لمناقشة أخطر الملفات.. «مصطفى بكري» ضيفا على قناة «العربية الحدث » بعد قليل
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
يحل الكاتب الصحفي مصطفي بكري عضو مجلس النواب ضيفا على قناة العربية الحدث في تمام الساعة 9.20 دقيقة مساء اليوم الأحد 13إبريل 2025.
ويتحدث مصطفى بكري لـ «العربية الحدث » مساء اليوم في حوار ساخن حول تطورات الأوضاع في غزه، والمبادرة المصرية المطروحة لإنهاء الحرب وتبادل الرهائن والأسرى.
ويتناول الكاتب الصحفي مصطفى بكري خلال لقائه في العربية الحدث أبرز الملفات التي ناقشها الرئيس السيسي خلال جولته الخليجية في قطر والكويت.
يذكر أن المنطقة تشهد تطورات ساخنة فيما على جميع الجبهات، خاصة جبهة غزة، ويبحث الرئيس السيسي خلال جولته الخليجية التي تشمل قطر والكويت، تطورات الموقف على الساحة الفلسطينية، ومبادرة إعمار غزة في مواجهة خطة التهجير الصهيونية الأمريكية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي مصطفى بكري قطر الكويت العربية الحدث العربیة الحدث
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: لقب شهيد أسمى من لقب باشا وبيه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن مسمى باشا وبيه أو غير ذلك ارتبط لدى الشعب المصري بممارسات لن تكن في صالح الشعب، حيث كانت تعبر عن الطبقية وتقسيم المواطنين إلى أسياد وعبيد، بالإضافة إلى أن مثل هذه المسميات تعمق الصراع الطبقي وتشعر المواطنين من العامة بالدونية وكأن هناك أُناس من طبقة أخرى متسائلا ما هى أسباب العودة إلى مسميات تعبر عن العصور المظلمة في ظل ما اكتسبه الشعب المصري من رقي وحرية ومساواة.
مصطفى بكري: لا يمكن بأي حال من الأحوال عودة هذه الألقاب بشكل رسمي
وأوضح النائب مصطفى بكري في تصريحات خاصة للبوابة نيوز، أن لقب شهيد أفضل وأشرف من أي لقب آخر، موضحًا أن الباشا هو الشخص الذي أثر وطنه على حياته والشخص الذي أبدع في علمه ومجاله، مستنكرا أنه لم يبقى لدينا سوى أن نطالب بعودة الملك والملكية خاصة بعد أن واجهت البلاد ظروف صعبة في الفترات الماضية، ضاعت بمقتضاها مكاسب كثيرة لدى الطبقات الدنيا خاصة بعد رحيل الزعيم عبد الناصر ولقب شهيد أفضل وأشرف من أي لقب آخر.
بكري يحذر من الوقوع في فخ إحياء مفاهيم طبقية
وشدد بكري على أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال عودة هذه الألقاب بشكل رسمي، موضحا أنها لا تتوافق مع الدستور المصري حيث إنه ينص على المساواة بين أفراد المجتمع وهذه المسميات تعمل على التفرقة وتؤجج الصراع، مشيرا إلى أن هذا الطرح يتعارض مع المادة 26 من الدستور، التي تنص على أن "إنشاء الرتب المدنية محظور"، محذرًا من الوقوع في فخ إحياء مفاهيم طبقية لم يعد لها مكان في العصر الحالي.