مصدر فلسطيني: التحضيرات جارية لفتح معبر رفح البري الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
كشف مصدر فلسطيني لفضائية العربية، أن التحضيرات جارية لفتح معبر رفح البري الأسبوع المقبل.
معبر رفحوتسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في إغلاق معبر رفح البري الواصل بين قطاع غزة، والأراضي المصرية والذي يعد المتنفس لإدخال المساعدات الإنسانية التي يحتاجها سكان القطاع.
وفي نفس السياق، كشفت مصادر لفضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الاثنين أن مصر وقطر تسلمتا مقترحا إسرائيليا بوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة وبدء مفاوضات تقود لوقف دائم لإطلاق النار.
أوضحت المصادر أن مصر وقطر سلمتا حركة حماس المقترح الإسرائيلي وتنتظران ردها في أقرب فرصة.
وتسعى مصر إلى إقرار هدنة جديدة في قطاع غزة، بعد انهيار الهدنة السابقة خلال شهر مارس الماضي بعد استئناف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على القطاع.
ويتعرض قطاع غزة لعدوان إسرائيلي غاشم منذ السابع من أكتوبر 2023 تسبب في استشهاد وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، إلى جانب تدمير البنية التحتية لشتى القطاعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فتح معبر رفح معبر رفح البري معبر رفح العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قطاع غزة المساعدات الإنسانية هدنة جديدة في قطاع غزة هدنة في غزة المزيد مصر وقطر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقرر توسيع عدوانه البري في غزة ويستدعي آلافا من الاحتياط
قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي توسيع عدوانها البري في قطاع غزة، تحت ذريعة الضغط على حركة حماس، ودفعها إلى إعادة المحتجزين الإسرائيليين.
وقالت القناة 12 العبرية، إن الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو قررت خلال اجتماعها، الجمعة، "توسيع العمليات في غزة، لكن دون الوصول إلى عملية برّية شاملة، بهدف إبقاء هامش مناورة من أجل صفقة محتملة".
لكن إذاعة جيش الاحتلال نقلت عن مسؤول أمني، قوله، إنه "لم يُتخذ أي قرار حتى الآن بشأن توسيع القتال في قطاع غزة، الجهات الأمنية عرضت على المستوى السياسي بدائل مختلفة، لكن لم تُتخذ بعد قرارات نهائية".
ولفت المسؤول الإسرائيلي إلى أن المجلس الوزراء المصغر، "الكابينت" سيجتمع الأحد لبحث الموضوع.
وكان جيش الاحتلال بدأ قبل يومين الجيشباستدعاء عشرات آلاف الجنود في قوات الاحتياط للخدمة العسكرية بهدف توسيع الحرب على غزة، وتنفيذ عمليات عسكرية في الضفة الغربية ولبنان وسورية، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" الأربعاء.
وستحل قوات الاحتياط في الضفة الغربية وسورية ولبنان مكان قوات نظامية، التي ستنقل إلى قطاع غزة في ظل خطة توسيع الحرب على غزة.
وأفادت الصحيفة بأنه جرى إبلاغ قسم من قوات الاحتياط بأنهم سيشاركون في القتال في قطاع غزة أيضا.
وأفادت الصحيفة بأن "الكثيرين من الضباط والجنود والمجندات أعلنوا، حاليا، أنهم لا يعتزمون الامتثال في الخدمة العسكرية في جولة القتال القادمة، وبعضهم بسبب شعور بالإرهاق".