موقع 24:
2024-12-22@09:57:17 GMT

4 فوائد صحية للخزامى مدعومة بالأبحاث الحديثة

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

4 فوائد صحية للخزامى مدعومة بالأبحاث الحديثة

يزرع الخزامى (اللافندر) على نطاق واسع للحصول على زيوته الأساسية، ولكنه أيضاً ينطوي على العديد من الفوائد الصحية التي قد لا يعرفها الكثيرون.

فيما يلي أهم الفوائد الصحية المثبتة بأبحاث حديثة لنبات الخزامى، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية:  

التخلص من الأرق

يوصى باستخدام الخزامى منذ فترة طويلة، للأشخاص الذين يعانون من الأرق، وقد وجدت دراسة أجريت بجامعة مينيسوتا، أن استنشاق الزيوت الأساسية مثل زيت الخزامى له تأثير إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات خفيفة في النوم.

 


ووجدت دراسة أخرى أجريت عام 2010 أن زيت اللافندر الذي يتم تناوله عن طريق الفم يساعد المرضى الذين يعانون من القلق على النوم لفترة أطول في الليل.

معالجة القلق

وفقاً لدراسة أجريت في أحد المستشفيات في جنوب شرق تركيا، تم تجربة العلاج العطري لمعرفة ما إذا كان يساعد المرضى على الشعور براحة أكبر.


وقال الباحثون: "هدفت هذه الدراسة إلى معرفة تأثير زيت اللافندر الأساسي على نوعية النوم ومستوى القلق لدى المرضى في وحدة العناية المركزة للشرايين التاجية في المستشفى”


وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين تعرضوا لزيت اللافندر، انخفضت لديهم مشاعر القلق بشكل ملحوظ. 

تساقط الشعر

وجدت دراسة أجريت على الحيوانات عام 2021 أن زيت اللافندر نجح في تحفيز نمو الشعر في إطار زمني مدته 28 يوماً.

الصداع

وجدت دراسة أجريت عام 2016 أن الأشخاص الذين عانوا من الصداع النصفي والذين تلقوا العلاج بالخزامى لمدة ثلاثة أشهر سجلوا نتائج إيجابية في التخلص من الصداع. 


واختبرت دراسة ثانية فعالية استنشاق زيت اللافندر الأساسي لعلاج الصداع النصفي في تجربة سريرية. وأظهرت النتائج انخفاضاً في شدة الصداع وتكراره لدى الأشخاص الذين استنشقوا زيت اللافندر لمدة 15 يوماً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الأشخاص الذین

إقرأ أيضاً:

الأجهزة الحديثة تنافس المسبحة في وظيفتها

ديسمبر 21, 2024آخر تحديث: ديسمبر 21, 2024

عبد الكريم ابراهيم

يعتز(سعدون لفتة) من أهالي مدينة الشعلة بمجموعته من (السبح) التي ورثها عن ابيه ، التي تضم بعضا من الأنواع الغالية الثمن مثل : الكهرب الماني، اليسر ، البازهر والعقيق .

يقول لفتة ” ورثت حب السبح من والدي رحم الله الذي سعى للمحافظة عليها ،وعدم التفريط بها برغم من بعض المغريات المادية التي كانت تعرض عليه لقاء الحصول على نوع معين “.

ويضيف ” اشعر بالسعادة وأنا انظر إلى هذه المجموعة – مشيراً إلى صندوقٍ خشبيٍ مزجج – فهي كنز روحي قبل ان تكون مادي ،وهذا لايعني بأنني سأضيف إليها نوعاً جديداً ولكن على الأقل المحافظة عليها وايداعها إلى ايدٍ امينةٍ “.

تعددت استخدامات المسبحة التي قد تكون اشتقت من مفردة تسبيح الله تعالى كما يقول مدرس اللغة العربية الأستاذ (محي حنون) من أهالي البياع ” التسبيح في الصلاة من الشعائر الدينية، وأيضا للمسبحة دور اخر هو امتصاص الغضب وتوليد الراحة النفسية لدى الشخص” .

ويُشير حنون إلى ان ” المسبحة ليست حكراً على ديانة وفئة معينة ، بل هي تكاد تكون موجودة في جميع الديانات والعقائد وكل ينظر إليها من زاوية معين ولكن في النهاية المسبحة هي نفسها التي عبارة عن مجموعة من الخرز يربطها خيط رفيع “. لبعض أنواع السبح استخدامات طبية كما يقول هادي حسين في سوق الميدان الذي يعد من أكبر الأسواق رواجاً في بيع وتثمين السبح في العراق ” هناك الكهرب الذي يحول الطاقة السلبية الى إيجابية ويجلب السعادة فضلا عن علاج القالون والكبد ويوضع على الأطفال حديثي الولادة لسحب الصفار ( أبو صفار) من جسم الطفل ” .

ويضيف ” السعر حسب النوع من الكهرب واليسر والصندل والمرجان واللؤلؤ والعقيق وغيرها وبعضها يصل الى ملايين دنانير”.

ورغم اعتزاز بعضهم بالسبح وأهميتها المادية والمعنوية، يبدو ان التكنولوجيا دخلت على باب المنافسة كما يقول المهندس (وحيد عبدالمحسن) صاحب محال لبيع أجهزة الموبايل والحاسوب في شارع فلسطين ” هناك برامج في الأجهزة الحديثة تحصي عدد التسبيحات فضلا عن الحاسب الصغير الذي يوضع في الاصبع، فهي بديل عن المسبحة ولا يعني انه سيلغيها، بل عملية تسهيل الاستخدام مع مواكبة التطور التكنولوجي الحاصل في العالم “.

أما الشيخ (محمد الساعدي) رجل الدين فيقول ” الغاية هي تسبيح الله تعالى سواء كانت بالطريقة التقليدية أم الحديثة ، المهم صفاء نية العمل ” .

وبين ” بأن ان المسبحة قد تستخدم للاستخارة، واعتقد هذا غير ممكن في الأجهزة الحديثة “، مؤكداً في نفس الوقت انه مع استخدام المسبحة الحجرية التي تشعر معها بلذة التسبيح أكثر وربما يكون هذا الامر ناجم عن حالة التعود.

المسبحة التي كانت ولا تزال وسيلة للتسبيح والعلاج الطبي والوجاهة الاجتماعية، قد تواجه منافسة جديدة من قبل بعض الأجهزة الحديثة في عملها، ولكن لكل شخص ميوله ومدى تقبله للتغير والغاية قد تبرر الوسيلة كما يقال.

مقالات مشابهة

  • منها اللحوم.. أطعمة تسبب الصداع النصفي
  • 8 أطعمة ومشروبات تزيد من خطر إصابتك بالصداع النصفي.. كيف تقي نفسك؟
  • الأجهزة الحديثة تنافس المسبحة في وظيفتها
  • 4 سناكات صحية لجوع الشتاء
  • دراسة حديثة تكشف عن فوائد نبات قديم يعزز نمو الشعر ويمنع تساقطه
  • على مساحة 98 ألف متر مربع.. افتتاح حديقة الخزامى بخميس مشيط
  • منها الزنجبيل والسمك.. دراسة تعتمد 5 أطعمة صحية لتخفيف آلام المفاصل
  • ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي من واتساب.. إليك الطريقة
  • افتتاح حديقة الخزامى بخميس مشيط على مساحة 98 ألف متر مربع
  • تسبب الصداع والأرق والاكتئاب.. تحذير من وضعية جلوس خطرة على الصحة