المشدد 15 سنة لعاطل قتل شخصا لسرقة هاتفه المحمول فى سوهاج
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
قضت محكمة جنايات مستأنف سوهاج اليوم الاثنين بمعاقبة المتهم "م.ا.م"24 سنة عاطل بالسجن المشدد 15 سنة لاتهامه بقتل المجنى عليه" ا.ا" بدائرة مركز دار السلام لسرقة تليفونه المحمول.
صدر الحكم برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار وعضوية المستشارين خالد عبد الشكور وأسامة على فراج بأمانة سر محمد عبد الحميد.
تعود أحداث القضية إلى عام 2021 بدائرة مركز دار السلام عندما تلقى رئيس المباحث بلاغا يفيد العثور على جثة المجنى عليه فى منزله وملفوف حول رقبته حبل ، وكشفت التحريات أن المتهم وراء إرتكاب الواقعة حيث أنه أتفق مع المجنى عليه على أن يلتقيا فى مسكنه وبعد ذلك وأثناء جلوسهما سويا انهال المتهم بالضرب على المجنى عليه ثم قام بلف حبل حول رقبته وقام بخنقه حتى فارق الحياة وتمكن من سرقة الهاتف المحمول الخاص به وفر هاربا ،وبعد تقنين الإجراءات وإجراء التحريات تم القبض على المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وتمت إحالته إلى محكمة الجنايات والتى أصدرت حكمها السابق.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج جنايات سوهاج القتل دار السلام السرقة المجنى علیه
إقرأ أيضاً:
عامل يشرع في قتـ.ـل زوجة عمّه في سوهاج
شهد مركز ساقلتة بمحافظة سوهاج واقعة مؤسفة، حيث أقدم شاب في منتصف العشرينيات من عمره على إطلاق النار على زوجة عمّه.
مما أسفر عن إصابتها بطلق ناري في البطن، وتم نقلها في حالة حرجة إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة ساقلتة.
يفيد بوصول المدعوة "زينب ل.ا.ع"، 45 عامًا، ربة منزل، وتقيم بدائرة المركز، إلى المستشفى، مصابة بطلق ناري بالبطن من الناحية اليمنى.
وبسؤال نجل المصابة المدعو "عبد الوهاب ا.م.ع"، 22 عامًا، حاصل على دبلوم صناعي، ويقيم بذات الناحية، اتهم شفاهيًا نجل عمه المدعو "رجب م.م.ع"، 25 عامًا، عامل، بالتعدي على والدته بسلاح ناري كان بحوزته، مما أدى إلى إصابتها، مرجعًا سبب الواقعة إلى خلافات أسرية سابقة بين الطرفين.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم، كما تم ضبط السلاح المستخدم في الواقعة بناءً على إرشاده، وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة لذات السبب.
وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا