الرياض تستضيف دورة البحث والتقصي في مجال المنشطات بمشاركة 13 دولة
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
المناطق_واس
انطلقت اليوم أعمال دورة البحث والتقصي في مجال المنشطات، التي تستضيفها وزارة الرياضة ممثلةً بوكالة شؤون الرياضة والشباب، بالتعاون مع اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات، التي تهدف إلى التثقيف، وزيادة الوعي، والبحث والتحليل في هذا المجال.
وتشهد الدورة التي تقام في العاصمة الرياض، حضور أكثر من 50 مشاركًا يمثلون 13 دولة ما بين آسيا وأوقيانوسيا، إلى جانب خبراء من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات “وادا”، وعدد من مسؤولي الإنتربول الدولي في الدول العربية والآسيوية.
وتأتي إقامة هذه الدورة في المملكة دعمًا للأهداف الدولية الرامية إلى مكافحة المنشطات، وتعدّ التجربة الثانية للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات والإنتربول الدولي في إقامة هذا البرنامج على مستوى قارتي آسيا وأوروبا، كما ستستمر في دولتي الهند وتايلند.
يذكر أن دورة البحث والتقصي في مجال المنشطات ستمتد حتى 17 أبريل الجاري، فيما سيستمر هذا المشروع لمدة عامين قادمين، وسيشمل عددًا من الدورات التدريبية عبر الإنترنت، وستكون مخصصة للمنظمات والجهات الأمنية بهدف تعزيز القدرات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرياض دورة البحث والتقصي في مجال المنشطات
إقرأ أيضاً:
مسقط تستضيف الجولة الثانية من المفاوضات الإيرانية الأمريكية
طهران- الوكالات
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية نقلا عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي اليوم، ردا على سؤال لوكالة "إرنا" بشأن مكان انعقاد الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، أن مسقط ستستضيف هذه الجولة أيضا.
وقال بقائي، رافضاً التكهنات حول مكان انعقاد الجولة الثانية من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة: "بعد المشاورات، تقرر أن تقوم مسقط ايضا باستضافة الجولة الثانية من هذه المفاوضات، والتي ستعقد يوم السبت".
ويذكر ان المفاوضات غير المباشرة بين ايران واميركا جرت يوم السبت بين وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بشأن القضية النووية ورفع العقوبات الجائرة وغير القانونية، بحضور المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، ونائب وزير الخارجية للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، ونائب وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية كاظم غريب آبادي، وكبار المفاوضين في مجال رفع العقوبات والقضية النووية والخبراء المعنيين.
وخلال الجولة الأولى من هذه المفاوضات، تولت وزارة الخارجية العُمانية مهمة تبادل الرسائل الشفوية والخطية بين الوفدين الإيراني والأميركي.