واشار الناشطون الى ان المرتزقة طلبوا من أسر المعتقلين من المواطنين المشاركين في المظاهرات الاحتجاجية الغاضبة مخاطبة المحتل الاماراتي والسعودي وان قرار الافراج عنهم بيدهم لانهم هم من اعطوا الاوامر بالنزول الى الشارع لمواجهة المحتجين من المواطنين واطلاق النار عليهم مادى الى سقوط ضحايا بين المتظاهرين الابرياء
وحمل الناشطون قوى العدوان من المحتلين والغزاة مسؤلية قتل المواطنين الابرياء الذين خرجوا في تظاهرات سلمية حاملين شعارات ولافتتات منددة باوضاعهم الماساوية من الانفلات الا مني والانهيار الاقتصادي وغلاء المعيشة وتم قتل البعض ممنهم واعتقال اخرين والزج بهم في السجون
كما حمل المراقبون المحتلين والغزاة مسؤولية ما آلت اليه الاوضاع في المناطق الجنوبية المحتلة والتعامل مع المظاهرات السلمية بالقع والارهاب في محاولة لاسكاتهم ولاستمرار الاوضاع المتدهور هناك

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

خيمة الكرامة في السليمانية تتحدى القمع.. دهوك وأربيل تحت القيود

بغداد اليوم - السليمانية

تشهد السليمانية، اليوم الثلاثاء (4 شباط 2025)، استمرار الاحتجاجات مع دخول "خيمة الكرامة" أسبوعها الثاني حيث يواصل العشرات من الكوادر التربوية إضرابهم عن الطعام للمطالبة بحل أزمة الرواتب وتوطينها في البنوك الاتحادية.

وفي هذا السياق، علق عضو حزب العدل الكردستاني ريبوار محمد أمين على الموضوع قائلاً: "الإجراءات القمعية والتشديد على المواطنين هو ما يمنع نصب خيمة للمحتجين في محافظتي أربيل ودهوك".

وأضاف في حديثه لـ"بغداد اليوم": "المعاناة هي نفس المعاناة والمواطن الكردي يعيش في دوامة أزمات سواء كان من أربيل أو السليمانية ولكن الإجراءات القمعية التي تتخذها الأحزاب الحاكمة والاعتقالات التعسفية بحق الناشطين هي التي تمنع خروج التظاهرات".

وأشار إلى أنه "رأينا خلال السنوات الماضية كيف تم اعتقال عدد من الناشطين من محافظة دهوك، وتمت محاكمتهم بالسجن لمجرد أنهم عبروا عن رأيهم، وطالبوا بخروج تظاهرات تدعو لإنصاف حقوق المواطنين".

وتابع: "لولا تلك الإجراءات لرأينا خيام الاعتصام في جميع مدن كردستان، فلا يوجد تأييد لهذه الحكومة التي فشلت في كل الملفات".

ومع موجة التظاهرات والاحتجاجات التي يشهدها إقليم كردستان في كل عام، نتيجة الأزمة المالية وعدم حل مشكلة الرواتب، يأتي السؤال الأبرز: لماذا تختصر التظاهرات على محافظة السليمانية فقط؟ ولماذا لا نرى احتجاجات واسعة من الموظفين والكوادر التربوية في محافظتي أربيل ودهوك خاصة وأن أربيل هي عاصمة إقليم كردستان، ومركز القرار السياسي وتضم القنصليات العربية والأجنبية، فضلاً عن مكتب الأمم المتحدة ومقر البرلمان والحكومة؟ 

وتواصل الاعتصامات في السليمانية أسبوعها الثاني على التوالي، حيث يواصل العشرات من الكوادر التربوية إضرابهم عن الطعام، في محاولة للفت أنظار الجهات المعنية لحل مشاكلهم المتعلقة بصرف رواتب الموظفين وتوطينها على البنوك الاتحادية.

مقالات مشابهة

  • دعوات أمريكية لخروج التظاهرات ضد خطط ترامب.. فيديو
  • توسع الاحتجاجات الغاضبة إلى لحج والضالع تنديدا بتردي الخدمات وانقطاع الكهرباء
  • عقب المظاهرات في عدن وتردي الأوضاع المعيشية بصورة غير مسبوقة … البيض يوجه نقداّ لاذعاّ للمجلس الإنتقالي الجنوبي  
  • استمرار التظاهرات في عدن لليوم الثاني احتجاجا على انقطاع الكهرباء
  • شهادة أكاديمي إسرائيلي عن أثر المظاهرات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين حول العالم
  • الإفراج عن المعتقلين الابرياء من دون الحاجة لتشريع قانون العفو العام
  • عدن في الظلام
  • خيمة الكرامة في السليمانية تتحدى القمع.. دهوك وأربيل تحت القيود
  • نداء استغاثة من معتقلي سجن وادي النطرون بمصر: نقتل ببطء ولا بواكي لنا
  • بري بحث مع نائبة رئيس وزراء سلوفينيا في الاوضاع في لبنان