كتب- حسن مرسي:

كشف الدكتور أسامة عبد الحي، نقيب الأطباء، عن هجرة حوالي 7 آلاف طبيب مصري شاب للعمل في الخارج خلال عام واحد فقط، وذلك بسبب ضعف الرواتب وتدهور بيئة العمل في مصر، بالإضافة إلى عوامل الجذب المغرية في الخارج.

وخلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة mbc مصر، أشار عبد الحي إلى أن نقابة الأطباء لا تستطيع منع الأطباء من السفر، حيث أن حرية التنقل متاحة، معقبًا: "مقدرش أمنع طبيب من السفر، فيه حرية تنقل، في انجلترا وألمانيا الطالب المتفوق فقط اللي بيدرس في الجامعة ببلاش، والباقي بيقترض من البنوك لإتمام الدراسة وبيسدد القرض بعد التخرج".

وأوضح نقيب الأطباء أن ظروف سكن الأطباء في المستشفيات المصرية متردية للغاية، وأن بعض المستشفيات تفتقر إلى استراحات مناسبة للأطباء.

وأضاف أن مطالب النقابة بتحسين هذه الظروف قوبلت بالرفض، "سكن الأطباء في المستشفيات منهار، وفيه مستشفيات مفيهاش استراحة للأطباء أصلًا، ولما طالبنا بالتحسين قالوا "الطبيب اللي ده عنده نبطشية مش جاي ينام ويستريح".

وفيما يتعلق بجهود الدولة لتحسين أوضاع الأطباء، أشار عبد الحي إلى أن وزارة الصحة شكلت لجنة لدراسة أزمة هجرة الأطباء، وتعمل على تقديم حوافز إضافية لتحسين بيئة العمل وتشجيع الأطباء على البقاء في مصر.

كما أشار نقيب الأطباء إلى إعلان جامعة الإسكندرية عن توفير 117 فرصة وظيفية للأطباء، مؤكدًا أن المستشفيات الجامعية تتيح فرصًا للأطباء المقيمين للحصول على درجة الماجستير، بالإضافة إلى تقديم خدماتهم الطبية للمستشفى.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الدكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء هجرة 7 آلاف طبيب خلال عام هجرة الأطباء بسبب ضعف الرواتب أسامة عبد الحي ببرنامج الحكاية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة أمين الأطباء العرب: دعم القطاع الصحي في غزة على رأس أولوياتنا أخبار نقيب الأطباء: إقرار المسؤولية الطبية "إنجاز تاريخي".. وهذه أبرز مكتسباتنا أخبار نقيب الأطباء: مشروع قانون المسؤولية الطبية أصبح يليق بمصر أخبار المسؤولية الطبية.. النواب يوافق على تعديل الخطأ الطبي الجسيم.. ونقيب الأطباء أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

نقيب الأطباء يكشف: 7 آلاف طبيب هاجروا خلال عام بسبب ضعف الرواتب وبيئة العمل

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

شعبة الذهب تنصح من يمتلك ذهبًا في الوقت الحالي بالاحتفاظ به.. فما الأسباب؟ أمطار رعدية ورياح.. الأرصاد تحذر من طقس الساعات المقبلة احتجاجات المحامين ضد زيادة رسوم التقاضي (تغطية خاصة) محافظ البنك المركزي: ليست لدينا القدرة لاعتماد سعر صرف ثابت للجنيه 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الرسوم القضائية أسعار البنزين الرسوم الجمركية الحرب التجارية سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة مقترح ترامب لتهجير غزة الدكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات نقیب الأطباء آلاف طبیب خلال عام عبد الحی

إقرأ أيضاً:

6 آلاف موظف في العراق يحتكرون ثلث الرواتب

الاقتصاد نيوز _ بغداد

ينفق العراق نحو 100 تريليون دينار سنويًا على رواتب الموظفين والمتقاعدين، تذهب 40 تريليون منها على الأقل للمسؤولين الكبار.
بلغت موازنة 2024، الأخيرة، أكثر من 144 تريليون دينار، بعجز يتجاوز 63 تريليون دينار.
ويُوجد في العراق نحو 6 آلاف موظف من أصل نحو 4 ملايين، يُعرفون بـ"الدرجات الخاصة"، تستحوذ هذه المجموعة على حصة الأسد من الرواتب. حاول البرلمان والحكومات السابقة "ترشيق الإنفاق" ووضع "سُلَّم رواتب"، لكنه فشل أمام اعتراض أصحاب "الرواتب العليا".
ويواجه العراق مخاطر عدّة بسبب اعتماد اقتصاده على "النفط"، وهي سلعة تتقاذفها الأزمات السياسية والأمنية في العالم.
في أحدث اضطرابات بالعراق، قاد تربويون "إضرابًا" ليوم، ويومين في بعض المدن، بسبب تدنّي الرواتب.

 

حلبجة مقابل الرواتب!

وبدأ نواب، وسط موجة الغضب من رواتب المعلمين، بطرح "سُلَّم الرواتب" مرة جديدة، لكن بنكهة مختلفة هذه المرة.
علّق النائب أحمد مجيد الشرماني بشأن مشروعي تعديل سُلَّم الرواتب واستحداث محافظة حلبجة، وهما قانونان مختلفان عليهما داخل البرلمان: "ماكو سُلَّم رواتب" و"ماكو حلبجة". ومن المفترض أن يعقد البرلمان، غدًا الإثنين، جلسة تتضمن التصويت على مشروع قانون استحداث محافظة حلبجة، والذي تربطه أطراف سياسية أخرى باستحداث محافظات جديدة. وبحسب جدول أعمال المجلس، هناك أيضًا القراءة الأولى لمقترح قانون التعديل الأول لقانون وزارة التربية رقم 22 لسنة 2011.
ونشر الشرماني، النائب عن محافظة النجف، تعليقًا على جلسة "الإثنين" على حسابه في فيسبوك، تضمّن وسمين: "ماكو سُلَّم رواتب"، "ماكو حلبجة"، في إشارة إلى ربط استحداث محافظة حلبجة الكوردية بتعديل سُلَّم رواتب الموظفين.
في غضون ذلك، كشف النائب عن ائتلاف دولة القانون، فراس المسلماوي، عن جمع تواقيع بشأن معالجة قضية الرواتب.
ونشر المسلماوي وثائق على صفحته في فيسبوك، تُظهر جمع تواقيع أكثر من 60 نائبًا لتعديل قانون سُلَّم رواتب الموظفين، وتخفيض رواتب الرئاسات الثلاث والنواب والدرجات الخاصة. وكان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني قد علّق في آذار الماضي بشأن سُلَّم الرواتب، وقال إنه "يحتاج إلى قرار سياسي لأن مخصصاته تتعلق بـ34 قانونًا يجب إلغاؤها حتى يتم توحيد الرواتب".
وضغط البرلمان على الحكومة من أجل "سُلَّم الرواتب"، بحسب اللجنة المالية في المجلس.
ويقول مصطفى الكرعاوي، عضو اللجنة، إن الحكومة أوصت بهذا الشأن: "وهي إما إعادة توزيع تخصيصات الرواتب على الموظفين بشكل عادل؛ ولكن هذا قُوبل برفض واعتراض من الوزارات ذات الرواتب المرتفعة، والمقترح الثاني هو إضافة تخصيصات جديدة للوزارات التي تعاني من رواتب منخفضة".
ويرى الكرعاوي، أنه لو كانت الحكومة العراقية تمتلك إيرادات إضافية بقيمة 12 تريليون دينار، لكانت قد "حلّت مشكلة سُلَّم الرواتب".
وتُقدّر اللجنة المالية أن عملية "توحيد الرواتب" بين الموظفين تكلّف الموازنة أكثر من 10 تريليونات دينار سنويًا.
وكان أساتذة الجامعات قد خرجوا في احتجاجات عام 2016 اعتراضًا على تقليص رواتبهم، بعد خطة حيدر العبادي، رئيس الوزراء الأسبق، لوضع "سُلَّم الرواتب".

"حسد عيشة"!
تثير الرواتب "المتناقضة" في العراق أزمات متكرّرة، خصوصًا مع وجود "قصص" عن مخصصات غير معقولة لبعض المسؤولين.
نهاية العام الماضي، قال ضرغام المالكي، النائب عن البصرة، إن راتب وكيل وزارة النفط لشؤون الاستخراج يبلغ "121 مليون دينار عراقي شهريًا فقط".
يُقدّر عدد الدرجات الوظيفية لمنصبي "وكيل وزير" و"مدير عام" بأكثر من 500 درجة (أ) ونحو 5030 درجة (ب)، وهو عدد يفوق ما موجود في بريطانيا وأميركا، بحسب خبراء.
وينقسم الموظفون في العراق إلى 10 درجات وظيفية، فضلًا عن الدرجة (أ) الخاصة، وهم في مناصب: وكيل وزير أو سكرتير أو مستشار في الرئاسات الثلاث، وصولًا إلى درجة السفير.
أما الدرجة العليا (ب) فتشمل وظائف المدير العام والمهمات الإشرافية العليا، ومن ثم تُقسم الدرجات الوظيفية من التسلسل العاشر نزولًا إلى الدرجة الأولى.
إضافة إلى ذلك، هناك أكثر من 20 وزيرًا، وأكثر من 300 نائب أو وكيل وزير، مع الرؤساء الثلاثة (الجمهورية - البرلمان - الوزراء)، ليكون المجموع أكثر من 6 آلاف درجة تستنزف قرابة 40% من إجمالي رواتب الدولة، تُقسّم على هيئة رواتب ومخصصات وحمايات أمنية وإيفادات سفر، وفقًا لخبراء.
ويبلغ الراتب الأساسي والمخصصات لوكيل الوزير 12 مليون دينار، أما راتب المدير العام فيبلغ 8 ملايين دينار شهريًا.
وبحسب إحصائيات نشرتها بعض المواقع العراقية عن رواتب الرئاسات الأربع من 2006 إلى 2021، حسب الموازنات السنوية، أظهرت أن رئاسة الجمهورية أنفقت في تلك الفترة نحو تريليون و700 مليار.
ورئاسة الوزراء أنفقت في نفس تلك الفترة أيضًا نحو 8 تريليونات دينار، والبرلمان أكثر من 7 تريليونات، والقضاء 5 تريليونات.
وبحسب الإحصائيات التي نقلتها تلك المواقع، فإنها تتضمن احتساب المخصصات من الشهادة والسكن وغيرها، وهي تشمل رواتب الرؤساء والموظفين في تلك الجهات.
تبدو هذه الأرقام متواضعة مقارنة بما كان يُتداول في السنوات الأولى من رواتب للرئاسات. في 2020، تم تداول أخبار عن الرواتب التقاعدية لرئيس الجمهورية الأسبق غازي عجيل الياور.
ويبلغ الراتب التقاعدي الشهري للياور – حسب ما تداولته مواقع – 61 مليونًا و680 ألف دينار عراقي. وكلف مجموع الرواتب التقاعدية التي تقاضاها الرئيس الأسبق، لـ19 عامًا من بداية 2004 إلى نهاية 2019، ميزانية الدولة قرابة 11 مليار دينار عراقي، تُضاف لها رواتب الحمايات والمخصصات الأخرى.
ويُصوّب النواب ضد تلك الرواتب، ويُعتقد أن هناك "حسد عيشة" ضدهم بسبب رواتبهم المتواضعة نسبةً إلى "الوزراء" و"القضاة".
يقول النائب محمد البلداوي، إن مجلس النواب "يتعرض بين فترة وأخرى لهجمة شرسة وتسقيط عبر نشر أخبار غير دقيقة". وأضاف في تصريحات سابقة أن "عضو مجلس النواب لا يمتلك شيئًا غير راتبه الشهري، وأن القضاة ووكلاء الوزارات وبعض المديرين العامين، يتقاضون راتبًا أعلى من راتب النائب في البرلمان ويصل راتبهم إلى ما بين 4 – 6 ملايين".
وحاول البرلمان، في جلسة سرية بصيف 2024 – كشفتها كتلة إشراقة كانون – زيادة رواتبه إلى 8 ملايين دينار، فيما لا يُعرف راتب النائب على وجه الدقة حاليًا.

دعاية انتخابية
وفي الشأن ذاته، يعلّق محمد نعناع، وهو باحث وأكاديمي، في حديث مع (المدى)، على إعادة مشروع "سُلّم الرواتب" إلى الواجهة، والحديث عن القوانين التقاعدية، بأنها مساعٍ "غير جادّة" بسبب 3 مؤشرات:
عدم وجود دراسات جدوى لا من الأمانة العامة لمجلس الوزراء، ولا الوزراء، ولا اللجان المعنية، ولا وزارة التخطيط لهذه القضايا، وبدون وجود دراسات الجدوى، لا توجد نية حقيقية لإجراء تعديلات في قضية الرواتب، تخفيضًا أو ترفيعًا.
عدم وجود اتفاق لدى الكتل السياسية، وأغلب القوانين التي تُطرح للتعديل أو القوانين الجديدة تحتاج إلى تنسيق سياسي، على الأقل بين قوتين سياسيتين، لضمان تمرير القوانين، وهذا غير موجود حاليًا، بسبب خلاف عميق على القوانين التي تتضمن مسائل مالية، أو بسبب قانون مقابل قانون، أو تعديل مقابل تعديل.
الحكومة ارتكبت أخطاء في التعامل المالي بالتعيينات، ما أوصل لها مؤشرات سلبية من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، وعلى هذا الأساس، في الفترة الأخيرة لم تتحرك الحكومة في المجالات المالية كما في السنة الأولى، كتعيينات وزيادة رواتب المتقاعدين، وأحسّت الحكومة بأنها كبّلت نفسها بالكثير من الالتزامات التي لا تقوى عليها.
ويخلُص نعناع إلى القول إن "هذه مسائل ضمن الدعاية الانتخابية (من المقرر إجراء الانتخابات بعد 7 أشهر)، وحتى لو طُرحت في البرلمان أو مجلس النواب، لن تُعدّل كما يريد الشارع، وإنما لذر الرماد في العيون".


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • تفاصيل اجتماع رئيس هيئة الدواء مع نقيب الأطباء وجهاز الدمغة الطبية والغرف التجارية
  • 7 آلاف طبيب غادروا مصر في عام واحد| نقيب الأطباء: الظاهرة مرعبة وتُهدد مستقبل القطاع الصحي.. البرلمان يتحرك لمواجهة نزيف هجرة الأطباء.. وطلبات إحاطة عاجلة لبحث الظاهرة
  • أطباء يرفضون الإشتغال في مناطق زلزال الحوز
  • يعشق صوت المطربة شيرين.. حمادة هلال يستغيث بسبب فيديوهات الذكاء الاصطناعي “نصب”
  • ضعف المرتبات وبيئة العمل.. نقيب الأطباء: ظاهرة هجرة الأطباء تتزايد
  • لجنة الصحة بمجلس الشيوخ: مضاعفة الرواتب للأطباء
  • 6 آلاف موظف في العراق يحتكرون ثلث الرواتب
  • بعد تحريك أسعار الوقود.. نقيب الفلاحين يكشف عن نسبة الزيادة المتوقعة بأسعار الخضروات والفاكهة
  • نصب.. حمادة هلال يستغيث بسبب فيديوهات الذكاء الاصطناعي