محمد موسى: إعلام الإرهابية بيدلسوا على الناس بحكايات مفبركة ضد مصر
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
واصل الإعلامي محمد موسى، هجومه على إعلام جماعة الإخوان الإرهابية، بسبب تعنتهم في بث أكاذيبهم المغرضة عن مصر، قائلا: اللجان الإلكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية كل يوم والتاني تطلق الشائعات ضد الدولة وكان أخرها نشرهم لفيديو قاموا بتداوله علي منصات التواصل الاجتماعي لضابط يعتدي علي بعض المواطنين والحقيقة الفيديو ده كان من عشر سنين يعني أثناء ما كانوا هما اللي بيحكموا البلد".
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، تنظيم الإخوان عامل زي التاجر لما يفلس فبيروح مفتش في دفاتره القديمة.. وتلاقي الواد اللي اسمه مهتز مطر اللي بيتخن عروق رقبته وهو بيتكلم والطبال اللي اسمه محمد ناصر ونعناعة شو الشهيرة بجو شو طالعين في نفس واحد يدلسوا على الناس بحكايات مفبركة ملهاش أي أساس من الصحة".
تابع، للأسف الآلة الإعلامية لتنظيم الإخوان الإرهابية مش لاقيه حاجة يبددوا بها حالة الاستقرار اللي بتعيشها مصر والفيديو ده وما شابه لا يخرج عن أنه ضمن مخططات الجماعة الإرهابية فى إعادة نشر الفيديوهات القديمة والأخبار المفبركة للإيحاء للمواطنين بوجود مؤيدين لدعواتهم التحريضية، فى محاولة للنيل من حالة الأمن والاستقرار التي تشهدها البلاد لكن اللي فات إخوان الشياطين وأبواقهم الكاذبة سواء كانت لجان إلكترونية أو مهتز مطر أو محمد ناصر أو نعناعة شو الشهير بجو شو إن الناس مش بتصدقهم.. كل الناس مش أتباعهم بس لأ.. كل الناس عارفين ومتأكدين أن كل هدف الحاجات اللي من النوع ده كلها فيك وتلفيق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد موسى تنظيم الإخوان الحدث اليوم الحق ضابط جماعة الإخوان التواصل الاجتماعي ضد الدولة اللجان الالكترونية الشياطين
إقرأ أيضاً:
سلاف فواخرجي: بعض مشاهد صيدنايا "مفبركة" والشائعات طمست الحقيقة
تحدثت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، لأول مرة عن الأوضاع في سوريا وسقوط نظام بشار الأسد، والانتهاكات في سجن صيدنايا.
خلال استضافتها في برنامج "أسرار" على قناة "النهار" المصرية، صرّحت سلاف فواخرجي بأن مشاهد سجن صيدنايا مؤلمة، مشيرةً إلى أنهم سمعوا كثيراً عن وجود مخالفات وانتهاكات، لكنهم لم يكونوا على دراية كاملة بما يجري داخله، مؤكدةً أن الحقائق بدأت تتكشف الآن.
وأشارت إلى أن بعض الأشخاص الذين خرجوا من السجون كانوا متهمين في قضايا مختلفة، من بينها القتل، السرقة، والاغتصاب وغيرها من الجرائم.
ولفتت سلاف إلى أن بعض المشاهد المتداولة عن سجن صيدنايا "مفبركة"، مما أدى إلى طمس الحقيقة وإثارة الجدل.
وأوضحت أن التشكيك بدأ بعد انتشار مزاعم بوجود طبقات تحت الأرض داخل السجن، وهو ما تبيّن لاحقًا عدم صحته.
وأشارت إلى أن مثل هذه الشائعات السابقة انتشرت وضاعت معها الحقائق.
وعن صور بشار الأسد التي انتشرت في سوريا قبل سقوطه وكُتب عليها "سوريا الأسد"، علقت سلاف، بأن "الناس هم من يصنعون هذه الحالة الألوهية".
وأضافت: "المشكلة ليست في الحاكم، ولكن الشعب، فهناك ملايين ضد بشار الأسد ويرفضون، وأيضاً يوجد ملايين يؤيدونه".
وأوضحت أن بشار الأسد كان يعيش حياة بسيطة، مشددةً على أنه مثّل صمام الأمان للبلاد لمدة 14 عاماً، وعكس سيادتها واستقرارها.
وتابعت: " أيام الثورة السورية الأولى كانت جيدة ولكن حدث التفاف عليها من تيارات دينية"، مضيفة: "سوريا لا تُحكم بالدين ولكن بالسياسة، وبشار الأسد كان يحكمها بالسياسة من خلال وجود دولة ومؤسسات وجيش".