ظˆظ…ط¯ط؛ظ„ ط¨ظ…ط£ط±ط¨طŒ ظˆط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ط¨ط³ظ„ط³ظ„ط© ط؛ط§ط±ط§طھ ط¬ط²ظٹط±ط© ظƒظ…ط±ط§ظ† ط¨ظ…طط§ظپط¸ط© ط§ظ„طط¯ظٹط¯ط©.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظ ط ط ظپ ظ ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن قرب التوصل لاتفاق نووي وتنتقد العقوبات والتهديدات الأمريكية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن التوصل إلى اتفاق نووي "موثوق ودائم" مع الولايات المتحدة ما زال ممكنًا، مشيرًا إلى أن الأمر لا يتطلب أكثر من "إرادة سياسية حازمة وموقف منصف".
جاء ذلك في منشور له على منصة "إكس" مساء الجمعة، أشار فيه إلى أن الخطابات المتطرفة والتصريحات التحريضية لا تؤدي إلا إلى تقويض فرص النجاح في المحادثات النووية الجارية.
وأضاف عراقجي أن التناقضات المتكررة في المواقف الأمريكية، إلى جانب استمرار سياسة العقوبات والتهديدات، فاقمت من مناخ انعدام الثقة، وأضعفت مصداقية واشنطن في أعين طهران.
وشدد على أن "تكرار الأكاذيب لن يغير من الحقائق"، لافتًا إلى أن إيران، كدولة موقعة على معاهدة حظر الانتشار النووي، لها الحق الكامل في امتلاك دورة الوقود النووي الكاملة، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية.
وفي السياق ذاته، أشار الوزير الإيراني إلى أن بلاده ليست الدولة الوحيدة ضمن المعاهدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم، بل تنتمي إلى مجموعة واسعة من الدول الآسيوية والأوروبية والأمريكية اللاتينية التي تمارس هذا النشاط دون السعي لامتلاك أسلحة نووية، مؤكدًا أن طهران ترفض تمامًا أي نشاط نووي ذي طابع عسكري.
كما شدد عراقجي على أن أي اتفاق نووي مستقبلي يجب ألا يتضمن بنودًا تخالف بنود معاهدة منع الانتشار، مشيرًا إلى أهمية تجنّب إدراج قضايا سياسية جانبية من شأنها عرقلة التفاهم، مجددًا استعداد إيران للتعاون مع الترويكا الأوروبية أملاً في التوصل إلى حلول سلمية.
من جهة أخرى، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية أن عراقجي أجرى، مساء الجمعة، اتصالًا هاتفيًا مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، بحث خلاله مستجدات المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن.
وتناول الاتصال أيضًا الدور الذي تلعبه سلطنة عمان في التحضير للجولة الرابعة من المحادثات، التي كانت مقررة السبت في العاصمة الإيطالية روما، قبل أن يُعلن عن تأجيلها لأسباب وُصفت بـ"اللوجستية".
وأعرب جوتيريش، بحسب البيان الإيراني، عن دعمه لاستمرار هذه المفاوضات، وثمّن مبادرة الوزير الإيراني في تقديم شرح وافٍ لتطورات العملية التفاوضية. كما عبّر عن تعازيه لطهران في ضحايا الانفجار الذي وقع مؤخرًا في ميناء رجائي الإيراني.
وكان مسؤولون إيرانيون قد حمّلوا ما وصفوه بـ"النهج الأمريكي المتقلب" مسؤولية تأجيل الجولة الجديدة من المحادثات، مؤكدين أن استئنافها مرهون بجدية واشنطن واستعدادها لتقديم ضمانات واقعية.