تقليل الاغتراب 2023.. الرابط والشروط
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
بعد ظهور نتيجة التنسيق للمرحلتين الأولى الثانية يبحث الكثير من الطلاب وأولياء الأمور عن طريقة لنقل أبنائهم من كلية إلى آخرى بالقرب منهم فيما يسمى بـ«تقليل الاغتراب».
في هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع» الإلكترونية، كل ما يخص «تقليل الاغتراب».
رابط تقليل الاغتراب.بعد الانتهاء من تنسيق المرحلتين الأولى والثانية، أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن فتح باب تقليل الاغتراب من يوم أمس الخميس الموافق 24-8-2023 وحتى يوم الاثنين الموافق 28-8-2023
يمكنك تقليل الاغتراب عن طريق التسجيل على الموقع الالكتروني للتنسيق التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي من هنا
وفقا لموقع وزارة التعليم العالي أن تقليل الاغتراب يكون لمرة واحدة فقط.
يجب على الطالب استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها (مثل اجتياز اختبار القدرات).
تكون المفاضلة بين الطلاب على أساس مجموع درجات الطالب.
وفقًا للشروط والقواعد المنظمة والصادرة من المجلس الأعلى للجامعات يجب الدخول إلى موقع مكتب التنسيق على شبكة الإنترنت وأن يكون التحويل المناظر في حدود الحد الأدنى للقطاع والنسبة المقررة من المجلس الأعلي للجامعات.
أما التحويل غير المناظر يكون باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها وفي حدود النسبة المقررة.
«طريقة التحويل بين المعاهد العالية والمتوسطة»
يتم باستيفاء الحد الأدنى للمعهد المراد التحويل إليه وفي حدود النسبة المقررة والطاقة الاستيعابية. كما أنه لا توجد تحويلات ورقية.
اقرأ أيضاًتنسيق الجامعات المرحلة الثانية 2023.. فتح تقليل الاغتراب |تفاصيل
اليوم.. بدء تسجيل طلبات تقليل الاغتراب 2023 على موقع التنسيق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب شروط تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب 2023 موعد بدء تقليل الاغتراب تقلیل الاغتراب 2023
إقرأ أيضاً:
إعادة الإعمار بين فكي التمويل والشروط الأميركية
كتب معروف الداعوق في" اللواء": يبدو ان اطلاق عملية اعادة الاعمار المطلوبة، مايزال دونها عوائق وصعوبات عديدة، تجعل من امكانية تسريع المباشرة بها وضمن الوقت الطبيعي، صعبة إن لم تكن معقدة وشبه مستحيلة، في ظل الظروف السائدة حاليا، ما يعني ضمنيا، ان كل الوعود المقطوعة لتسريع خطى عملية اعادة الاعمار، تبقى مجرد وعود، اذا لم تتبدل الظروف وتزول العوائق واهمها، طلب الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، ربط عملية اعادة الاعمار بنزع سلاح حزب الله، بموجب اتفاق وقف اطلاق النار وتنفيذ القرار الدولي رقم١٧٠١، واطلاق مسار سياسي داخلي يقلص نفوذ الحزب وتاثيره بالواقع السياسي، خلافا لما كان عليه خلال العقدين الماضيين .
ويأتي استمرار القوات الإسرائيلية بخرق وقف اطلاق النار، واحتلالها لبعض مناطق الجنوب، ومواصلتها قصف مواقع ومراكز عسكرية بحجة انها تابعة لحزب الله، واستهداف كوادر وعناصر الحزب، والمواطنين داخل القرى والبلدات الجنوبية، واتهامات إسرائيل من جهتها للحزب، بخرق اتفاق وقف اطلاق النار من العوامل السلبية التي تعيق عملية اعادة الاعمار، وتبقي المناطق المدمرة، رهينة الموقف الاميركي على وجه الخصوص، باعتبار الولايات المتحدة الأميركية، الدولة الوحيدة التي تستطيع التأثير على إسرائيل.
وما دام الموقف الاميركي متماهياً مع الموقف الإسرائيلي،بالنسبة للتغاضي عن الاحتلال الإسرائيلي لبعض مناطق الجنوب والاصرار على اضعاف تأثيرحزب الله، في المعادلة السياسية الداخلية، هذا معناه ربط عملية اعادة الاعمار المطلوبة في مختلف المناطق اللبنانية المتضررة، بتنفيذ الشروط الاميركية المعلنة والمخفية منها والاسرائيلية وراءها، ليس من الناحية السياسية فقط، ولكن لناحية تمويلها مادياً ايضا، باعتبار الولايات المتحدة الأميركية أحد الممولين لهذه العملية، او صاحبة التاثير الأقوى على الدول والصناديق والمؤسسات المالية والاستثمارية بالعالم، ومن دون موافقتها، واعطائها الضوء الأخضر لتمويل العملية، يصعب تأمين الاموال اللازمة لاعادة الاعمار في لبنان من مصادر أخرى.