صحيفة الاتحاد:
2025-05-03@04:53:16 GMT

فينيكس صنز ينفصل عن مدربه لسوء النتائج

تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT

 
لوس أنجلوس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة البيت الأبيض: أميركا تحرز تقدماً مع الاتحاد الأوروبي بشأن الرسوم واشنطن تستثني الحواسيب والهواتف من الرسوم الجمركية الإضافية


انفصل فينيكس صنز عن مدربه مايك بودنهولزر بعد موسم كارثي في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين «أن بي إيه»، وفقاً لما أعلن النادي الذي فشل بالتأهل إلى الأدوار الإقصائية (بلاي أوف) رغم الاستثمارات الكبيرة التي قام بها.


وقال فينيكس في بيان «القتال على أعلى مستوى لا يزال هدفنا وفشلنا في تلبية التوقعات هذا الموسم، جماهيرنا تستحق الأفضل. التغيير ضروري».
ومنذ خسارتهم في نهائي الدوري عام 2021، ثم احتلالهم صدارة المنطقة الغربية بعد الموسم المنتظم في 2022 (قبل أن يخرجوا من نصف نهائي المنطقة)، يشهد أداء الفريق تراجعاً مستمراً.
أنهى صنز الموسم في المركز الرابع عام 2023، ثم السادس العام الماضي (قبل أن يُقصوا 0-4 في الدور الأول من الأدوار الإقصائية على يد مينيسوتا تمبروولفز)، وفي 2025 غابوا عن الأدوار الإقصائية للمرة الأولى منذ عام 2020 بعد احتلالهم المركز الحادي عشر في المنطقة الغربية.
وجاءت هذه النتائج على الرغم من استثمارات ضخمة لبناء ما يُعرف بـ«الثلاثي الكبير» المكوّن من كيفن دورانت، ديفن بوكر وبرادلي بيل الذي خيّب الآمال في بعض الأحيان، وتعرقل بفعل الإصابات في أحيان أخرى.
وبهذا القرار، ينفصل صنز عن مدربه الثالث خلال عامين فقط، بعد رحيل مونتي ويليامز في 2023، ثم فرانك فوجل العام الماضي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كرة السلة أميركا

إقرأ أيضاً:

دول الخليج.. أيها الأقوى نموا بتوقعات صندوق النقد؟.. وأزعور يوضح كيف تتأثر المنطقة بالحرب التجارية بين أمريكا والصين

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— كشف صندوق النقد الدولي، عن نظرته المستقبلية وتوقعات النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال العامين 2025 و2026 وسط ما يمر به العالم من توترات تجارية وتحوّلات جيوسياسية تلقي بظلالها على الاستقرار الاقتصادي للدول.

وقال مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا في صندوق النقد الدول، جهاد أزعور، خلال في جلسة حوارية عن النظرة المستقبلية للنمو في المنطقة بعنوان " رسم مسار عبر الضباب"، عقدت في دبي، الخميس: "الحقائق، العام 2024 و2025 نحن نتوقع نمو الاقتصادات في المنطقة وسيختلف النمو استنادا إلى عدد من الأمور بنسبة 2.8% والعام التالي بنسبة إلى 3.6%.."

وتابع: "لماذا خفضنا من توقعات النمو؟ بسبب حالة عدم الاستقرار العالية العالمية، ورغم أنها لا تؤثر بشكل مباشر على الاقتصادات في المنطقة، إلا أنها لها عددا من التأثيرات غير المباشرة.. وكذلك تطور سوق النفط والمخاطر المترتبة على رفع أسعار الفائدة، وعليه الحقيقة الأولى هي أن الاقتصادات تنمو ولكن مستوى توقعات النمو تم إعادة النظر به وتخفيضه نظرا للأمور السابقة.."

Credit: IMF

وأضاف أزعور: "العنصر الثاني المهم هو هو أن هذا التنوّع لا يستند فقط على طبيعة الاقتصادات بل أيضا على اختلاف أداء الدول، ففي قطاع النفط لدينا اقتصادات الـGCC (دول مجلس التعاون الخليجي) أداؤها أفضل من أداء الدول خارج المجلس، دول مثل الإمارات ستنمو بنسبة 4% هذا العام وهذا النمو سيتسارع العام المقبل وكذلك بالنسبة للسعودية".

واستطرد: "وبين الدول المنتجة للنفط علينا هنا من الأهمية أن تفرق لدينا دول وبفضل سياساتها الإدارية القوية تمكنت من تحمل الصدمات وتسريع عمليات الإصلاح مع المحافظة على مستوى جيد من النمو، على سبيل المثال هنا، دول كالمغرب، وهناك دول لديها مديونية عالية تقبع حاليا إلى ضغط إضافي متمثل بكيفية مواصلة عملية السداد مع ارتفاع نسب الفائدة.."

وأردف: "المجموعة الثالثة، لدينا دول لديها آمال إن جاز التعبير مثل سوريا ولبنان حيث إعادة الاعمار المحتمل قد يدقع هذه الاقتصادات للانتعاش ودول أخرى لا تزال تعاني.. وهذا يقودني للنقطة المهمة الثانية التي أود طرحها، والمتمثلة هو كيف أن حالة عدم الاستقرار تؤثر على المنطقة؟ هذا يؤثر على المنطقة رغم أن مستوى الاندماج والتجارة مع الولايات المتحدة منخفض، ويكم للبعض أن يقول حسنا لن نتأثر، ولا يوجد ما يثير القلق، لا، هناك ’ثار وهذه الآثار متعددة، الأثر الأول هو انعكاس حالة عدم الاستقرار على سوق النفط فالطلب العالمي انخفض ورأينا بالفعل تأثر سوق النفط وتوقعات أسعار النفط أيضا تظهر أننا سننهي العام بأسعار أقل مقارنة ببداية العام.."

Credit: IMF

ومضى أزعور بالقول: "ثانيا، رأينا مستوى التذبذب المرتفع في الأسواق.. وثالثا نحن نرى أنه سيكون هناك آثار على هذه الإجراءات التجارية وسيكون هناك إعادة توجيه بالنسبة للتجارة وهذا سيكون له تأثير على المنطقة.. هل المنطقة ليس لديها القدرة على الرد؟ لا، يمكن للمنطقة التأقلم مع كل هذا واستخدام هذه التحولات كفرص لإعادة توجيه علاقاتها الاقتصادية وتقوية الاندماج الاقتصادي مع مناطق أخرى بالعالم وثالثا، تفعيل السياسات، ويظهر في تقرير النظرة المستقبلية أننا  

وكان صندوق النقد قد نشر رسما بيانا يظهر توقعات النمو المستقبلية للمنطقة، حيث وعلى صعيد دول الخليج، تتصدر الإمارات القائمة بتوقعات نمو العام 2025 بنسبة 4.0% تليها السعودية بنسبة 3.0% ثم البحرين بـ2.8% وقطر بـ2.4% وسلطنة عُمان بـ2.3% والكويت بـ1.9%.

وبالنسبة للدول العربية المنتجة للنفط خارج منطقة الخليج، تتصدر ليبيا بتوقع نمو يصل إلى 17.1% ثم الجزائر بـ3.5% وإيران بنسبة 0.3% في حين يواجه العراق نظرة مستقبلية سالبة للعام 2025 بسالب 1.5%.

عربيا بالنسبة للدول غير المنتجة للنفط، تتصدر المغرب التوقعات بـ3.9% ثم مصر بـ3.8% والأردن بـ2.6% تليها تونس بـ1.4%، في حين يبرز السودان بتوقعات سلبية بنسبة 0.4%.

مقالات مشابهة

  • بدء تفعيل إدارة الأمن العام في محافظة السويداء مع انتشار العناصر لحفظ الأمن وتعزيز استقرار المنطقة
  • دول الخليج.. أيها الأقوى نموا بتوقعات صندوق النقد؟.. وأزعور يوضح كيف تتأثر المنطقة بالحرب التجارية بين أمريكا والصين
  • ندوة حوارية موسعة حول الأدوار التشريعية لمجلس الشورى
  • اشتباكات في أشرفية صحنايا.. مَن وماذا وراء أحداث ريف دمشق؟
  • سانتوس يتخذ قرارا تاريخيا بشأن مدربه الجديد
  • شوبير: كولر غادر إلى سويسرا.. والأهلي يقترب من إعلان مدربه الجديد
  • تجاوز زايدن في «الإقصائية».. إنه عثمان
  • شوبير يكشف موعد إعلان الأهلي عن المدرب الجديد
  • أبو الغيط يحذر من تحديات وجودية تواجه المنطقة العربية
  • الاضطرابات التجارية تنذر بتقلبات في سوق الرقائق.. وسامسونج تحذر