عضو «خارجية النواب»: انضمام مصر لـ«بريكس» يسهم في زيادة الصادرات
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أكدت النائبة إيلاريا سمير حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن انضمام الدولة المصرية لتجمع البريكس سيكون له تأثيرا إيجابيا على الاقتصاد المصري، موضحة أن التجمع يضم دول كبرى مثل روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، وبالتالي فهو يعد من أهم التجمعات الاقتصادية عالميا.
انضمام مصر لتجمع بريكسوأضافت عضو لجنة العلاقات الخارجية، في بيان لها اليوم، أن انضمام الدولة المصرية لتجمع البريكس يساهم في تنشيط حركة الصادرات المصرية وسيخلق سوقا مشتركة بين الدول، مما يسهم في تخفيف الضغظ من أزمة النقد الأجنبي، لافتة أن التجمع يعزز حركة التجارة البينية بين دول الأعضاء ويخلق مناخا أكثر انفتاحا للاستثمارات.
وأوضحت أن تجمع البريكس يضم دولا كبرى ومؤثرة في الاقتصاد العالمي مثل روسيا والصين والبرازيل وجنوب إفريقيا والهند والتي تشكل ما يقارب 30% من الاقتصاد العالمي، لذلك فإن انضمام مصر لتجمع البريكس سيكون له آثارا إيجابية على الاقتصاد المصري.
وأشارت عضو مجلس النواب، إلى أن انضمام الدولة المصرية لتجمع البريكس سيكون له دورا في دعم وتعزيز العلاقات السياسية بين مصر وباقي الدول الأعضاء، موضحة أن الانضمام يعد خطوة مهمة تعكس ثقل الدولة المصرية وثقة تجمع البريكس في قدرة مصر على التواجد بقوة داخل المجموعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النواب مجلس النواب خارجية النواب انضمام مصر للبريكس البريكس الدولة المصریة لتجمع البریکس انضمام مصر
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: زيادة ملحوظة في أعداد الطلاب المتقدمين للدراسة بالجامعات المصرية
أكد الدكتور أيمن فريد رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات والإدارة المركزية لشؤون الطلاب الوافدين على حرص القطاع على توفير بيئة تعليمية متميزة وتقديم برامج دراسية حديثة تتماشى مع متطلبات سوق العمل المعاصر والمستقبلي.
وأوضح الدكتور أيمن فريد أن الزيادة الملحوظة في أعداد الطلاب المتقدمين للدراسة بالجامعات المصرية خلال السنوات الماضية، تعكس المزايا الكبيرة التي تقدمها منظومة التعليم العالي ومنها البرامج الدراسية التي يجرى تحديثها باستمرار لمتابعة التوجهات العالمية في إدخال التخصصات العلمية المُواكبة للعصر، بالإضافة إلى إنشاء الجامعات الجديدة، وتوفير اختيارات متعددة للدراسة ما بين (الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية وأفرع الجامعات الأجنبية)، وهو ما كان له أثر كبير على تنشيط السياحة التعليمية.