10 فوائد غير متوقعة لتناول العلكة
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
السومرية نيوز - منوعات
يمضغ معظم الأشخاص العلكة من باب التسلية، وتحسين رائحة الفم، ولكن للعلكة فوائد أخرى قد تشجع الكثيرين على مضغها يومياً. وذكرت تقارير وأبحاث طبية العديد من الفوائد "غير المتوقعة" لمضغ العلكة، منها:
تقوية الذاكرة
أثبتت الدراسات أن العلكة تعزز من الأداء العقلي ووظائف الإدراك، مثل التركيز والذاكرة.
اليقظة
أظهرت العديد من الدراسات أن العلكة تزيد من اليقظة، حيث تحفز حركة مضغ الفك، الأعصاب في الدماغ.
تقليل الإجهاد
ويقلل تناول العلكة من الإجهاد والقلق، وهي بديل ممتاز للعادات العصبية، مثل قضم الأظافر. ويستخدم عدد كبير من مدربي الفرق الرياضية العلكة للتخفيف من الضغط خلال المباريات.
حماية الأسنان
يساعد تناول العلكة لمدة 20 دقيقة بعد تناول الوجبات، على التقليل من طبقة البلاك والترسبات على الأسنان، وتبقيها أكثر نظافة.
تقليل الحرقة وارتجاع المريء
يساعد مضغ العلكة بعد تناول وجبات الطعام في التقليل من الحمض في المريء، وذلك من خلال زيادة إنتاج اللعاب الذي يزيل الحمض بسرعة أكبر.
الانتعاش
زيادة الانتعاش في رائحة الفم هو من الأسباب الرئيسية التي تدفع الأشخاص لتناول العلكة، التي تعمل على خفض مستوى البكتيريا في الفم، التي تسبب رائحة الفم الكريهة.
الإقلاع عن التدخين
الاستعانة بعلكة النيكوتين، قد يكون بداية الطريق نحو الإقلاع عن التدخين لمن يجدون صعوبة في ذلك.
التخلص من جفاف الفم
لوحظ أن مضغ العلكة يحفز اللعاب ليصل إلى 10 أضعاف المعدل الطبيعي، مما يقلل من جفاف الفم.
تخفيف آلام الأذن
تعد العلكة من الأشياء التي يحرص الكثير من المسافرين على استخدامها، إذ تساعد في التخفيف من آلام الأذن لمن يعانون تغيرات ضغط الهواء، أثناء الإقلاع والهبوط على متن الطائرة.
تخفيف الوزن
يسهم مضغ العلكة بقمع الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وخاصة المأكولات السكرية، التي تؤدي إلى زيادة الوزن.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: مضغ العلکة
إقرأ أيضاً:
فوائد تناول صفار البيض في السحور: نصائح وتحذيرات
يعد البيض من الأطعمة الشائعة التي يتناولها الكثيرون في وجبة السحور، حيث يُعتقد أنه يعزز الشعور بالشبع ويساعد على تحمّل الجوع طوال ساعات الصيام. ولكن، من المهم الانتباه إلى الكمية التي يتم تناولها لتفادي أي تأثيرات صحية سلبية. فيما يلي أبرز الفوائد التي يقدمها صفار البيض عند تناوله في السحور، بالإضافة إلى بعض النصائح التي يجب مراعاتها.
فوائد تناول صفار البيض على السحور
تقوية العضلات
يحتوي صفار البيض على نسبة جيدة من البروتين، مما يساعد في تعزيز نمو العضلات وإصلاحها. وهو يعد مصدرًا ممتازًا للبروتين في السحور، خاصةً وأن هذه الوجبة تُتناول قبل النوم، ما يعزز عملية بناء العضلات طوال الليل.
تعزيز الشعور بالشبع
يُسهم تناول صفار البيض في السحور في زيادة الشعور بالشبع لفترة طويلة. إذ يمكن أن يمد الجسم بالطاقة اللازمة حتى اليوم التالي. ومع ذلك، يجب تجنب الإفراط في تناوله، حيث أن الكمية الزائدة قد تؤدي إلى بعض الآثار الجانبية المزعجة.
تحسين جودة النوم
يحتوي صفار البيض على كمية ضئيلة من الميلاتونين، الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم. لذا، يمكن أن يساعد تناوله في السحور على تحسين جودة النوم ويجعل الشخص يشعر بالراحة أكثر خلال ساعات الليل.
غني بالعناصر الغذائية
يُعد صفار البيض مصدرًا غنيًا بالعديد من الفيتامينات والمعادن المهمة للجسم مثل فيتامين ب وفيتامين د. هذه الفيتامينات تلعب دورًا هامًا في تعزيز وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك دعم صحة الدماغ والأعصاب، مما يجعله خيارًا غذائيًا مفيدًا في السحور إذا تم تناوله باعتدال.
نصائح عند تناول صفار البيض في السحور
رغم الفوائد العديدة التي يقدمها صفار البيض، هناك بعض النصائح التي يجب اتباعها لضمان تناوله بشكل صحي:
استشارة الطبيب: إذا كنت تعاني من ارتفاع الكوليسترول أو مشاكل صحية في القلب، من الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول صفار البيض، خاصة في السحور.
تناول الكميات المعتدلة: لا يفضل تناول صفار البيض بكميات كبيرة، لأن ذلك قد يؤدي إلى مشاكل مثل عسر الهضم أو حرقة المعدة، خاصة إذا تم تناوله قبل النوم مباشرة.
الحرص على السعرات الحرارية: يحتوي صفار البيض على سعرات حرارية عالية، لذا من الأفضل تناوله باعتدال لتجنب زيادة الوزن بشكل سريع.
يعد صفار البيض خيارًا ممتازًا ضمن وجبة السحور بفضل فوائده المتعددة من حيث تعزيز الشبع، تحسين جودة النوم، وتقوية العضلات. ومع ذلك، يجب تناوله بحذر وعدم الإفراط فيه لتفادي أي تأثيرات صحية سلبية، مثل زيادة الوزن أو مشاكل في الجهاز الهضمي. من الأفضل أن يتم تناوله باعتدال وفي إطار نظام غذائي متوازن.