فنان مصري تخصص في النحت على الرمال وتجسيد الشخصيات الفرعونية (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
تحدث الفنان أبانوب غالي، عن اختياره للنحت على الرمال، موضحًا أن هذا الفن منتشر بشكل أكبر في أوروبا، وركزت عليه لأنه من تخصصي، نحن نستخدم خامة معينة حتى نتميز فيها ونجسد الشخصيات الفرعونية.
اقرأ أيضا .. ندوة عن "النحت الأورجامي وعلاقته بالفنون التطبيقية" بجامعة بني سويف
وأضاف “غالي” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن خامة الرمال جميلة وتحفز النحّات، ونقوم بعمل بلوك من الرمل حتى نرسم وننحت عليه.
وتابع: “النحت على الرمال يختلف عن الرمل الموجود على البحر، فالرمل الذي نستخدمه في النحت لا توجد به أملاح، وهو ما يمنحه قوة وصلابة في الضغط، وهناك تماثيل قمت بنحتها وأقف عليها”.
الأعمال الفرعونية أكثر أعماليوأوضح، أنه يستخدم نوعين مختلفين من الرمال، والأعمال الفرعونية أكثر أعمالي التي وصلت إلى الناس، أقف على بعض التماثيل أثناء نحتها وهو ما يؤكد أنها ليست مجرد حبات رمال، لكنها قوية جدا، والتمثال ثابت في مكانه لأن الأحجام كبيرة جدا وتصل إلى 6 و7 أمتار، كما أنه يتم ضغطه على هيئة بلوكات دون أي تفاصيل في مكانه، بعد ذلك يأتي الدور على مرحلة النحت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرمال بوابة الوفد الوفد أوروبا على الرمال
إقرأ أيضاً:
خرج ولم يعد.. شاب مصري يلقى مصرعه تحت سفح الجبل أثناء التنزه
تبدّلت فرحة العيد في محافظة سوهاج بصعيد مصر إلى حزن عميق، بعد أن كشفت الأجهزة الأمنية عن نهاية مأساوية لشاب عشريني خرج للتنزه والتقاط الصور احتفالًا بعيد الفطر، لكنه ضلّ طريقه في منطقة جبلية وسقط من علٍ، ليلقى مصرعه في مشهد مؤلم.
وبحسب بيان أمني صادر عن مديرية أمن سوهاج، فقد ورد بلاغ من أحد الأشخاص بشأن عثوره على جثة شقيقه أسفل الجبل الشرقي بناحية "بئر العين"، التابعة لمركز أخميم.
وتبيّن أن الشاب، البالغ من العمر 20 عاماً، كان قد خرج من منزله في الأول من أبريل (نيسان) الجاري، تزامناً مع أول أيام عيد الفطر المبارك، بهدف التنزه والتقاط بعض الصور التذكارية في الطبيعة الجبلية الخلابة للمنطقة، لكنه لم يعد بعدها إلى منزله، ولم يكن هناك ما يشير إلى مصيره سوى صمت الهاتف، وقلق العائلة المتصاعد مع مرور الأيام.
سقوط مميت لمؤثرة أثناء تسلق جبل في بريطانيا - موقع 24لقيت المهندسة المدنية والمغامرة ماريا إفتيموفا، البالغة من العمر 28 عاماً، مصرعها إثر سقوطها من ارتفاع 60 قدماً أثناء محاولتها تسلق قمة جبلية خطرة في بريطانيا برفقة أصدقائها.
وبعد فترة من البحث، عثر الأهالي على الجثمان ملقى أسفل أحد منحدرات الجبل، وهو لا يزال يرتدي كامل ملابسه، وتبيّن من المعاينة الأوّلية وجود كسور متعددة في أنحاء جسده، ما يرجّح سقوطه من ارتفاع شاهق أثناء محاولته التقاط الصور من موقع خطير.
وقد تم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى أخميم المركزي، تمهيداً لاستكمال الإجراءات الرسمية والتشريحية.
وأوضح شقيق الضحية في محضر الشرطة أنه لم يُبلغ بتغيّب شقيقه في وقت سابق، نظراً لانشغاله بالبحث عنه ميدانياً على أمل العثور عليه حياً، إلا أن القدر كان أسرع، ولم يُسعفهم الوقت لإنقاذه.
كما أكد أنه لا يشتبه في وجود شبهة جنائية، ولم يوجّه اتهاماً لأي طرف، مشيراً إلى أن الحادث في الغالب نتيجة سقوط عرضي أثناء تسلق الجبل.