فتاة تتهم مسنا بالتحرش داخل ميني باص.. والمتهم: "نظري ضعيف ولم أقصد"
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمعت جهات التحقيق لأقوال مسن متهم بالتحرش بفتاة داخل إحدى وسائل المواصلات العامة بالقاهرة.
اعترفات المتهموقال المتهم: إن نظره ضعيف والميني باص الذي كان يستقله مظلم ولم يري شيئا وأثناء اعطائه الاجرة للسائق لامس الفتاة دون قصد ودون أن يري".
وأوضح المتهم انه لم يكن يقصد ملامستها أو التحرش بها وطالب بأن ينظروا إليه والي كبر سنه مقدما اعتذاره للفتاة عما بدر منه.
وكانت فتاة قد تقدمت ببلاغ إلى قسم شرطة الوايلي تتهم فيه رجلًا مسنًا بالتحرش بها خلال عودتها إلى المنزل برفقة والدتها، إذ فوجئت به يلمسها بطريقة غير لائقة، لتمسك بيده وتواجهه أمام الركاب.
وقالت المجني عليها في محضر الشرطة: إنها كانت تجلس في المقعد الأمامي بجوار والدتها، عندما شعرت بشيء يحتك بها، لتكتشف أن الرجل يمد يده بشكل غير مقبول، وأضافت: مسكت إيده ولفيت عليه، وبدأت أزعق، وفجأة قال نزلوني نزلوني.
وأوضحت الفتاة أن بعض الركاب تجاهلوا الموقف، فيما وقفت إحدى الراكبات بجانبها وساندتها، وحاول المتهم استعطاف الحضور بادعاء البكاء، ثم تمكن من مغادرة السيارة قبل وصول الشرطة.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقوال مسن الوايلي اعتذاره اعترفات المتهم التحرش بفتاة قسم شرطة الوايلى
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة تهز تركيا.. مراهق يطعن حبيبته ويقتل والدتها بمطرقة!
شهدت شقة تقع في الطابق السفلي من مبنى سكني مكوّن من خمسة طوابق في مدينة إسطنبول بتركيا، جريمة وحشية ارتكبها مراهق.
ووفقاً لتقارير إعلامية، فقد أقدم مراهق يُدعى حسن.إ (17 عاماً) على مهاجمة فتاة تُدعى ميليسا نور.ج (17 عاماً) وطعنها بسكين، قبل أن يعتدي على والدتها سيفدا.ج بضربة قاتلة باستخدام أداة صلبة على الرأس، مما أدى إلى وفاتها في الحال.
وبدأت الجريمة عندما حضر الشاب حسن إلى منزل عائلة ميليسا، والتي كانت تربطها به علاقة عاطفية، وبينما لم تُكشف بعد أسباب الخلاف الذي نشب بينهما، إلا أن تطوره السريع والعنيف أسفر عن طعن ميليسا بسكين عدة مرات.
وبعد ذلك، وجّه الجاني ضربة قوية على رأس والدتها باستخدام جسم صلب، يُرجح أنه مطرقة أو ما شابه، لتلفظ أنفاسها فوراً.
وجذبت أصوات العنف التي انطلقت من داخل الشقة انتباه الجيران، الذين بادروا بالاتصال على رقم الطوارئ، وسرعان ما حضرت فرق الإسعاف والشرطة إلى الموقع.
ووُجدت الأم مقتولة داخل الشقة، بينما كانت ميليسا مصابة بجراح خطيرة، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية العاجلة.
وبعد ارتكاب الجريمة، فرّ المراهق من المكان قبل وصول السلطات، إلا أن كاميرات المراقبة المثبتة في محيط المبنى، وثّقت لحظة دخوله إلى العقار.
فيما أثمرت عمليات البحث المكثفة التي أطلقتها الشرطة عن القبض على المجرم بعد ساعات قليلة من الحادثة، دون الكشف حتى اللحظة عن مكان العثور عليه أو تفاصيل مقاومته أثناء عملية الاعتقال.
وتواصل السلطات تحقيقاتها، للكشف عن الدوافع الكاملة للجريمة، وما إذا كانت هناك سوابق أو تهديدات سابقة بين الأطراف.
1.8 مليون ريال أذون خزانة حكومية من "المركزي"