باحثة: انضمام مصر لمجموعة بريكس سيكون له مكاسب اقتصادية وسياسية كثيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
قالت الدكتورة ميرنا أسامة باحثة في المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إنّ انضمام مصر لمجموعة بريكس سيكون له مكاسب اقتصادية وسياسية كثيرة، مشيرةً إلى أنه سيساعد في جذب الاستثمارات، كما أن مصر مرتبطة بعلاقات تجارية كبيرة مع الدول الأعضاء، وبالتالي، فإن الانضمام سيزيد من هذه المعاملات.
اقرأ أيضا .
وأضافت “أسامة” خلال حوارها ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن استخدام العملة المحلية في التجارة بين الدول من شأنه تقليل الطلب على الدولار، وسيقلل هيمنة الدولار ويقلل الطلب على تدبير العملة الأجنبية، وهو مكسب كبير. بنك التنمية الجديدة سيساهم في القروض والمنح بشكل كبير
وتابعت الباحثة في المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية: “بنك التنمية الجديدة سيساهم في القروض والمنح بشكل كبير، وهو ما يعفينا من الشروط القاسية لصندوق النقد الدولي والتي تتطلب في بعض الأحيان خفض قيمة العملة”.
توفير المواد الغذائيةوأكدت أن مصر إن استطاعت توفير المواد الغذائية بفائض كبير وتصديرها إلى دول مجموعة بريكس فإن هذا الأمر سيكون له عائد اقتصادي عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دول مجموعة بريكس بوابة الوفد الوفد الاقتصاد مصر
إقرأ أيضاً:
عمرو وهبي: إدارة الزمالك كانت تتعامل مع طلبات زيزو للتجديد بشكل غير حاسم|فيديو
قال عمرو وهبي المرشح السابق لمنصب مدير التعاقدات السابق في نادي الزمالك، إن وضع أحمد سيد زيزو مع نادي الزمالك أصبح معقدًا للغاية.
وأضاف وهبي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن إدارة النادي كانت تتعامل مع طلبات اللاعب المتزايدة للتجديد بشكل غير حاسم، ما جعل الأمور تتعقد أكثر.
وتابع، أن إدارة الزمالك كانت تواجه صعوبة في توفير المبلغ الذي طلبه زيزو، والذي كان يصل إلى 80 مليون جنيه في الموسم الواحد، وهو مبلغ اعتبره النادي غير منطقي في ظل الظروف المالية الصعبة التي يعاني منها.
وأوضح عمرو وهبي أن إدارة الزمالك كانت تحاول تقليل المبلغ المطلوب من زيزو، ولكن لم تكن هناك حلول واضحة، خاصة أن اللاعب كان يطالب بعقد جديد يمتد لثلاث سنوات.
ولفت إلى أن محاولات التفاوض لم تكن تؤدي إلى نتائج مرضية للطرفين، مشيرًا، إلى أن إدارة الزمالك كان بإمكانها البحث عن طرق أخرى لتوفير المبلغ، مثل الرعايات أو الدعم من رجال الأعمال، ولكن يبدو أن هذه الخيارات لم تُؤخذ في الحسبان بالشكل الكافي.
في النهاية، لم يتمكن نادي الزمالك من التوصل إلى اتفاق مع زيزو، وهو ما جعل القرار بالاستبعاد والابتعاد عن اللاعب أمرًا منطقيًا في هذه الظروف، في انتظار ما ستؤول إليه الأمور في المستقبل.