#سواليف – خاص

أثار مشروع #قانون_ضريبة_الأبنية لعام ٢٠٢٥ والذي أقرّته #الحكومة اليوم الأحد ، #السخط و #الغضب في #الشارع_الأردني ، وطالب #المواطنون #مجلس_النواب في حال وصل إليهم بردّه إلى الحكومة وعدم الموافقة عليه .

واجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم ، #منشورات_غاضبة وتعليقات جارفة ترفض القانون بسبب ما تضمنه من زيادة على ضريبة العقارات والأبنية والأراضي ، مما سيحملهم أعباء إضافية لا يستطيعون عليه في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يعيشها المواطن الأردني .

سواليف الإخباري رصد بعض المنشورات كما يأتي :

مقالات ذات صلة أطباء بلا حدود: الرعاية الصحية في غزة تنهار 2025/04/13

** هل سيكون المالك مستاجراٌ أرضه من الدولة… وما هذا التغول على الملكيات الخاصة…وهل الغايه الدعوة إلى التخلي عن العقارات… وضرب سوق العقار..

رفض مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي الجديد

** أمثلة على ضريبة الأبنية والأراضي الجديدة.. قطعة في شمال عمان سترتفع من 258 دينارا إلى 1764 دينارا.. مصنع مبني على 3000 متر في قرية النقيرة يدفع اليوم 600 دينار سيدفع بعد إقرار القانون حوالي 6200 دينار

**انتظروا قنبلة قانون ضريبة الابنية والاراضي الجديد قريباً. والله لتبيعوا اولادكوا لدفع الضريبة. والي عنده بيت ليبيعه ويستأجر او قطعة ارض ليبيعها ويشتري بثمنها ذهب او فضة. صرنا مثل امريكا ماشاء الله عالفقر ولعانة الوالدين. لما يكون عندك شقة وقيمتها التقديرية 100 الف دينار وساكن فيها وتدفع عليها الف دينار مسقفات واذا مأجرها تدفع 2000 دينار تكون قد وضعت قدمك على بداية طريق الشحدة . مين الفهمان الي بيشور على الحكومة. لما يكون عندك بيت ثمنه نصف مليون دولار في امريكا وتدفع عليه ضريبة 6 آلاف دولار سنوي بيكون دخلك او راتبك 150 الف دولار سنوي مو 700 دينار يدوب يكفوك خبز وطبيخ. بلشنا نحبص ونخلق مشاكل اجتماعية كبرى. المطلوب الغاء مشروع القانون وبلاش هبل او تهبل. احنا مثل الي باع حلاله (من اغنام وابقار وماعز وبعارين بسعر الفجل- الخصخصة) وبلش يعيش من من رواتب ابنائه المسخمين.وياهمالالي يازعيط. بعنا الغالي والنفيس ودايرين على سوالف مشلخة. اما ادعاء وزير الادارة المحلية وامين عمان بانه لن يكون هناك اي زيادة في ضريبة الاراضي والابنية فعلى ضوء النسب المقترحة لاحتسابها فلا يمكن ان يكون هذا الكلام سليم.

** مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي لعام 2025، سيُلزم المواطن البسيط بدفع مبالغ قد تتجاوز الألف دينار سنويًا عن دونم أو دونمين يمتلكهما في قريته النائية، إضافة إلى ما سيُفرض على الأبنية السكنية والفارغة وغيرها. وفي حال إقراره، سيحمّل هذا القانون المواطنين أعباءً مضاعفة مقارنة بما يدفعونه حاليًا، مما سيدفع بالكثيرين إلى التخلي عن عقاراتهم لعدم قدرتهم على تحمّل الضرائب الجديدة.

** قانون ضريبة الابنية والاراضي الجديد ، انياب جبائية تحمل تداعيات خطيرة ومدمرة!

حين يصبح المواطن بما يملك “مستأجراً” لدى الدولة.
#عامر_الشوبكي

** قانون ضريبة الأبنية والأراضي، وفي حال إقراره من قبل مجلس النواب، يعني أن الحكومة وضعت المسمار الأخير في نعش التنمية الاقتصادية.
لقد قامت دائرة الأراضي برفع القيمة التقديرية لجميع أراضي المملكة بشكل مبالغ فيه ، والان ومع هذا القانون، سيُجبر المواطن البسيط على دفع مبلغ يفوق الألف دينار سنويًا عن دونم أو دونمين يمتلكهما في قريته النائية.
هذا القانون و في حال إقراره، سيحمّل المواطن أضعاف ما يدفعه حاليًا ،، وسوف يدفع العديد من الناس إلى التخلي عن عقاراتهم لعدم قدرتهم على دفع الضرائب الجديدة
حتى المنزل او الأرض اصبحت محرمه على المواطن البسيط

**مشروع قانون ضريبة الأبنية لعام ٢٠٢٥، في حال إقراره من قبل مجلس النواب، سيحول مالك العقار إلى مستأجر وبيع ممتلكاتهم العقارية والأراضي وتراجع قيمتها.
مثال:
ان كانت القيمة التقديرية لمنزلك 100 الف دينار، الضريبة السنوية 1000 دينار.
ان كانت القيمة التقديرية للعقار التجاري المؤجر 100 الف دينار، الضريبة السنوية 3000 دينار…راح يؤثر بشكل مباشر على مالكي العقارات والسوق العقاري

**مشروع قانون ضريبة الابنية لعام ٢٠٢٥ الذي اقرته الحكومة ويعرض على مجلس النواب هو قانون فرض الضرائب المجحفة والتي ستحول المالك إلى مستأجر لدى الحكومه وعاجز عن الدفع وسيضطر لبيع املاكه لدفع الضرائب.

**كارثة_جديدة بانتظار الأردنيين

لجنة الإقتصاد والاستثمار النيابية تباشر مناقشة مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي الذي تم إقراره من قبل الحكومة في شهر آذار .
في حال صحَّت النسب المذكورة في المسودة ، فالمواطن الأردني بانتظار كارثة تهدد حياته وما بقي من كرامته .
السؤال المطروح ، من أين أتيت به يا جعفر ؟؟ وكلنا نعرف مخرجاته الكارثية على الوطن والمواطن .
ستكون الضريبة كالتالي :
1% على الأبنية السكنية
3% على الأبنية غير السكنية
4% على الأراضي التي تقل مساحتها عن 1000 متر( دونم واحد )
2% على الأراضي التي تزيد مساحتها على 1000 متر

**”مشروع قانون ضريبة الابنية لعام ٢٠٢٥ الذي اقرته الحكومة ويعرض على مجلس النواب هو قانون استيلاء على ملك المواطن من خلال فرض الضرائب المجحفة والتي ستحول المالك إلى عاجز عن الدفع وسيضطر لبيع املاكه لدفع الضرائب.”
اذا هل حجي صحيح وتم التطبيق…خلينا نبيع البيوت
يعني اذا كان التقدير ٥٠ الف دينار قيمة الضريبة بتكون ٥٠٠ دينار

**مشروع قانون ضريبة الابنية والأراضي كارثة ستنازع المواطنين ملكيتهم الخاصة يحتاج تكاثف الجميع لعدم اقراره

** انظروا إلى جمال هذا القرار الذي يمكن أنْ يُفعّل على المواطن!!
في مواجهة مشروع قانون ضريبة الأراضي 2025: إرث العائلة أم عبء الدولة؟
بينما يتقدّم مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي لعام 2025 نحو أروقة مجلس النواب، تبرز بنوده كناقوس خطر يدق أبواب آلاف المواطنين الأردنيين، خاصة أولئك الذين يمتلكون أراضي غير مستغلة داخل حدود التنظيم. المشروع، وبكل وضوح، يفرض ضريبة سنوية على هذه الأراضي دون مراعاة لتوفر البنية التحتية أو مدى جدوى البناء عليها. بتعبير آخر: لا ماء، لا كهرباء، لا صرف صحي؟ لا فرق… الضريبة ستُفرض.
المثير في النص أنَّ الضريبة المقدرة تتراوح ما بين 3 إلى 10 دنانير للمتر الواحد، أي أنَّ مواطنًا يمتلك قطعة أرض بمساحة دونم واحد (1000 متر مربع) قد يجد نفسه ملزمًا بدفع من 3000 إلى 10,000 دينار سنويًّا، فقط لأنه احتفظ بأرضه لأجل سكن أبنائه، أو لأنها “تحويشة العمر” أو إرث والده.
الحكومة تقول إنَّ هذا القانون يحقق العدالة، ويكبح المضاربات العقارية، ويحفّز التنمية؛ لكن الواقع أنَّ القانون لا يُميّز بين من يضارب على أراضي التنظيم ليبيعها لاحقًا بالملايين، وبين مواطن بسيط لا يستطيع أنْ يمد شبكته على الأرض لأنها بلا خدمات أساسًا.
يبقى السؤال: هل يسير هذا القانون نحو تحقيق العدالة فعلًا؟ أم أنه سيضيف عبئًا جديدًا على كاهل المواطن، ويضرب عمق الأمن الاجتماعي المرتبط بثقافة الأرض والميراث في الأردن؟
الأكيد أنَّ القانون ما زال في طور النقاش؛ لكن الضغط الشعبي والنيابي قد يكون هو العامل الحاسم في تعديل بنوده قبل أن تُقر بشكلها الحالي…

**لآ لقانون ضريبة الأبنية والأراضي الجديد
كفاكم تغولاً على جيب المواطن الكادح ، أوجدو لكم مصدراً آخر لتغطية تكاليف قراراتهم الفاشلة وفساد بعظكم ، والله ما أًبْقَيْتُمْ فِيْنَا عاقلاً وَلَنْ تُبْقُو .
إتًّقُوْا اللهَ فِيْنَا ، فَإِنْ إِسْتَقَمْتُمْ إٍسْتَقَمْنَا .
لَقَدْ بَلَغَ السًّيْلُ الزُّبَىْ .

**تفصيل القوانين والخياطة السريعة لها لن تظهر مغزياتها
واضرارها قبل عدة سنوات .
مشروع قانون ضريبة الأبنية والاراضي الذي سيناقشه
النواب قريبا خطير جدا رغم ان العنوان انه في إطار
التحديث الاقتصادي .
هذه القوانين يبدو انها مفروضة من الخارج والمتضرر
منها الشعب الاردني .

**مشروع قانون #ضريبة الاراضي الجديد لعام ٢٠٢٥م
الذي اصبح في مجلس النواب لمناقشته وإقراره..
من نصوصه :
فرض ضريبة سنوية على الأراضي غير المستغلة الواقعة ضمن حدود التنظيم، دون الأخذ بعين الاعتبار واقع تلك الأراضي من حيث توفر البنية التحتية أو جدوى البناء عليها. وتشير التقديرات الأولية إلى أن الضريبة قد تتراوح بين 3 إلى 10 دنانير للمتر المربع الواحد، ما يعني أن مالك أرض بمساحة دونم واحد فقط قد يُطلب منه #دفع ما بين 3,000 إلى 10,000 دينار سنويًا، وهي مبالغ تفوق قدرة شريحة واسعة من المواطنين الذين يحتفظون بهذه الأراضي لأغراض سكنية مستقبلية أو كميراث عائلي

**مشروع قانون ضريبة الابنية لعام ٢٠٢٥ الذي اقرته الحكومة ويعرض على مجلس النواب هو قانون استيلاء على ملك المواطن من خلال فرض الضرائب المجحفة والتي ستحول المالك إلى عاجز عن الدفع وسيضطر لبيع املاكه لدفع الضرائب.
اذا تمت الموافقة على مسودة القانون من خلال مجلس النواب فلن يستطيع اي مواطن تملك الاراضي او القدرة على البناء لاحقاً و ستكون القشة التي ستقلب الموازين ، ولم يتبقى سوى الضريبة على الهواء!

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحكومة السخط الغضب الشارع الأردني المواطنون مجلس النواب عامر الشوبكي ضريبة دفع مجلس النواب هذا القانون دینار سنوی لعام ٢٠٢٥ الف دینار

إقرأ أيضاً:

نبيل الكوفحي: القانون الجديد سيرفع ضريبة الابنية بنسب تصل الى (3) اضعاف

#سواليف

قال #رئيس_بلدية_اربد الكبرى الدكتور #نبيل_الكوفحي إن مشروع #قانون_ضريبة_الأبنية والأراضي الجديد من شأنه رفع قيم #الضريبة بنسب تصل إلى 3 أضعاف وأكثر.

وأكد الكوفحي خلال مؤتمر صحفي أنه اطلع على بنود المشروع مع أمين عمان الكبرى والمعنيين بالوزارة قبل إرساله لمجلس النواب وأنه يوجد مضاعفة بنسب الضريبة، مبينا أن القانون في حال إقراره سيعتبر طاردا للاستثمار .

على صعيد آخر، كشف الكوفحي عن مديونية البلدية للعام 2025 والتي بلغت 72.580 مليون دينار منها 86% لبنك تنمية المدن والقرى ومؤسسات حكومية والمقاولين وتامينات للغير.

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: إصابة جندي بلواء غولاني في غزة 2025/04/14

وأشار إلى أن موازنة البلدية بلغت 46.367 مليون دينار بعجز يقدر ب 10ملايين دينار، فيما تستنزف الرواتب والأجور ما نسبته 49% من الموازنة.

وعارض الكوفحي المعلومات حول مشروع قانون الإدارة المحلية الجديد والذي بموجبه سيتم تعيين رؤساء البلديات الكبرى، مؤكدا أنه على أرض الواقع المنتخب أفضل أداء من التعيين.

إلى ذلك، بيّن الكوفحي أن عدد موظفي البلدية بداية ولاية المجلس الحالي 3700 موظف وبعد فصل بلدية بني عبيد تم تنقل 400 موظف لها، فيما يبلغ عدد الموظفين في الوقت الحالي 2830 موظف، وتم تعيين 185 عامل وطن، و10 مساحين و15 سائق وبعض التخصصات الأخرى بمجموع 230 موظف تم تعيينه خلال فترة المجلس الحالي.

ولفت، إلى أن مسألتين أساسيتين لا تزالان عالقتين منذ فصل بلدية بني عبيد وهما مشروع السوق المركزي الجديد الذي كان من المخطط إقامته على أرض مستملكة للبلدية في منطقة النعيم، وحدائق الملك عبدالله الثاني التي لم يتم حسم ملفها حتى الآن، مشيرا أن تعثر مشروع السوق المركزي أدى إلى ضياع منحة بقيمة 32 مليون دينار مقدمة من البنك الدولي كانت ستسدد على مدار 15 عاما منها 10 مليون كمنحة، لكن هذا الفصل عطل استكمال المشروع وأوقف العمل فيه.

وأوضح أن البلدية عملت على تحسين سمعتها عبر تجويد الخدمات المقدمة للمواطنين، والقرارات التي اتخذت لصالح المواطنين، وتم حوكمة بعض الأعمال، وضبط نسبة التشغيل، وضبط الدوام عبر البصمة، وتم دراسة واتخاذ القرارات بالمعلومات المتعلقة بالفساد داخل البلدية، وتم تفعيل دور إذاعة هوى إربد والتي يعمل فيها مجموعة من المتطوعين، وتطوير مشروع النفايات الصلبة وإعادة تدوير النفايات، وانشاء مديرية المسؤولية المجتمعية والتي تضم قسم تمكين الشباب والمرأة وذوي الإعاقة، وبناء خطة استراتيجية الشراكة المجتمعية، تحسين جودة النظافة، وعقود الأداء، وليل الخدمات، والهيكل التنظيمي، ووضع خطة استراتيجية.

وبين إن مشكلة الحفر في شوارع ومناطق إربد لا تزال مستمرة نتيجة حفريات تنفذها جهات متعددة، مؤكدا أن البلدية تتابع بشكل حثيث هذه الحفريات وستقوم بمعالجتها في أقرب وقت ممكن، مشيرا إلى أن نقص مادة الإسفلت من قبل الموردين ساهم في تأخر صيانة بعض المواقع لكن البلدية تعمل على تجاوز هذه المشكلة وستباشر بأعمال الصيانة حال توفر المادة.

وذكر، أن الإيرادات الفعلية لبلدية اربد خلال عام 2022 و2023 و2023، بلغت 35.625 مليون، و 42.600 مليون، و31.670 مليون على التوالي، فيما بلغت النفقات الفعلية 42.700 مليون، و41 مليون، و36.100 مليون على التوالي، وبلغت إيرادات السوق المركزي 2.100 مليون دينار، بزيادة مقدارها 200 ألف عنعام 2023، وبلغت قيمة الإيجارات خلال 2024 مبلع 1.115 مليون دينار بزيادة 60 ألف عن العام 2023، إيرادات مختلفة 3.5 مليون دينار بزيادة 225 ألف دينار عن 2023.

مقالات مشابهة

  • الأردن.. لماذا أثار مشروع قانون الضريبة الجديد على الأبنية والأراضي عاصفة من الجدل؟
  • نبيل الكوفحي: القانون الجديد سيرفع ضريبة الابنية بنسب تصل الى (3) اضعاف
  • مركز حقوقيون الأردني يحذر من خطر قانون الأراضي والأبنية
  • الأردن: لا ضريبة جديدة على الأبنية والأراضي
  • الحكومة تنشر بنود مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي 2025
  • “ظاهره ناعم وباطنه خبيث”.. نائب يهاجم مشروع الأبنية والأراضي الجديد
  • ضريبة على العقار.. مشروع قانون جديد يثير الجدل في الأردن
  • قانون الأبنية الجديد: عبء آخر أم سيف مرفوع على رقاب المواطنين؟
  • العموش يحذر من إقرار مشروع قانون ضريبة الأبنية الجديد