لبنان ٢٤:
2025-04-15@09:07:47 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

يُشغل اللبنانيين هذا الأسبوع استحقاقان محليان وآخر دولي. أولاً، وعلى قاعدة السلام في المنطقة، المدعوم سعوديا، يسعى رئيس الحكومة نواف سلام، في دمشق غداً، لفتح مسار جديد في العلاقات اللبنانية السورية. محادثاته مع الرئيس أحمد الشرع تشمل:

- إعادة بحث الاتفاقيات الثنائية
- إلغاء المجلس الأعلى اللبناني السوري 
- بحث ملف الحدود، من الاشتباكات الى الترسيم، عبر لجنة مشتركة برعاية الرياض
- ملف عودة النازحين، علما أن الوزير طارق متري أعد  خطة لاعادة 400 ألف لاجئ بسرعة إذا تم الاتفاق مع دمشق
- ملف المفقودين اللبنانيين والسجناء السوريين
- اتفاقيات استثمارية في الزراعة، والترانزيت، النفط والغاز، وتحويلُ البلدين إلى منصّات تصدير آمنة للبضائع العربية.



ثانياً، في ساحة النجمة، يُفترض أن يُقر النواب قانون السرية المصرفية، لتقوية موقف لبنان في المفاوضات مع صندوق النقد، خصوصا أن قانون إصلاح المصارف سيأخذ وقتاً... وتعيينُ إدارة مجلس الإنماء والإعمار لم يُنجز بعد، على الرغم من كونه مطلباً دولياً أساسياً.

ختام الأسبوع سيكون إقليمياً، مع حوار أميركي - إيراني السبت, سيناريوهاتُه تتراوح من الاتفاق والسلام إلى الحرب الجاهزة، والقرارُ في يد طهران وفق ما طرحه دونالد ترامب. أما الحرب هذه، فأكثر من يعرف ثمنها، اللبنانيون الذين عايشوها.

**************

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

لولا فرحة الاطفال في عيد الشعانين، الذين اتاحت لهم الاحوال الجوية المشاركة في الزياحات التي عمت المناطق اللبنانية، على عكس التوقعات، كان يفترض بالثالث عشر من نيسان 2025 ان يكون من اكثر الايام حزنا في تاريخ لبنان. فالكيان اللبناني الذي ولد بحدوده الحاضرة عام 1920، ويبلغ من العمر مئة وخمسة اعوام، نصف عمره تقريبا حروب بحروب.
والوطن الذي نال استقلاله عام 1943، اي قبل اثنين وثمانين سنة، أمضى ثلثي حياته في الدم والنار.

لكن الاسوأ من كل ذلك، الا شيء تغير. فآليات النظام السياسي التي لم تكن تسمح بتطوره التلقائي قبل اندلاع الحرب، “صارت مجنزرة” اكثر. واشكالية السلاح الفلسطيني بأيدي فلسطينيين صارت اشكالية سلاح ايراني بأيدي لبنانيين ومن لون مذهبي معين. وخطر التوطين الفلسطيني صار ايضا سورياً بوجود ما يقارب المليوني نازح سوري بلا اي افق للحل…
والانماء اللامتوازن، صار اوسع نطاقا، ويعم البلاد، بعدما كانت الشكوى منه محصورة في مناطق محددة وعند فئات معينة.
والمسألة الاجتماعية أضحت اكثر كارثية في ضوء الانهيار المالي التاريخي والكساد الاقتصادي المستدام. اما الانتماء للوطن، فمعياره يبقى تعدد الولاءات، من دولة الى الدولة، وفي ما بين الموفدين والسفارات…

يوم الاحد في 13 نيسان 1975 انفجر الوطن، بعدما كانت العوارض القوية مشخصة منذ الاعوام 1958 و1968 و1969 و1973 وغيرها. وتوالى مع انقضاء السنين رهان على تطورات خارجية من هنا، وتعويل على سطوة داخلية لهذا الطرف او ذاك من هناك.

ويوم الاحد في 13 نيسان 2025، لا يزال الوطن منفجرا، والرهانات على التحولات الخارجية قائمة، ومحورها اليوم مفاوضات واشنطن-طهران. اما السطوة الداخلية التي تبدلت مرات ومرات، فعلى عتبة مرحلة جديدة، ستغير اطار الازمة، التي ستبقى هي نفسُها “تنذكر وتنعاد” طالما الحلول الجذرية والتصارح للتسامح من رتبة المحرمات.

*************

مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

في أحد الشعانين ينتظر العالم أن تتصاعد رائحة البخور في قداديس الكنائس وأن تزيّن أغصان الزيتون الأبواب إيذاناً بحلول سلام هذا العيد. لكن في الواقع المشهد مختلف ... وفرحة العيد منقوصة من فلسطين الى لبنان حيث كان جيش العدو الإسرائيلي يصعّد من وتيرة عدوانه وينثر رائحة الموت مستهدفاً بنيرانه مستشفى المعمداني في قطاع غزةويمنع مسيحيي الضفة الغربية من الوصول إلى مدينة القدس للمشاركة في إحياء أحد الشعانين ويهدم تمثال القديس جاورجيوس في بلدة يارون في قضاء بنت جبيل وفق ما نقلت الوكالة الوطنية للاعلام.

هذه الأحداث تتزامن مع ترويج اسرائيلي لأخبار مضللة تتحدث عن تقدم في مسار التفاوض وعن تقديم عروض جديدة وهو ما نفته حركة حماس مؤكدة انها لم تتلق أي مقترحات جديد بشأن صفقة تبادل ضمن اتفاق وقف إطلاق النار. وبالحديث عن التفاوض ولكن بشقه الأميركي-الايراني أكد المتحدث باسم الخارجية الايرانية اليوم ان صيغة المفاوضات مع الولايات المتحدة ستبقى غير مباشرة وستواصل سلطنة عمان لعب دور الوسيط وتنحصر حو القضية النووية ورفع العقوبات.

في المقابل قال المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية بأن بلاده لا تسعى إلى تصعيد التوتر مع إيران مؤكدا أن باب الدبلوماسية لا يزال مفتوحاً رغم رفض واشنطن القاطع لامتلاك طهران سلاحاً نووياً. في الخلاصة وصف الجانبان الجولة الاولى من المفاوضات بالجيدة  وهي لقيت ترحيباً من عدد من الدول حيث عبرت كل من السعودية ومصر عن تطلعها لأن تفضي إلى دعم العمل المشترك لتعزيز الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم.

واليوم يحيي لبنان ذكرى تاريخ مشؤوم في الرزنامة الوطنية ... ذكرى حرب أهلية مشؤومة بدأت على متن بوسطة ذات ١٣ نيسان ووضعت البلاد في عين الإقتتال ... فهل تعلمنا بعد خمسين عاماً؟.

**************

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

قبل خمسين عاماً تماماً، وفي يوم أحد كهذا الأحد، إنفجرت في عين الرمانة القلوبُ المليانة، واندلعت الحربُ اللبنانيّة. السببُ الأساسيّ : السلاحُ غير الشرعي المتمثّل يومَها بسلاح الفصائلِ الفلسطينيّة. اليوم وبعد نصفِ قرن تماماً، الحرب اللبنانية للأسف لم تنته، والسببُ تقريباً هو إياه: عدمُ وجودِ سلاحٍ شرعيٍّ واحد فوق الأرض اللبنانيّة. عام 1975 كانت المشكلةُ في السلاح الفلسطيني، إذ شرّعت الدولةُ الضعيفة يومَها نشوءَ "فتح لاند" في الجنوب ما أتاح للإحتلال الإسرائيليّ أن يخوض حربَ استنزافٍ طويلة، ثم أن يكرّس احتلالَه أرضاً جنوبيّةً في عامي 1978 و1982. اليوم، كأنّ التاريخ يعيد نفسَه، لكن مع سلاح حزبِ الله هذه المرة. من هنا مطلوبٌ من الحزب اليوم أن يعي خطورةَ بقاءِ سلاحِه خارجَ إطار الشرعيّة، وأن يعود إلى لبنانيّته وإلى الدولة الجامعة قبل فواتِ الأوان. فزمن المغامرات المجنونة ولّى. وعصرُ الحروبِ العبثيّة انتهى إلى غير رجعة، وبالتالي على القوى اللبنانيّة، وفي طليعتها حزبُ الله، أن تنخرط من جديد في مشروع الدولة، بعدما تبيّن أنّ كلَّ المشاريع التي خاضتها الطوائفُ والأحزابُ في لبنان، مشاريعُ عبثيّة ومدمّرة وقاتلة لا تؤدّي إلى أي مكان.

وفي السياق لفت الموقفان لرئيسَي الجمهوريّةِ والحكومة في ذكرى الثالث عشر من نيسان. فالرئيس جوزاف عون أكد أمس في كلمته، أنّ أيَّ سلاحٍ خارجَ إطارِ الدولة يعرّض لبنان للخطر، وأنه لا يحمي لبنان إلا دولتُه وجيشُه وقواهُ الأمنيّة الرسميّة. أما رئيسُ الحكومة نواف سلام، فأكد في كلمته اليوم ومن ساحة الشهداء ألا وجودَ لدولة حقيقيّة إلا في احتكارها السلاح. فهل يسمع حزبُ الله هذه الدعوات، أم يواصل تجاهل ذلك معرّضاً لبنان لشتى الأخطار، ومهدّداً وجودَ الدولة، وحتى كيانَ الوطن؟

***************

مقدمة تلفزيون "المنار"

على نيةِ تنذكر، وما تنعاد، شهد وسط بيروت تجمعا في الذكرى الخمسين للحرب الاهلية بحضورِ رئيس الحكومة نواف سلام الذي دعا للتعلمِ من مآسي الحرب الاهلية كي لا نُكررها. فالكلُ هناك عبَّر بدقيقةِ صمتٍ عن تهيبهِ للذكرى، وما جرته على لبنان من ويلاتْ، فيما المطلوبُ اليوم فرضُ صمتٍ دائم على تلك الاصوات التي تتعالى بين الفينة والاخرى لتبثَ السمومَ الطائفيةَ على مساحةِ الوطن، هؤلاء الذين يتلطونَ خلفَ متاريسم المُدعَّمة خارجيا ، ويتخندقونَ في صفوفِ أعداء الوطن، ليطلقوا رصاصِهم الطائفي والمذهبي خدمةً لاولياءِ نعمتهم ، هؤلاء الذين يعتبرون المناسبةَ الالمية يوبيلا ذهبيا ، ويحنونه الى تلك الايام الكارثية.

الايام الكاراثية فعلا يعشها أهلُ قطاع غزة جرَّاء سايسةِ الابادة الجماعية ، فيما يطالعنا وزيرُ حرب العدو يسرائيل كاتس بسناريوهات أشد كارثية ، السينايو الاول يَقضي بحسبِ الوزير الصهيوني بمحوِ غزة بالكامل، أما الثاني فيَقتصرُ على استهدافِ مناطقَ محددة في إطار سعي الاحتلال لاستعادة الجنود الصهاينة الاسرى.

فضمن أي سيناريو يمكنُ وضعُ المجازر المتواصلة ، واستهدافُ الصروح الطبية ، وآخرُها المستشفى الأهلي المعمداني في غزة. حزبُ الل دان بِشدة قصف الاحتلال للِمستشفى واخراجه عن الخدمة، واعتبر أن هذا الاعتداءُ السافر يُشكّل جريمةَ حرب موصوفةْ من قبلِ الاحتلال الذي يضربُ عرضَ ‏الحائط كلَّ القوانين الإنسانية والدولية.

لكن ما لا يقدرُ جيش الاحتلال على ضربه عرض الحائط الحقيقة بأنَّ أكثرَ من مئة الف مستوطن اَوقفوا خدمتهم في الاحتياط . أزمةٌ اعتبرها الاعلامُ العبري بأنها ألاكبر التي يوجهها الجيشُ في هذا الخصوص منذ عقود من قبل مستوطنينَ متعبينَ ومحبطينَ من طول أمد الحرب ، وآخرين فقدوا وظائفهم بسببها ، يُضاف اليهم من يفقدون أعصابهم بالصواريخ اليمنية ، وآخرها صاروخان أدخلا الملايين الى الملاجىء، وعلقا العملَ لبعضِ الوقت في مطار بن غوريون.

كما يُضاف الى ذلك كله قلقٌ في كيان الاحتلال يعيشه بالاخص رئيس حكومة العدو بنيايمن نتانياهو من الاجواء الايجابية التي تحدث عنها الطرفان الايراني والاميركي بعد الجولة الاولى من محادثات مسقط.

**************

مقدمة تلفزيون "الجديد"

في يوبيل الحرب الذهبي، زيح لبنان بالشعانين.. ومشى اطفاله على طريق العيد.. فيما استعاد السياسيون الذكرى من باب آلامها والعبرة من تكرارها وقف لبنان الرسمي دقيقة صمت تحت تمثال شهداء، كان شاهدا صامتا على قتال المحاور واحتراق الفنادق ومبارزة البنادق.. وجسده الفولاذي ناله رصاص لم يكن مرة طائشا وفي ظلال القرن السادس وعد رئيس الحكومة نواف سلام بحمل ملف المفقودين قسرا الى سوريا، حيث سيلتقي في دمشق على رأس وفد وزاري الرئيس السوري احمد الشرع علما أن مفقودي الحرب اللبنانية في جزء كبير منهم كانوا مسؤولية ميليشيات لبنانية.. اما المفقودون في سوريا فقد ظلوا خارج الاعتراف من النظام السابق، وخارج المعرفة من السلطة الحالية وفي زيارة رئيس الحكومة الى دمشق سيلان ملفات تعويضا عن المفعول الرجعي وسيتناول البحث اعادة تصحيح مسار العلاقات على قاعدة سيادة البلدين، وإلغاء المجلس الاعلى اللبناني السوري، وضبط المعابر والتهريب، وترسيم الحدود البرية والبحرية من اقصى الجنوب الى اقصى الشمال وفي الجدول الرسمي للاسبوع الطالع زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الى الدوحة الثلاثاء والاربعاء المقبلين تلبية لدعوة وجهها اليه امير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وبعد قطر سيتوجه الرئيس عون نهاية الشهر الجاري الى دولة الامارات وهذه الحركة الملاحية السياسية في اسبوعها الاول قد تؤجل انطلاق التشاور على النقاط العسكرية داخليا، وتحديدا ما يعتزم رئيس الجمهورية القيام به لناحية الحوار الثنائي مع حزب الله ومن المتوقع تفعيل الحركة على ساحات الانتخابات البلدية بعدما حسم رئيس مجلس النواب اليوم صعوبة تأجيلها وقال الرئيس نبيه بري إن تعديل القانون أصبح مستبعدا نظرا إلى ضيق الوقت، إذ لم يعد هناك من متسع أمامنا لإجراء الانتخابات سوى أسابيع معدودة وأصر بري على المناصفة في بيروت وتوفير الحماية لها معتبرا أن الاستعاضة عن التعديل تكون في قيام أوسع تحالف سياسي تنخرط فيه الأحزاب والتجمعات السياسية والعائلات، في ضوء عزوف تيار المستقبل عن خوض الانتخابات البلدية.. وهذا ما توارد إلينا بحسب رئيس المجلس وقطار الانتخابات البلدية ينطلق على متغيرات في مشهدها وتحالفاتها واضدادها، وسط خطر تهديد المناصفة في العاصمة بيروت أما اقليميا ودوليا فإن قطار التفاوض الاميركي الايراني رفع حاصل الاتفاق.. غير ان ايجابيات واشنطن وطهران تنتقم منها تل ابيب في غزة حيث أخرجت اخر مستشفيات القطاع عن الخدمة المعمداني.. وليلة شعنينة الاحتفال بقدوم المسيح الى القدس.. نكلت اسرائيل بالمستشفى المركزي الوحيد الذي يقدم الخدمة الطبية في مدينة غزة ومناطق شمالي القطاع، فقصفته وأغلقت أبوابه التي كانت مفتوحة على مدار الساعة لاستقبال المصابين والمرضى وجثامين الشهداء.

 
مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 13/04/2025 20:35:20 13/04/2025 20:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 13/04/2025 20:35:20 13/04/2025 20:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 13/04/2025 20:35:20 13/04/2025 20:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 13/04/2025 20:35:20 13/04/2025 20:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً غارة اسرائيلية استهدفت محيط قلعة الشقيف Lebanon 24 غارة اسرائيلية استهدفت محيط قلعة الشقيف 13:19 | 2025-04-13 13/04/2025 01:19:25 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة حفيديه.. هكذا احتفل رئيس الجمهورية بأحد الشعانين Lebanon 24 برفقة حفيديه.. هكذا احتفل رئيس الجمهورية بأحد الشعانين 13:16 | 2025-04-13 13/04/2025 01:16:33 Lebanon 24 Lebanon 24 في الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية.. هذا ما قاله ماكرون Lebanon 24 في الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية.. هذا ما قاله ماكرون 13:11 | 2025-04-13 13/04/2025 01:11:57 Lebanon 24 Lebanon 24 حقائق مثيرة.. إكتشفوا تاريخ اليهود في لبنان Lebanon 24 حقائق مثيرة.. إكتشفوا تاريخ اليهود في لبنان 13:00 | 2025-04-13 13/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون.. وهذا ما أعلنه الجيش Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون.. وهذا ما أعلنه الجيش 12:55 | 2025-04-13 13/04/2025 12:55:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) 13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مُذيعة الـ"أم تي في" تُعلن عن خطوبتها.. تعرفوا إلى عريسها (صور وفيديو) Lebanon 24 مُذيعة الـ"أم تي في" تُعلن عن خطوبتها.. تعرفوا إلى عريسها (صور وفيديو) 06:00 | 2025-04-13 13/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن 54 عامًا.. ممثل في ذمة الله Lebanon 24 عن 54 عامًا.. ممثل في ذمة الله 01:30 | 2025-04-13 13/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ 15:13 | 2025-04-12 12/04/2025 03:13:05 Lebanon 24 Lebanon 24 سلاح "حزب الله" قد يدخل بلداً عربياً.. تقرير إسرائيليّ يكشفه Lebanon 24 سلاح "حزب الله" قد يدخل بلداً عربياً.. تقرير إسرائيليّ يكشفه 14:10 | 2025-04-12 12/04/2025 02:10:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:19 | 2025-04-13 غارة اسرائيلية استهدفت محيط قلعة الشقيف 13:16 | 2025-04-13 برفقة حفيديه.. هكذا احتفل رئيس الجمهورية بأحد الشعانين 13:11 | 2025-04-13 في الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية.. هذا ما قاله ماكرون 13:00 | 2025-04-13 حقائق مثيرة.. إكتشفوا تاريخ اليهود في لبنان 12:55 | 2025-04-13 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون.. وهذا ما أعلنه الجيش 12:54 | 2025-04-13 حراك المعلمين المتعاقدين لوزيرة التربية: للنظر بأوضاع طلابنا قبل إصدار أي قرار فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 20:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 20:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 20:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی الذکرى الخمسین للحرب الحکومة نواف سلام هذا ما قالته عن رئیس الجمهوریة مقدمة تلفزیون Lebanon 24 Lebanon 24 م رئیس الحکومة فی لبنان وهذا ما

إقرأ أيضاً:

بعد 50 عاماً على اندلاعها.. هل انتهت حرب لبنان الأهلية حقاً؟

نشر موقع "الجزيرة نت" تقريراً تحت عنوان: "50 عاماً على الحرب الأهلية اللبنانية فمتى يخرج أمراء الحرب من المشهد؟"، وجاء فيه:     لم تنتهِ الحرب بحسب ممارسات نهج الدولة والأحزاب اللبنانية.. هذا ما يراه رئيس جمعية "محاربون من أجل السلام" زياد صعب.     الذكرى الخمسين لاندلاع الحرب الأهلية اللبنانية -التي توافق 13 نيسان منذ عام 1975- لم تحمل معها أي جديد يشي باستخلاص العبر "وبدلاً من إنجاز مصالحة ومصارحة وطنية، حققت الدولة والأحزاب محاصصة وطنية".
وخلّفت تلك الحرب ضحايا بالآلاف ودمارا مهولا، واستمرت سنتين، وتجددت بأشكال مختلفة حتى توقيع اتفاق الطائف في 30 أيلول 1989 الذي صادق عليه البرلمان اللبناني بتاريخ 5 تشرين الأول 1989. ومنذ ذلك الحين، بدل معالجة أسباب الحرب، أمعنت الدولة والأحزاب المتقاتلة "سياسة التناسي وطمس الوقائع" بحسب وصف جمعيات أهلية لبنانية.   ويجزم صعب، في حديثه للجزيرة نت، بعدم قيام الأحزاب جميعها بمراجعة نقدية لتجربتها باستثناء ما هو سطحي و"لزوم الاستهلاك الحزبي". كذلك، فإن الدولة -حسب رأيه- لم تنتهج مسار العدالة الانتقالية أسوة بدولة جنوب أفريقيا مثلا.     وللأسف، يقول صعب إنهم "ما يزالوا يتغنون بالماضي، فلم يأخذوا العبرة من سقوط من 150 ألف شهيد، و17 ألف مفقود، و300 ألف جريح ومُقعد، ومليون ونصف مليون مهاجر ومهجّر، وانقسامات أهلية عامودياً وأفقياً".   دور محدود   تحول أعضاء "محاربون من أجل السلام" من مقاتلين وقادة ميدانيين خلال الحرب الأهلية إلى مقاتلين من أجل السلام.. هكذا يصفهم صعب بقوله: "أنجزنا مصالحات وطنية في مجموعة قرى دمرها الاقتتال الداخلي، لكن دورنا محدود، فعلى السلطة السياسية التي أحكمت قبضتها على البلد تغليب المنطق التصالحي لنتحول من رعايا إلى مواطنين، وبغير ذلك فنحن وللأسف مُقيمون بالحرب".
وقد تزامنت الحروب الداخلية الأهلية في لبنان مع الاجتياح الإسرائيلي في حزيران 1982، وإخراج منظمة التحرير الفلسطينية من المعادلة الداخلية، "اتبعها العدو باعتداءات لم تتوقف حتى اليوم".


هواجس المكونات السياسية   بلغ التقاتل الأهلي صفوف الجسم الواحد سواء في قوى اليسار أو اليمين بحسب تصنيفات تلك المرحلة، فهل لا تزال أسباب الانفجار الأهلي الداخلي قائمة؟ وماذا عن هواجس المكونات على اختلافها؟
وتجيب نوال فارس من جمعية "اللبنانية- امرأة 31 أيار" بأن الحرب "أسقطت كل القيم الأخلاقية التي تربينا عليها، حتى أن خطاب التخوين والتخويف والشيطنة لم يتوقف خلال العهود المتعاقبة منذ اتفاق الطائف حتى اليوم".
وفي حديث للجزيرة نت، أضافت فارس: "مَنْ يتابع الخطاب السياسي أو الديني للقوى الممسكة بالسلطة يلمس مستوى مخيفا من الشحن الطائفي والمذهبي المقيت".
وبينما حذرت نوال من استمرار هذا النهج لأنه يؤدي إلى الانفجار، أمَلت من السياسيين على اختلافهم "مغادرة زواريب طوائفهم ومذاهبهم إلى رحاب لبنان الوطن الذي عرفناه قبل الحرب الأهلية" وطلبت ممن وصفتهم "أمراء تلك الحرب" بالاعتراف "بما جنت أيديهم" والاعتذار للشعب اللبناني، وإفساح المجال لجيل شاب "بعيد من التعصب لم تلوثه قذارات الحرب ومشاريعها الوهمية".     مع هذا، فقد رفضت مقارنة دور الجمعيات الأهلية والمواطنين اللبنانيين بسلوكية السلطة السياسية والأحزاب التي شاركت بالحرب، وقالت: "نحن جمعية نهتم ببناء المرأة والطفل والعائلة، وهؤلاء هم أساس في بناء السلام الأهلي وقبول الآخر وبناء وطن نريده لكل اللبنانيين. ودورنا متواضع جدا، ولن نتخلى عن الرجاء بقيامة لبنان رغم كل الصعاب".   فوق فوهة بركان   تحوّل الانشطار النصفي للمجتمع اللبناني -منذ 50 عاما قبل وبعد الطائف- إلى ما يشبه "تسونامي مليشياوي" خرق كل المحرمات داخل الطائفة الواحدة، فاشتعلت حروب أهلية صغيرة بين مذاهب من الطائفة الواحدة، وبين أحزاب حليفة ضد بعضها البعض، غذاها دور مريب للنظام السوري السابق، معطوف على دور لإسرائيل بتوسعة الشروخ الاجتماعية بين مكونات الشعب اللبناني.
ويقول عمر ياسين عضو الهيئة الإدارية للمجلس الثقافي للبقاع الغربي وراشيا إن "الدولة كان يجب عليها أن تكون فوق المتخاصمين بعد توقّف الحرب الأهلية، لكن وللأسف لم تقم بهذا الدور، بل بقيت أسيرة من كانوا أمراء الحرب الأهلية، لا بل إن هؤلاء أصبحوا هم السلطة، فكيف لهم أن يبنوا وطنا لجميع أبنائه؟".
وحذّر -في حديث للجزيرة نت- من أن "بذور الفتن ما تزال موجودة بالداخل اللبناني ووسط مكوناته كافة دون استثناء" وأشار إلى سلسلة حوادث أمنية ذات بُعد طائفي ومذهبي تنقلت بين بيروت والبقاع والشمال والجبل خلال العقود الثلاثة الماضية، وباختصار يقول "نحن فوق فوهة بركان، لنتنبه!".
ورأى أن الحل يكمن في دولة قوية "تعاملنا كمواطنين وليس بحسب انتمائنا الطائفي، دولة تحاسب المرتكب، وتعمل على إلغاء الطائفية السياسية"، لكن ما حدث، برأي ياسين، أن السلطة السياسية وبدل إقرار قانون انتخاب خارج القيد الطائفي، أخذتنا إلى قانون انتخاب عرف بالأرثوذكسي، مما عمقَ الشرخ الطائفي والمذهبي في البلاد، وربما يكون "أحد أخطر عوامل تفجر الصراعات إذا لم يتم إلغاؤه". (الجزيرة نت) مواضيع ذات صلة جنبلاط: يريدون جرّ بعض ضعفاء النفوس الى حرب أهلية لا أدري كيف ستنتهي Lebanon 24 جنبلاط: يريدون جرّ بعض ضعفاء النفوس الى حرب أهلية لا أدري كيف ستنتهي 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": الحرب الأهلية في سوريا لم تنته بعد Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": الحرب الأهلية في سوريا لم تنته بعد 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 يديعوت أحرونوت عن بيني غانتس: إسرائيل على بعد خطوة من حرب أهلية Lebanon 24 يديعوت أحرونوت عن بيني غانتس: إسرائيل على بعد خطوة من حرب أهلية 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إقالة رئيس "الشاباك"... تحذيرات من اندلاع حرب أهليّة في إسرائيل Lebanon 24 بعد إقالة رئيس "الشاباك"... تحذيرات من اندلاع حرب أهليّة في إسرائيل 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً رئيس الجمهورية للبنانيين: ملاذنا الدولة وحدها وسلاحنا هو وحدتنا وجيشنا Lebanon 24 رئيس الجمهورية للبنانيين: ملاذنا الدولة وحدها وسلاحنا هو وحدتنا وجيشنا 22:58 | 2025-04-12 12/04/2025 10:58:52 Lebanon 24 Lebanon 24 غالبية مواقع "الحزب" جنوب الليطاني بيد الجيش.. وعون يسعى إلى تسليمٍ سلسٍ للسـلاح Lebanon 24 غالبية مواقع "الحزب" جنوب الليطاني بيد الجيش.. وعون يسعى إلى تسليمٍ سلسٍ للسـلاح 22:58 | 2025-04-12 12/04/2025 10:58:24 Lebanon 24 Lebanon 24 القضاء يستمع لسجناء سابقين في صيدنايا لمعرفة مصير المفقودين Lebanon 24 القضاء يستمع لسجناء سابقين في صيدنايا لمعرفة مصير المفقودين 23:03 | 2025-04-12 12/04/2025 11:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اقرار قانون اصلاح المصارف.. واللجان تناقش السرية المصرفية الاربعاء Lebanon 24 اقرار قانون اصلاح المصارف.. واللجان تناقش السرية المصرفية الاربعاء 23:04 | 2025-04-12 12/04/2025 11:04:35 Lebanon 24 Lebanon 24 في لبنان.. قتيل و 6 جرحى والسبب "حوادث سير" Lebanon 24 في لبنان.. قتيل و 6 جرحى والسبب "حوادث سير" 00:12 | 2025-04-13 13/04/2025 12:12:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة آخر خبر عن رفع الحد الأدنى للأجور.. هذا ما سيحصل نهاية الشهر Lebanon 24 آخر خبر عن رفع الحد الأدنى للأجور.. هذا ما سيحصل نهاية الشهر 01:45 | 2025-04-12 12/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 03:55 | 2025-04-12 12/04/2025 03:55:13 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل 03:40 | 2025-04-12 12/04/2025 03:40:40 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 12/04/2025 01:42:52 Lebanon 24 Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) 13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:58 | 2025-04-12 رئيس الجمهورية للبنانيين: ملاذنا الدولة وحدها وسلاحنا هو وحدتنا وجيشنا 22:58 | 2025-04-12 غالبية مواقع "الحزب" جنوب الليطاني بيد الجيش.. وعون يسعى إلى تسليمٍ سلسٍ للسـلاح 23:03 | 2025-04-12 القضاء يستمع لسجناء سابقين في صيدنايا لمعرفة مصير المفقودين 23:04 | 2025-04-12 اقرار قانون اصلاح المصارف.. واللجان تناقش السرية المصرفية الاربعاء 00:12 | 2025-04-13 في لبنان.. قتيل و 6 جرحى والسبب "حوادث سير" 23:56 | 2025-04-12 الإنتخابات البلديّة في طرابلس "بروفا" قبل الإستحقاق النيابي فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تقرير arabnews: هل انتهت حرب لبنان حقاً؟
  • 50 عامًا على الحرب الأهلية.. هل تعلّم اللبنانيون الدروس فعلاً؟!
  • صفحات من حرب لبنان: حذارِ من بوسطة جديدة!
  • وزير الصناعة: لبنان فقط
  • خمسون عاماً على الحرب... لم تنته بعد
  • في ذكرى الحرب.. رسالة من رئيس الحكومة إلى اللبنانيين
  • 13 نيسان 1975 - 2025 ... كي لا ننسى
  • بعد 50 عاماً على اندلاعها.. هل انتهت حرب لبنان الأهلية حقاً؟
  • مقدمات النشرات المسائيّة