السيطرة على حريق محدود في لجنة تابعة لنقابة المعلمين بإمبابة
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
سيطرت قوات الحماية المدنية بالجيزة على حريق محدود في محيط مبنى اللجنة النقابية التابعة لنقابة المعلمين بمنطقة إمبابة بالجيزة، ولم يسفر الحريق عن أية إصابات أو خسائر في الأرواح.
تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغا من قسم شرطة امبابة يفيد بتعرض محيط اللجنة النقابية التابعة لنقابة المعلمين لاندلاع النيران.
وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية لمسرح الحريق وتم فرض كردون أمني لمحاصرة النيران ومنع امتدادها للمناطق المجاورة.
وكشفت التحريات الأولية بواقعة اندلاع حريق بمحيط نقابة المعلمين، أن الحريق التهم قطعا خشبية، وتمت محاصرته وإخماده دون وقوع أي إصابات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحماية المدنية إمبابة نقابة المعلمين النجدة المزيد
إقرأ أيضاً:
ملحمة الحماية المدنية والأهالي.. تفاصيل اللحظات الأولى لحريق كنيسة مار جرجس بقنا
شهدت مدينة قفط بمحافظة قنا، اندلاع حريق هائل داخل كنيسة مار جرجس بوسط المدينة، ما أسفر عن احتراق محتوياتها بالكامل، دون وقوع إصابات بشرية، وسط جهود مكثفة من قوات الحماية المدنية وتلاحم لافت من الأهالي لإخماد النيران والسيطرة على الحريق قبل امتداده إلى المباني المجاورة.
تفاصيل الحريق نرصده في السطور التالية، حيث تمكنت قوات الحماية المدنية بمحافظة قنا، من السيطرة على حريق هائل اندلع داخل كنيسة مار جرجس بمدينة قفط، دون أي إصابات بشرية.
وكانت غرفة عمليات الحماية المدنية تلقت بلاغًا يفيد بنشوب حريق داخل الكنيسة المجاورة لمبنى الوحدة المحلية لمركز ومدينة قفط، وعلى الفور تم الدفع بعدد من سيارات الإطفاء إلى موقع الحادث.
وأظهرت المعاينة الأولية أن ماسا كهربائيا يرجح أن يكون السبب في اندلاع النيران، وسارعت الأجهزة المعنية إلى فصل التيار الكهربائي عن المنطقة المحيطة، تفاديًا لأي امتداد للحريق.
وشهد موقع الحادث ملحمة شعبية من أهالي قفط، حيث تدافع المئات من المواطنين، من المسلمين والمسيحيين، للمشاركة في جهود الإطفاء، في مشهد يعكس روح التضامن والتآخي بين أبناء المدينة.
وانتقل، مساعد وزير الداخلية مدير أمن قنا، إلى موقع الحريق لمتابعة الموقف ميدانيًا، يرافقه عدد من القيادات الأمنية والتنفيذية.
وأكدت الأجهزة الأمنية، أن جهود الإطفاء نجحت في منع امتداد الحريق إلى المباني المجاورة، مشيرة إلى عدم وجود أي خسائر في الأرواح، بينما يجري حصر الخسائر المادية داخل الكنيسة.