أعلنت اتصالات المغرب اليوم الاثنين عن إطلاق علامتها التجارية الجديدة “iNJOY “، وهي عبارة عن خدمة جوال، رقمية بالكامل، مصممة خصيصا للاستجابة لتطلعات الشباب المتصل.

وحسب بلاغ لاتصالات المغرب، تتميز “iNJOY” بمرونتها إذ توفر للزبناء إمكانية تكييف باقاتهم بشكل مستقل، سواء عبر تطبيق الهاتف (المتوفر على Play Store و Apple Store) أو على البوابة الإلكترونية www.

injoy.ma. كما أنه بإمكان الزبناء اختيار حجم الإنترنت وساعات الاتصال التي تلبي احتياجاتهم بشكل ممتاز، وذلك ابتداء من 59 درهم في الشهر وبدون التزام.

وأضاف المصدر ذاته، أن “iNJOY” توفر إمكانية الحفاظ على نفس الرقم أو اختيار رقم جديد مع توصيل مجاني لشريحة الهاتف، فضلا عن منح المستخدم الاستقلالية في تدبير اشتراكه بدءا من التسجيل ووصولا إلى الأداء وخدمة الزبناء.

وسيستفيد مستخدمي خدمة “iNJOY” من كل الجوازات والخدمات ذات القيمة المضافة من أجل الاتصال بأسعار مغرية.

وخلص البلاغ إلى اتصالات المغرب تجدد التأكيد، من خلال “iNJOY”، على التزامها بمنح حلول مبتكرة وملائمة لجيل متصل بالإنترنت أكثر من أي وقت مضى.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: اتصالات المغرب الاتصالات الانترنت الجوال المغرب

إقرأ أيضاً:

من يعرقل الإنتقال الرقمي؟ تكاليف إنترنت الهاتف النقال بالمغرب الأغلى في العالم

زنقة 20 | الرباط

أظهرت بيانات أصدرتها “ستاتيستا” ، أن المغرب يصنف ضمن أوائل الدول في العالم من ناحية غلاء إنترنت الهاتف النقال.

ووفق المعطيات التي كشفت عنها منصة ستاتيستا، فإن المواطن المغربي يدفع 0.69 يورو (7 دراهم) للحصول على 1 جيغا من الانترنت.

و تفوق المغرب على دول عظمى مثل فرنسا والصين والهند و إسبانيا و إيطاليا.

و بحسب خبراء، فإن باقة الهاتف المحمول التي تبلغ 40 جيغابايت تكلف المغاربة اليوم 199 درهمًا شهريًا، أي ما يقرب من 7% من الحد الأدنى للأجور.

وفي الوقت نفسه، في فرنسا، مقابل 8.99 يورو (97 درهمًا)، يمكنك أن تحصل على 130 جيغابايت ومكالمات غير محدودة.

هذا التفاوت المهول وفق هؤلاء يؤدي إلى إبطاء الانتقال الرقمي بالمغرب ، و يؤخر تطور عدة مجالات عرفت انتعاشة في الآونة الاخيرة مثل التجارة الإلكترونية، أو العمل عن بعد، أو التعليم عبر الإنترنت.

و يقول مهتمون أن الانترنت بالمغرب أصبح يصنف ضمن الترف ، ولم يعد جميع المواطنين يلجون الى خدمات الانترنت بشكل ديمقراطي و بأسعار في المتناول مثلما هو الحال في بقية العالم.

و الأسباب وفق مهتمين تتمثل في إشكال أساسي وهو الاحتكار ، حيث أن ثلاثة فاعلين أحكموا سيطرتهم على السوق المغربية، دون فسح المجال أمام فاعل جديد يكسر الأسعار.

و اعتبرتعدد من التحليلات أن تشجيع منافسين جدد على ولوج السوق و تعزيز صلاحيات وكالة تقنين المواصلات ANRT و تقاسم البنية التحتية يمكن أن تعطي نفسا جديدا لقطاع الاتصالات بالمغرب مستقبلا ، خاصة و أن البلاد مقبلة على تحديات و تظاهرات كبرى.

مقالات مشابهة

  • من يعرقل الإنتقال الرقمي؟ تكاليف إنترنت الهاتف النقال بالمغرب الأغلى في العالم
  • “سناب شات” تطلق ميزة عدسات الذكاء الاصطناعي
  • إطلاق مشروع بناء ناطحة سحاب تحمل علامة “ترامب” التجارية في دبي
  • “صحبة” تطلق أعمالها لإدارة الفنادق خلال مشاركتها في معرض سوق السفر العربي 2025
  • فرع صندوق تنمية الموارد البشرية بالرياض يحصل على شهادة الجودة السعودية لمراكز خدمة المستفيدين “حياك”
  • “غوغل” تطلق أدوات الذكاء الاصطناعي لتعلم اللغات
  • الغرفة التجارية بالمدينة المنورة تختتم ملتقى الامتياز التجاري “فرنشايز ماركت” بنسخته الـ11
  • “تنمية المجتمع” في دبي تطلق برنامج “الثقافة المالية للأسرة”
  • دفعة طائرات “بوينغ 737 ماكس” الجديدة للخطوط الملكية تخرج من خط التجميع في الطريق إلى المغرب
  • حماية المستهلك تدعو “أورنج” إلى تعويض المتضررين من توقف خدمات الهاتف والإنترنت