أستاذ مناهج: نظام التحصيل في المدارس اختلف.. والتقويم مدخل التطوير (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسن شحاتة، أستاذ المناهج بجامعة عين شمس والخبير التربوي، أهمية اطلاق مشروع التقويم من أجل التعلم، مشيرا إلى أن التقويم مدخل لتطوير التعليم.
خبير اقتصادي: استخدام دول البريكس العملة المحلية في التبادل التجاري "طوق نجاة" (فيديو) جمعية الحساسية والمناعة: "ارتدوا الكمامة.. وهناك تخوف من الشتاء" (فيديو)وأشار شحاتة، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، إلى أن التقويم يعني تشخيص معرفة مظاهر القوة والضعف في التحصيل الدراسي، ووضع العلاج المناسب من خلال الأنشطة، موضحا أن الطالب وولي الأمر والمعلم يهتموا بالامتحان.
وأضاف أن التدريس في المدارس كان مرتكزا على الحفظ لأن الامتحان يركز على الأسئلة من نوعية "اشرح، ووضح"، ولكن الوضع تغير الآن وأصبح الامتحان قائم على الفهم، فاتجه المعلم والطالب وولي الأمر إلى نمط مختلف في المذاكرة والتحصيل يعتمد على الفهم وحل الأسئلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ المناهج مشروع التقويم من أجل التعلم التعليم
إقرأ أيضاً:
3 وظائف لجلد الإنسان يكشفها حسام موافي .. سر إعجاز القرآن | فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن أهمية جلد الإنسان ووظائفه المتعددة، التي قد يغفل عنها الكثيرون.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «الجلد يلعب دورًا أساسيًا في حماية الجسم من دخول الميكروبات، بالإضافة إلى الحفاظ على نسبة الماء داخل الجسم ومنع تبخره».
ولفت إلى أن مرضى الحروق يعانون من فقدان كميات كبيرة من الماء عبر الجلد، مما يستلزم تعويضه بالمحاليل بشكل مستمر للحفاظ على توازن الجسم.
كما أشار د. موافي إلى أن الجلد يؤدي وظيفة الإحساس، سواء بالألم أو اللمس أو الحرارة، مشيرًا إلى الإعجاز القرآني في هذا الجانب، حيث قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا (النساء: 56).
وأوضح أستاذ طب الحالات الحرجة أن هذه الآية تؤكد دور الجلد في الشعور بالألم، حيث يتم استبدال الجلد المحترق بجلد جديد ليستمر الإحساس بالعذاب، مما يعكس دقة العلم في توافقه مع النصوص القرآنية.