مستجدات سوسة النخيل في أوجلة.. إصابات متزايدة وتحذير من وضع كارثي
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
كشف منسق الزراعة في أوجلة ورئيس غرفة الطوارئ الخاصة بآفة سوسة النخيل الحمراء مفتاح الباشق، عن تسجيل إصابة 7 مزارع بالآفة، بينها 3 حالات وصلت إلى مرحلة الوباء.
وأوضح الباشق في تصريح للأحرار، أنهم تواصلوا مع وزارة الزراعة ومكاتب الوقاية في الحكومتين منذ أواخر يناير، لكن دون أي استجابة رسمية، باستثناء بعض المساعدات المحدودة التي قدمها مستثمرون وسكان المنطقة، وفق قوله.
وأكد الباشق أن استمرار انتشار الإصابات مع عدم جدوى العلاج ينذر بوضع كارثي، مشيرًا إلى أن محاولات العلاج بالحقن لم تُجدِ نفعًا، حسب وصفه.
ودعا الباشق الحكومتين إلى التدخل العاجل وتوفير المصائد الفيرمونية، والمبيدات، وأجهزة الحقن، وأجهزة الكشف الحسي، وآلات الجرف اللازمة لإزالة النخيل المصاب قبل تفاقم الكارثة.
وكان عميد بلدية أوجلة محمد بترون صرح للأحرار، بأن أزمة حشرة سوس النخيل المنتشرة في البلدية ما تزال مستمرة من قبل شهر رمضان، مؤكدا أن ما يقارب 30٪ من مزارع المدينة متضررة، وفق قوله.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
أوجلةالنخيل Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف أوجلة النخيل
إقرأ أيضاً:
تزينت بسعف النخيل.. كنائس أسيوط تحتفل بأحد الشعانين.. صور
ترأس الأنبا يوأنس، أسقف أسيوط وتوابعها للأقباط الأرثوذكس، اليوم الأحد، صلوات قداس "أحد الشعانين" أو "أحد السعف" في كاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل بأسيوط.
وشارك في الاحتفال كهنة الكنيسة والشمامسة، بالإضافة إلى حضور عدد كبير من المواطنين.
انتشار باعة سعف النخيلو شهدت أسيوط انتشار باعة سعف النخيل بالقرب من الكنائس والشوارع والميادين العامة، حيث توجه المواطنون لشراء السعف استعدادًا للاحتفال بأحد السعف أو "أحد الشعانين". زُينت كنائس أسيوط بسعف النخيل والورود وأغصان الزيتون، في تقليد سنوي يسبق الاحتفال بأحد السعف، وقام الأقباط بشراء السعف "قلب النخيل" الذي تم تشكيله وصنع منه منتجات مثل القلوب والأساور والصلبان لحملها خلال الاحتفال بذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس "أورشليم".
شهدت الكنائس حضور أعداد كبيرة من الأقباط للاحتفال بـ"أحد الشعانين" وأسبوع الآلام، الذي بدأ بصلوات طقس أحد الشعانين. تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد الشعانين، وهو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح، ويعرف الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم يذكر فيه دخول يسوع إلى مدينة القدس.
استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعفيطلق على هذا اليوم أيضًا اسم أحد السعف أو الزيتونة، حيث استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.
يذكر أن "السعف" هو من الطقوس المعروفة في أحد الشعانين، والذي يتزامن مع ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، حيث استقبل الأهالي المسيح بالسعف والزيتون كرمز للنصر. يقوم الأقباط بحمل السعف بين أيديهم، ورفعه أثناء قيام القساوسة برش مياه التبرك في نهاية قداس العيد.