زوجة و 3 أبناء يرثون إمبراطورية قائد فاجنر الاقتصادية| شاهد
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أصبحت امبراطورية قائد فاجنر الاقتصادية، محط أنظار العالم بعد مقتل زعيم مجموعة فاجنر العسكرية الروسية في تحطم طائرة، والتي انفجرت في سماء موسكو مع عدد من رفاقه.
امبراطورية قائد فاجنر الاقتصاديةوبات السؤال مطروح على في أصداء العالم، من الذي سيرث مليارات فاجنر؟ ، زوجة وثلاثة أبناء، أم سيد الكرملين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وتصل ثروة قائد فاجنر الشخصية، لنحو ملياري جنيه استرليني وأكثر من مليار دولار، فيما تسيطر مجموعة فاجنر على أكثر من 100 شركة ومنصة وكيان اقتصادي ، بينها 6 شركات في التعدين ، والتي تسهل عملها شبكة أخرى من شركات التوريد والخدمات اللوجستية .
وتمتلك مجموعة فاجنر عوائد مالية واسعة، تتوزع بين عدة قارات، وتعمل في عدة مجالات ،مثل المناجم الطبيعية في مالي والسودان وافريقيا الوسطى، فضلا عن مليارات الدولارات التي تتلقاها من المال العام والاستخبارات العسكرية الروسية .
امبراطورية قائد فاجنر الاقتصاديةويقول ماتيوشين فيكتور، خبير في حل النزعات الدولية، بجامعة تافريسكي: إن التقدير الصحيح لثراوت فاجنر أمر صعب، والسيطرة على منابع ثروات فاغنر لن تكون سهلة لأن معظمها غير قانوني.
ويتوقع أن ترث زوجته وابنتيه وابنه إمبراطورية فاجنر الاقتصادية، ولكن هناك وريث أكبر ، وكان فاجنر معتاد أن يناديه "بابا" وهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، وهو صديق الأمس البعيد وعدو الأمس القريب .
قائد مجموعة فاجنر
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني مذاع عبر قناة العربية.
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زوجة ثلاثة ابناء امبراطورية قائد فاجنر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوتين مجموعة فاجنر قائد فاجنر
إقرأ أيضاً:
اليوم.. محاكمة المتهم في وفاة زوجة عبدالله رشدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم السبت، قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة هاجر حمدي، زوجة الداعية عبد الله رشدي.
وقال دفاع أسرة الراحلة، إن تقرير الطب الشرعي النهائي – بعد مرور عامين على الواقعة – برَّأ الطبيب المعالج من تهمة الإهمال الطبي، مشيرًا إلى انقطاع رابطة السببية بين الوفاة والإجراءات الطبية التي خضعت لها المريضة داخل غرفة العمليات.
وأوضح التقرير أن المريضة تعرضت لتدهور شديد في حالتها الصحية بعد دخولها وحدة العناية المركزة بالمستشفى، حيث أدى الإهمال الطبي إلى إصابتها بفشل كلوي، وفشل كبدي، ثم التهاب رئوي حاد وفشل تنفسي، قبل أن تتفاقم حالتها وصولًا إلى قرحة معدية خطيرة.
كشف فحص المنظار المعدي عن تعرض المريضة لنزيف داخلي حاد، استدعى إعطائها 15 كيس دم، إلا أن بعض هذه الأكياس كانت ملوثة، ما أدى إلى إصابتها بفيروسات خطيرة، وفقًا لما ورد في التقرير.
وأشار إلى أن المريضة تدهورت حالتها بشكل حاد بعد إصابتها بقرحة فراش شديدة تسببت في التهاب بكتيري خطير، مما أدى في النهاية إلى وفاتها داخل وحدة العناية المركزة بأحد مستشفيات التجمع الخامس.
وطالب الداعية عبد الله رشدي، في دعواه، بإحالة القضية إلى النيابة العامة لمحاسبة المتسببين الفعليين في وفاة زوجته، ومقاضاتهم جنائيًا ومدنيًا.
شملت طلبات الدفاع ضرورة التحقيق مع عدد من المسؤولين، من بينهم الطبيب المشرف على العناية المركزة، رئيس قسم العناية المركزة، مدير المستشفى، رئيس مجلس الإدارة، وطبيب مناظير الجهاز الهضمي، لمحاسبتهم على الإهمال الطبي الذي أدى إلى هذه النتيجة المأساوية.