القبض على 5 هاربين من أحكام بالحبس لمدة 358 سنة في 4 محافظات
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، من ضبط أحد الأشخاص مقيم بدائرة مركز شرطة ببا ببني سويف، هارب من تنفيذ 127 حُكما قضائيا بإجمالي مدد حبس بلغت 180 سنة، وكفالات وغرامات مالية.
كما جرى ضبط أحد الأشخاص - مقيم بدائرة مركز شرطة دكرنس بالدقهلية - هارب من تنفيذ 64 حُكم حبس بإجمالي 32 سنة، وكفالات وغرامات مالية.
كما جرى ضبط أحد الأشخاص- مقيم بدائرة مركز شرطة كفرالدوار بالبحيرة- هارب من تنفيذ 106 أحكام حبس بإجمالي 98 سنة، وكفالات مالية.
وجرى ضبط أحد الأشخاص- مقيم بدائرة مركز شرطة الرياض بكفرالشيخ- هارب من تنفيذ 51 حُكم حبس بإجمالي 25 سنة، وكفالات مالية.
وفي نفس المركز، جرى ضبط هارب من تنفيذ 34 حُكم حبس بإجمالي 23 سنة، وكفالات مالية.
وبمواجهتهم بالأحكام الصادرة ضدهم أقروا بصحتها.. وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الأمن العام بنى سويف الإجراءات القانونية مقیم بدائرة مرکز شرطة ضبط أحد الأشخاص هارب من تنفیذ حبس بإجمالی
إقرأ أيضاً:
للطبيعة أحكام!!
لقد وضعت الطبيعة مبدأ مخالفاً لفكرة حقوق الإنسان، يعتمد هذا المبدأ على المحرك الأساسى للبشر فى «عنصرين» عنصر الألم وعنصر الإشباع. وهذا الكلام كان محل انتقاد بعض علماء الفلاسفة فى عصر الثورة الفرنسية والثورة الأمريكية فى القرن الثامن عشر. وكان هؤلاء يعتقدون فكرة حقوق الإنسان التى نادت بها تلك الثورات، واعتبرتها فكرة مجردة، لا تقوم على حقيقة، إنما الحقوق الطبيعية للبشر تتغير مع حاجات الناس فى كل مجتمع، وأعطوا هؤلاء المنتقدين أمثلة فى حياتها هى حقوق الهنود الحمر، ولماذا لم تطبق عليهم هذه الفكرة وإعطاؤهم الحقوق التى كانت تلك الثورات تنادى بها. الحقيقة أن فكرة حقوق الإنسان لديهم مقيدة بمن تطبق عليهم ليس إلا، لذلك ذهب البعض إلى معيار الطبيعة وقرروا أن الإنسان تحركه إشباع حاجاته وإذا حرم منها أو نقصت تألم، لذلك يجب على من يحكم إشباع هذه الاحتياجات وتجنب الألم المصاحب للجوع والعطش والخوف، لتصبح المطالبة بهذه الحقوق أعلى من فكرة حقوق الإنسان التى تحولت مع الوقت إلى باب خلفى يدخل منه هؤلاء الذين يسيطرون على الشعوب ونهب ثرواتها، ويعاونهم فى ذلك بعض هؤلاء الذين يناشدون بها دون أن يقولوا لنا كيف مات الأطفال فى غزة من الجوع والعطش والبرد دون أن تستيقظ ضمائر أصحاب هذه الفكرة.
لم نقصد أحداً!!