الجبهة التركمانية تختار رئيسا لها خلفا لتوران
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
الجبهة التركمانية تختار رئيسا لها خلفا لتوران.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
واشنطن تختار موقعا جديدا لمحادثاتها مع إيران
كشف موقع "أكسيوس" الأميركي، مساء الأحد، أنه من المتوقع عقد جولة ثانية من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران في العاصمة الإيطالية.
وذكر "أكسيوس" نقلا عن مصدرين مطلعين أن من المتوقع عقد جولة ثانية من المحادثات يوم السبت المقبل في العاصمة الإيطالية روما.
وكانت إدارة دونالد ترامب أعربت عن رضاها عن الجولة الأولى من المحادثات في عُمان، والتي سارت وفقا للخطة الموضوعة وحققت هدفها المتمثل في تغيير شكل المحادثات من غير المباشرة - عبر وسطاء - إلى المباشرة، حيث تحدث المسؤولون مباشرة.
وقال "أكسيوس" إن الإدارة الأميركية تريد أن تكون الجولة القادمة من المحادثات في روما بنفس الطريقة، مشيرا إلى أن الجانب الأميركي هو من اقترح تغيير مكان اللقاء.
وأضاف: "تحدث المفاوضان الرئيسيان، المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، لمدة 45 دقيقة تقريبا يوم السبت - وهي مدة أطول مما كُشف عنه علنا".
ووصف مصدر تلك المحادثة، وهي أعلى مستوى حوار بين المسؤولين الأميركيين والإيرانيين منذ ثماني سنوات، بأنها "جوهرية وجادة وممتازة".
وتابع أن الإيرانيين أثاروا مسألة انسحاب الرئيس ترامب من الاتفاق النووي السابق، وأعربوا عن قلقهم من انسحاب جديد.
في المقابل، أثار الأميركيون شكوكا بشأن نوايا إيران فيما يخص برنامجها النووي.
لكن مسؤولين من كلا الجانبين قالوا إنهم يرون مسارا للمضي قدما بعد عدة ساعات من المحادثات يوم السبت.
وكانت وزارة الخارجية الإيرانية أعلنت، يوم الأحد، أن المحادثات المقبلة المقرر إجراؤها نهاية الأسبوع المقبل ستبقى "غير مباشرة" بوساطة عمانية وستركز حصرا على الملف النووي ورفع العقوبات.