تراجع أسعار الذهب مع ارتفاع الدولار وترقب كلمة جيروم باول
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
تراجعت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، مع ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوى في عشرة أسابيع، لكن المعدن النفيس يتجه إلى تسجيل أفضل أداء في ستة أسابيع قبيل خطاب لرئيس الفدرالي الأمريكي جيروم باول يمكن أن يقدم دلائل حول تحركات أسعار الفائدة.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب 0.2% إلى 1913.10 دولار للأونصة، كما انخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.
وارتفع الذهب نحو 1.3% منذ بداية الأسبوع، والذي يمكن أن يكون أول أسبوع من المكاسب هذا الشهر، مع صعود الأسعار إلى أعلى مستوى منذ العاشر من أغسطس أمس الخميس.
وقال مات سيمبسون، كبير المحللين في سيتي إندكس "من الممكن أن يعيد باول الذهب إلى 1900 دولار وممكن أن يرفعه إلى 1940 دولارًا"، وأضاف "من الواضح أن قوة الدولار بمثابة رياح معاكسة للذهب".
والدولار في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع السادس على التوالي، ما يجعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين حائزي العملات الأخرى.
وللحصول على مزيد من الدلائل بشأن مسار أسعار الفائدة، سوف يركز المستثمرون على تصريحات باول ورئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد المتوقعة في وقت لاحق من اليوم في ندوة سنوية اقتصادية في جاكسون هول بولاية وايومنج.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.4% إلى 24.05 دولار للأونصة واستقر البلاتين عند 932.60 دولار. وانخفض البلاديوم 0.7% إلى 1232.13 دولار.
وتتجه الفضة والبلاتين نحو تسجيل أفضل أسبوع منذ 14 يوليو، ويوشك البلاديوم على التراجع للأسبوع الثاني على التوالي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أسعار الذهب الذهب جيروم باول
إقرأ أيضاً:
اليوم..أسعار صرف الدولار=151500 ديناراً
آخر تحديث: 24 نونبر 2024 - 2:59 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مراسلنا، الأحد، أن أسعار الدولار استقرت مع افتتاح بورصتي الكفاح والحارثية لتسجل 150450 دينارا عراقيا مقابل كل 100 دولار، وهي نفس الأسعار التي سجلتها يوم أمس السبت .وأشار مراسلنا إلى أن أسعار البيع في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد استقرت حيث بلغ سعر البيع 151500 دينار، بينما بلغ الشراء 149500 دينار لكل 100 دولار.أما في اربيل فقد سجل الدولار استقرارا ايضا في محال الصيرفة فقد بلغ سعر البيع 150300 دينار مقابل الدولار و سعر الشراء 150200 دينار مقابل 100 دولار.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر