بالفيديو.. آيت نوري هدافا أمام توتنهام ويصل للمساهمة الـ 10
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
عزز مدافع “الخضر” ريان آيت نوري، أرقامه في الموسم الكروي الجاري 2024-2025، بهدف جديد، بمناسبة لقاء ناديه وولفرهامبتون، والضيف توتنهام.
وأنهى “الولفز” قبل لحظات فقط، المرحلة الأولى، من المباراة المندرجة ضمن فعاليات الجولة الـ 32 من “البريميرليغ” لصالحه بثنائية نظيفة.
وسجل هدف الافتتاح آيت نوري، في الدقيقة الـ2 بعد كرة مرتدة وتسديدة ارتطمت بأرضية الميدان في طريقها إلى المرمى.
وبهذا الهدف، وصل الدولي الجزائري، إلى المساهمة التهديفية رقم 10 في 35 مباراة خاضها مع وولفرهامبتون. في جميع المنافسات، بواقع 5 أهداف ومثلها من التمريرات الحاسمة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني ينهار ويصل إلى أدنى مستوى في تاريخه أمام الدولار.. آخر تحديث
العملة اليمنية (وكالات)
في تطور خطير، يواصل الريال اليمني رحلة الانهيار التاريخي، مسجلاً أدنى مستوى له على الإطلاق مقابل الدولار الأميركي، في وقت تزداد فيه الضغوط المعيشية على المواطنين، وتتسع الهوة بين الدخل والأسعار يوماً بعد يوم.
شهدت عدن، صباح اليوم الأحد، حالة من الثبات السلبي في سعر صرف الريال اليمني، حيث استقر الدولار الأميركي عند 2414 ريالاً للبيع، وهو ما يعتبر الرقم الأدنى في تاريخ الريال اليمني، بينما بلغ سعر الشراء 2394 ريالاً. أما الريال السعودي فقد بلغ 630 ريالاً للشراء و633 ريالاً للبيع.
اقرأ أيضاً تصعيد خطير: 80 ألف جندي على أعتاب الحديدة بإشراف أمريكي 12 أبريل، 2025 ترامب يتراجع: إنقاذ مفاجئ لأسعار الإلكترونيات و"أبل" و"سامسونج" تتنفسان الصعداء 12 أبريل، 2025المفارقة اللافتة أن أسعار الصرف في العاصمة صنعاء – الخاضعة لسيطرة الحوثيين – لا تزال بعيدة تماماً عن الأرقام المهولة المسجلة في عدن. فقد بلغ سعر الدولار هناك 535 ريالاً للشراء و538 ريالاً للبيع، بينما سجل الريال السعودي 140 ريالاً للشراء و140.40 ريالاً للبيع.
ويأتي هذا الانهيار غير المسبوق وسط غياب واضح لأي حلول اقتصادية فاعلة أو تدخلات جذرية من الجهات المعنية، مما يزيد من حدة المخاوف لدى الشارع اليمني من أن يكون القادم أسوأ، في ظل استمرار الانقسام السياسي وغياب السياسات النقدية الموحدة.
مع كل هبوط جديد في قيمة الريال، ترتفع أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية بشكل جنوني، لتصبح حياة المواطن اليمني البسيط أكثر صعوبة، خاصة في ظل تدنّي الرواتب وانعدام فرص العمل.