توم كروز يعبّر عن انزعاجه من فيلم باربي.. وهذا السبب
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
كشفت مصادر إعلامية عالمية بان النجم الهوليوودي "توم كروز" شعر بالانزعاج والاستياء من فيلم "باربي" الجديد الذي يعرض حاليًا في السينمات العالمية والعربية ويحقق الكثير من النجاح وإيرادات عالية.
اقرأ ايضاًتوم كروز وأشباهه يثيرون حيرة متابعيه.. لن تصدق ما ستراه عيناك!توم كروز مستاء من فيلم باربيأكّدت مصادر عالمية بان النجم العالمي يشعر بالإحراج بسبب عائدات تذاكر فيلمه الجديد Mission impossible flick التي قدّرت بنحو 570 مليون دولار مقارنة بتكلفة انتاجه التي قدرت بنحو 250 مليون دولار.
وبالتالي فإن فيلم باربي حقق نجاحًا كبيرًا وتفوّق على فيلم "المهمة المستحيلة" وهي سلسلة الأفلام التي اشتهر فيها كروز خلال السنوات الماضية وحقق من خلالها الكثير من النجاح والإيرادات.
كشف مصدر مقرب من كروز: "تم انتاج فيلم المهمة المستحيلة بصعوبة كبيرة وواجهنا الكثير من المشاكل من أجل وصوله إلى السينما لكن فريق العمل شعر بالإحباط بعد عرض فيلم باربي الذي أطاح به وتغلب عليه في السينما".
اقرأ ايضاًشاكيرا غير مُهتمة بـ توم كروز وتصف شائعات علاقتها به بـ "المضحكة"وقال المصدر إن هذه الفترة عصيبة على صناع فيلم المهمة المستحيلة، وأضاف لا يمكن إنكار نجاح فيلم باربي والحالة التي قدمها لكنه ترك غصة وحزن في قلوب صناع فيلم كروز.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ توم كروز فيلم باربي اخبار المشاهير فیلم باربی توم کروز
إقرأ أيضاً:
الجهاني: الكثير من الشباب الليبي يفضل العمل بالقطاع الحكومي لضمان الراتب دون بذل كثير من الجهد
ليبيا – قلّل عضو مجلس النواب عصام الجهاني من الأسباب التي يسوقها البعض لتبرير الهجرة غير الشرعية عبر المتوسط نحو أوروبا، واصفًا إياهم بـ”ضحايا الترويج للحلم الأوروبي”.
وفي تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط“, قال الجهاني: “للأسف، كثير من الشباب الليبي يفضل العمل في القطاع الحكومي لضمان راتب مستقر دون بذل جهد كبير، وهو ما أدى إلى تضخم هذا القطاع ليضم أكثر من مليوني موظف، دون حاجة حقيقية لهذه الأعداد”.
يشار إلى أن القطاع العام في ليبيا يعاني منذ سنوات من تضخم كبير، حيث بحسب متابعة صحيفة المرصد تجاوزت فاتورة الرواتب السنوية 60 مليار دينار ليبي، ما يمثل عبئًا كبيرًا على الخزانة العامة للدولة. هذا الترهل الإداري ناتج عن اعتماد مفرط على التوظيف الحكومي لاستيعاب القوى العاملة، في ظل غياب سياسات اقتصادية فاعلة لدعم القطاع الخاص أو تطوير القطاعات الإنتاجية والخدمية. هذا الوضع أدى إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، مما ساهم في دفع الشباب إلى البحث عن فرص بديلة خارج البلاد.