خطفت الملكة رانيا العبدالله الأنظار بإطلالتها الراقية خلال زيارتها إلى العاصمة الإيطالية روما، حيث اختارت فستاناً أنيقاً باللون البنفسجي من توقيع علامة “إرديم” Erdem المعروفة بتصاميمها التي تجمع بين الرقيّ والأنوثة الكلاسيكية.

تميّز الفستان بقصّته الضيّقة والطويلة، التي انسابت على جسم الملكة، مانحاً إياها حضوراً أنيقاً ومحتشماً في آنٍ واحد.

اللون الدافئ بدا متناغماً مع بشرتها، مما أضفى لمسة من الفخامة على الإطلالة، وعكس ذوق الملكة الرفيع وغير المتكلّف في اختيار الأزياء.

ولإكمال الإطلالة، اختارت الملكة رانيا حقيبة يد من دار “لويس فويتون” Louis Vuitton جاءت بألوان متناغمة مع تدرّجات الفستان، ما أضاف لمسة عصرية تعكس حسّها العالي في تنسيق التفاصيل.

أما من الناحية الجمالية فقد حافظت جلالتها على أسلوبها الطبيعي والناعم في المكياج، حيث اعتمدت درجات مُشرقة أبرزت ملامحها بأسلوب رقيق وغير مبالَغ فيه. وجاءت تسريحة الشعر على شكل تموّجات ناعمة منسدلة، ما أضفى لمسة من الحيوية والأنوثة على الإطلالة.

مرة جديدة، تثبت الملكة رانيا أنها أيقونة للموضة المَلكية العصرية، حيث تجمع في اختياراتها بين الحشمة، الأناقة، والبساطة الراقية التي تعكس شخصيتها وثقافتها الواسعة.

مجلة لها

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الملکة رانیا

إقرأ أيضاً:

بدون مسكنات.. حل فعّال وغير مألوف للتخلص من آلام الظهر

يمانيون/ منوعات يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من آلام الظهر التي تقيد حركتهم وتؤثر على صحتهم النفسية وجودة حياتهم، ما يدفعهم للبحث عن حلول فعالة تتجاوز حدود العلاجات التقليدية.وبينما تتنوع الخيارات بين الأدوية والعلاج الطبيعي والجراحة، بدأ الباحثون في استكشاف طرق جديدة وغير مألوفة، تركز على آليات الدماغ ومدى تأثيره في الإحساس بالألم والتعامل معه.

وأجرى فريق البحث من جامعتي ولاية بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، دراسة طويلة الأمد شارك فيها 770 شخصا بالغا يعانون من آلام مزمنة في أسفل الظهر، وهي آلام مستمرة لأكثر من ثلاثة أشهر ولا تعود إلى إصابة واضحة أو سبب عضوي محدد.

وتم إخضاع المشاركين لبرامج علاج جماعية استمرت ثمانية أسابيع، وتركزت إما على العلاج المعرفي السلوكي (CBT)، الذي يهدف إلى تعديل أنماط التفكير والسلوك السلبية المرتبطة بالألم، أو على العلاج القائم على اليقظة الذهنية (MBT)، الذي يساعد الشخص على التركيز الواعي في الحاضر دون إصدار أحكام.

وتابع الباحثون حالات المشاركين على مدى عام كامل، لقياس التغيرات في مستوى الألم والقدرة على الحركة، والنوم والمزاج ومدى الاعتماد على الأدوية، خاصة الأدوية الأفيونية التي تثير القلق بسبب مخاطر الإدمان.

ولاحظ الباحثون تحسنات واضحة في حالات المرضى الذين تلقوا العلاجات الذهنية، حيث أظهروا انخفاضا في شدة الألم، وتحسنا في الوظائف البدنية والنفسية، بالإضافة إلى تقليل استخدام المسكنات، مقارنة بمن لم يتلقوا هذه العلاجات.

وأكد فريق البحث أن “كلا من العلاج المعرفي السلوكي والعلاج القائم على اليقظة الذهنية أظهر فاعلية ملحوظة وطويلة الأمد”، مشيرين إلى ضرورة دمج هذه الأساليب ضمن الخطط العلاجية الموصى بها لعلاج آلام الظهر المزمنة، وتوسيع نطاق التأمين ليشملها.

وتعزز هذه الدراسة اتجاها علميا متناميا يدعو إلى الاهتمام بالعقل كعنصر أساسي في معالجة الألم الجسدي، وليس فقط الاضطرابات النفسية. فقد أثبتت تجارب سابقة أن تقنيات مثل التأمل والوعي الذهني والعلاج المعرفي تساهم في تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي واضطرابات القلق، وحتى بعض أشكال الاكتئاب.

مقالات مشابهة

  • بفستان أسود.. أحدث ظهور لريم البارودي
  • رجوة الحسين تتصدر التريند بهذه الإطلالة.. صور
  • ميريام فارس تستعرض أناقتها بهذه الإطلالة
  • ملك أحمد زاهر تثير الجدل برشاقتها اللافتة| صور
  • "قرار قاس وغير إنساني"... الصين تمنع نائبة بريطانية من دخول هونغ كونغ لرؤية حفيدها
  • هل استحق ليغانيس ركلة جزاء أمام برشلونة؟
  • نارين بيوتي تتألق بفستان زفاف اسطوري في حفل زواجها.. من تصميم ايلي صعب
  • بدون مسكنات.. حل فعّال وغير مألوف للتخلص من آلام الظهر
  • شاهد: كم عمر نارين بيوتي ومن هو رامي سامو ؟