في ذكرى ميلاد شون كونرى تعرف على أبرز محطاته الفنية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
يحل اليوم ذكرى ميلاد أعظم ما انجبته هوليود وهو الممثل العالمي شون كونرى، والذي حقق أرقام قياسية بأعماله الفنية، واشتهرت أدواره بالجرأة والصعوبة بالآداة، وفي عيد ميلاده تبرز الفجر الفني معلومات عن النجم المفضل شون كونري.
ولد شون كونري في 25 أغسطس عام 1930 في فونتين بريدج بأدنبرة في أسكتلندا لأبوين فقيرين.
تعرف على سبب شهرة شون كونري
واشتهر بدور جيمس بوند في الستينات الميلادية، وقدم العديد من الأفلام ضمن هذه السلسلة، منها أصبع الذهب والدكتور نو ووفيلم مارني الكلاسيكي سنة 1964 مع المخرج العالمي الفريد هيتشكوك،
وفيلم أسم الوردة سنة 1986، وبعيدا عن اللمس 1987، والصخرة 1996 الذي حقق نجاحات واسعة في ذلك الوقت، وفي عام 2003، اعتزل كونري التمثيل، وكان آخر أفلامه فيلم عصبة السادة الخارقة.
لم ينل شون كونرى جائزة الأوسكار سوي مرة وحيدة، وذلك حينما توج بجائزة أفضل ممثل مساعد فى فيلم "بعيدًا عن اللمس" سنة 1988، إلا أنه نال في وقت سابق أكثر من 30 جائزة عالمية، وقلد وسام الفروسية سنة 1999 من قبل الملكة البريطانية إليزابيت الثانية.
تزوج كونري من الممثلة أسترالية الأصل ديانا سيلنتوفي الفترة من 1962 إلى 1973، وأنجب منها ابنه جاسون في 11 يناير 1963، والذي صار الآن ممثلا اقتداء بأبيه، ومن عام 1975 وحتى الآن ظل متزوجا من الفتاة الفرنسية ذات الأصول التونسية ميشيل روكيبورن كونري.
توفي شون كونري في 31 أكتوبر 2020، عن عمر ناهز 90 عامًا، في منزله في ناسو في جزر البهاماس ومازالت أعماله خالدة في أذهاننا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني أرقام قياسية أعماله الفنية محطاته الفنية جائزة افضل ممثل
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.