ريمة..تدشين أنشطة الدورات الصيفية بمديرية السلفية
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
ريمة – يمانيون
دشنت بمديرية السلفية في محافظة ريمة اليوم، أنشطة الدورات الصيفية للعام 1446ه تحت شعار “علم وجهاد”.
وفي التدشين، أكد عضو مجلس الشورى منصور المنتصر، أهمية الدورات الصيفية في تنمية قدرات الشباب والنشء من خلال تعليمهم القرآن الكريم حفظاً وتلاوة وتدبراً، إلى جانب تأهيلهم ثقافياً ورياضياً ومعرفياً.
وأشاد بالتحضيرات والاستعدادات الجيدة للدورات الصيفية ما يعكس مدى الاهتمام بأنشطتها المختلفة.. حاثا الآباء على الدفع بأبنائهم للدورات لتزويدهم بهدى الله والقرآن الكريم وتعزيز الهوية الإيمانية.
من جانبه اعتبر مدير المديرية فارس روبع الدورات الصيفية محطة تربوية وتعليمية مهمة لتنشئة جيل متسلّح بالقيم والمبادئ القرآنية .
ودعا أولياء الأمور إلى الدفع بأبنائهم لهذه الدورات لما لها من أهمية في توعيتهم وتثقيفهم وتحصينهم من مخاطر الحرب الناعمة واكسابهم الثقافة القرآنية سيما في ظل المرحلة الراهنة .
حضر التدشين عدد من القيادات التنفيذية والشخصيات الاجتماعية بالمديرية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
انطلاقة واسعة للدورات الصيفية في محافظة إب وسط تفاعل رسمي ومجتمعي
يمانيون../
شهدت مديريات القفر والسبرة والسياني بمحافظة إب، اليوم، تدشين فعاليات الدورات الصيفية للعام 1446هـ، تحت شعار “علم وجهاد”، وسط تفاعل رسمي ومجتمعي واسع.
ففي مديرية القفر، جرى التدشين بحضور مدير المديرية سليم القحيف، حيث ألقيت كلمات أكدت أهمية الدورات الصيفية كمنصة لبناء الجيل وتنمية وعيه الديني والثقافي والعلمي. ودعت الكلمات أولياء الأمور إلى الإسهام الفاعل في الدفع بأبنائهم نحو المشاركة، باعتبار ذلك مسؤولية جماعية ومجتمعية.
أما في مديرية السبرة، فقد أقيمت فعالية تدشينية بحضور مدير المديرية حميد المتوكل ومسؤول التعبئة نبيل الشرعي، حيث شددت الكلمات على أهمية المتابعة الميدانية المستمرة، وتفعيل دور الوجهاء والشخصيات الاجتماعية في دعم وإنجاح الدورات الصيفية.
وفي مديرية السياني، نفذ مدير المديرية علي النوعة، يرافقه مدير فرع هيئة الأراضي والتخطيط العمراني المهندس زايد بدير، زيارات ميدانية إلى عدد من مراكز الدورات الصيفية، للاطلاع على سير العملية التعليمية ومستوى التفاعل الطلابي.
وأكد المسؤولون خلال الزيارة على أهمية تضافر الجهود لإنجاح هذا المشروع التربوي، الذي يشكل ركيزة أساسية لبناء أجيال واعية ومحصّنة بالعلم والإيمان.