مودريتش يقتحم عالم الاستثمار الرياضي ويقترب من امتلاك أسهم في هذا النادي
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
ذكرت مصادر صحفية أن نجم ريال مدريد د لوكا مودريتش يتجه إلى امتلاك أسهم في نادي سوانزي سيتي الذي ينافس في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فإن مودريتش يستعد للاستحواذ على حصة الأقلية في سوانزي سيتي.
وأضافت أن لاعب الوسط البالغ من العمر 39 عاماً سينضم إلى كل من آندي كولمان، وبريت كرافات، نايغل موريس، وجيسون كوهين ضمن مجموعة الملاك.
واشترت هذه المجموعة أسهم الملاك السابقين؛ جيسون ليفيين وستيف كابلان، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
ومن جانبه قال الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو، عبر حسابه الرسمى على منصة "إكس"، إن "لوكا مودريتش على وشك أن يصبح مالكا جديدًا لأسهم فى نادي سوانزي".
وأضاف رومانو: "سيصبح مودريتش أحد ملاك النادي المنافس فى البطولة الإنجليزية، بعد الاتفاق على الصفقة".
وستكون هذه هي أول خطوة لمودريتش في مجال ملكية كرة القدم، وهو الأمر الذي دفع البعض للاعتقاد بأنه سيتجه للاعتزال.
وأوضح الصحفى المتخصص فى أخبار انتقالات اللاعبين في هذا الإطار: "هذا القرار لن يؤثر على مسيرة مودريتش الاحترافية، إذ يُريد مواصلة اللعب مع ريال مدريد، كما ذُكر الشهر الماضي".
وكانت تقارير صحفية ذكرت الشهر الماضي أن مودريتش ينوي الاستمرار مع ريال مدريد بتجديد عقده مع النادي لموسم إضافي حتى صيف 2026، ليستمر في الملاعب حتى عمر الـ40 عاماً.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ريال مدريد مودريتش سوانزي سيتي كرة القدم ريال مدريد كرة القدم مودريتش سوانزي سيتي المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حكم سابق: يجب معاقبة روديغر مدافع ريال مدريد بالإيقاف 12 مباراة
طالب الحكم الإسباني الأسبق إيتورالدي غونزاليس بتوقيع أقصى عقوبة ممكنة على الألماني أنطونيو روديغر مدافع ريال مدريد بعد محاولته الاعتداء على حكم نهائي كأس ملك إسبانيا.
ورصدت كاميرات البث التلفزيوني روديغير وهو يرمي قطعة من الثلج على ريكاردو دي بورغوس حكم نهائي الكأس بين برشلونة وريال مدريد، وذلك احتجاجا على احتساب خطأ ضد زميله كيليان مبابي في الثواني الأخيرة من المباراة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أنشيلوتي مدرب ريال مدريد يوافق على تدريب المنتخب البرازيليlist 2 of 2موعد مباراة برشلونة ضد إنتر ميلان بنصف نهائي دوري أبطال أوروبا والقنوات الناقلةend of listوأشهر دي بورغوس البطاقة الحمراء في وجه روديغر "الغاضب" كما وثّق ما قام به اللاعب في تقريره الخاص بالمباراة، الأمر الذي سيتسبب بفرض عقوبة الإيقاف على اللاعب لمدة تتراوح من 4 إلى 12 مباراة وفق ما أجمعت عليه وسائل الإعلام الإسبانية رغم أن ما رماه روديغير لم يصب الحكم.
وكتب الحكم في تقريره "في الدقيقة 120 تم طرد اللاعب أنطونيو روديغر للأسباب التالية: قيامه برمي شيء من المنطقة الفنية دون أن يصيبني. وبعد إشهار البطاقة الحمراء اضطر عدة أفراد من الطاقم الفني إلى الإمساك به بسبب إظهاره سلوكا عدائيا".
وعلّق الخبير التحكيمي إيتورالدي على تصرّف المدافع الألماني بالقول "ما فعله روديغر يُعتبر عنفا ضد الحكم ويمكن أن يُعاقب بالإيقاف من 4 إلى 12 مباراة".
إعلانوأضاف "هل ستكون العقوبة أقرب إلى 4 مباريات أم إلى 12؟ دعني أقول إنه إذا كان مشجعا هو من ألقى شيئا على حكم فإنه يُطرد من الملعب ويُمنع من الدخول مرة أخرى".
وتابع إيتورالدي "إذا كنت لاعبا فيجب أن تكون العقوبة أقرب إلى 12 مباراة وليس 4. إذا كان إلقاء شيء على الحكم من قبل مشجع يؤدي إلى تدخل لجنة مكافحة العنف وطرده من الملعب وربما منعه من أن يكون عضوا في النادي، فكيف للجنة الانضباط أن تكتفي بأربع مباريات؟!".
¿Cuántos partidos le pueden caer a Rüdiger?
Iturralde González se moja y advierte al Real Madrid.
▪ "Debe ser más cercana a los 12 que a los 4".https://t.co/eenS7JuAvq
— ElDesmarque (@eldesmarque) April 28, 2025
وأوضح "إذ عوقب روديغر بـ4 مباريات فهذا يعطي رسالة للجميع مفادها إذا كنت لاعبا فيمكنك أن تفعل ما تشاء مع الحكم، أما إذا كنت مشجعا فلا يُسمح لك بشيء".
روديغر يعتذر
واعتذر روديغر (32 عاما) في اليوم التالي عن تصرفاته المتهورة وذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس".
وكتب روديغر "لا يوجد أي عذر لسلوكي الليلة الماضية. أنا آسف جدا لذلك. لقد لعبنا مباراة جيدة جدا منذ الشوط الثاني. بعد 111 دقيقة لم أعد قادرا على مساعدة فريقي وقبل صافرة النهاية ارتكبتُ خطأً. أعتذر مجددا للحكم ولكل من خيبت آمالهم".
ويبدو أن هذا الاعتذار لم يكن كافيا بالنسبة لإيتورالدي الذي أكد ضرورة عدم اعتباره عاملا لتخفيف العقوبة المحتملة على اللاعب.
وشرح الحكم السابق وجهة نظره "لا يجب أخذ اعتذاره بالحسبان لتخفيف عقوبته لأنه ليس اعتذارا نابعا من اللاعب، بمعنى إذا قمتُ أنا بالاعتداء على حكم بإلقاء شيء عليه وبعد ساعتين من الحادثة وقد هدأتُ واستحممتُ وارتحتُ، لم أعتذر له من تلقاء نفسي بينما لا يزال الحكم في الملعب، هذا ما حدث".
إعلانوأتم "هذا النوع من الاعتذارات الصادر عن اللاعبين والمدربين غالبا ما يكون بتوجيه من المستشارين القانونيين للأندية. أنا لا أصدق أيا منها".