الكرملين يؤكد استعداد روسيا لتطبيع العلاقات مع جورجيا
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية “الكرملين” ديمتري بيسكوف اليوم الإثنين، استعداد روسيا لتطبيع العلاقات مع جورجيا والحفاظ على علاقات جيدة مع أي دولة ترغب في بناء علاقات جيدة مع موسكو.
وقال بيسكوف -في تصريحات أوردتها وكالة أنباء "تاس" الروسية- إنه "لا يوجد إطار زمني ملموس لتطبيع العلاقات مع جورجيا لكن روسيا مستعدة لاتخاذ خطوات نحو تطبيع العلاقات معها.
جاء ذلك ردًا على سؤال عما إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعطى توجيهات للمسؤولين الدبلوماسيين في هذا المسار.
يُشار إلى أن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل جالوزين أعرب في وقت سابق عن استعداد موسكو لاستئناف العلاقات الدبلوماسية مع تبليسي.
يُذكر أن جورجيا كانت جزءًا من الاتحاد السوفيتي وأعلنت استقلالها بعد انهياره عام 1991، لكن العلاقات مع روسيا تدهورت ثم تصاعدت في 2008، واندلعت حرب بين جورجيا وروسيا على خلفية الصراع على المناطق الانفصالية في أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية وانتصرت موسكو في هذا النزاع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكرملين روسيا جورجيا العلاقات مع
إقرأ أيضاً:
برج الدلو| حظك اليوم الجمعة 2 مايو 2025.. تستمتع بصحة جيدة
برج الدلو (22 يناير - 19 فبراير)، يستطيع أن يقوم بأكثر من تجربة في وقت واحد دون ملل، ولكنه متسرع عند اتخاذ القرارات المهمة وهذا يمكن أن يكون صعبًا في بعض الأحيان.
ونعرض لكم توقعات برج الدلو اليوم 2 مايو 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
توقعات برج الدلو وحظك اليوم 2 مايو 2025قد تفتقر إلى الحافز وتحاول الاختباء، قد يُختبر صبرك أيضًا، يتطلب الأمر الكثير من التخطيط من جانبك
توقعات برج الدلو على الصعيد المهنيقد لا يكون هذا يومًا مناسبًا من الناحية العملية، قد لا تربح أو تخسر، توخَّ الحذر أيضًا أثناء تعاملك مع زملائك
توقعات برج الدلو في الحب والعلاقاتقد تتخذ موقفًا حازمًا في هذا اليوم، ستكون في بحث دائم عن السعادة، ولن تتمكن من الحفاظ عليها مع شريكك، حاول أن تكون أكثر حبًا واهتمامًا لتستمتع بعلاقة سعيدة
توقعات برج الدلو مالياسيكون تدفق الأموال محدودًا في هذا اليوم وستكون نفقاتك أكثر من مكاسبك
توقعات برج الدلو صحياستكون صحتك جيدة بشكل عام، باستثناء بعض الضغوط التي قد تُزعجك، حافظ على إيجابيتك للحفاظ على لياقتك البدنية
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا