الإسكان: مد سريان 3 شهادات من الأيزو في مجالات مختلفة لجهاز مدينة السادات
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
صرح المهندس أشرف فتحي محمود، رئيس جهاز تنمية مدينة السادات، بأنه تم مد سريان شهادات تطبيق المواصفات الدولية الأيزو (٤٥٠٠١ ) في السلامة والصحة المهنية والأيزو ( ٩٠٠١) في نظم إدارة الجودة، والأيزو (١٤٠٠١) في نُظم إدارة البيئة، لعددٍ من الإدارات بالجهاز، وذلك في إطار الحرص على تطبيق معايير الجودة والسلامة والصحة المهنية كاتجاه عام للدولة، ولوزارة الإسكان وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة تحت إشراف وائل شعبان، مساعد نائب رئيس الهيئة لقطاع الشئون المالية والإدارية والموارد البشرية - المشرف علي الإدارة العامة للإشراف على الجودة.
وأوضح رئيس جهاز مدينة السادات أن فريق التأهيل بالإدارة العامة للإشراف علي الجودة وعضو الشركة المانحة قاموا بأعمال المراجعة والتدقيق ومتابعة الملاحظات التي دونت بتقرير المنح السابق وفى ختام أعمالها تمت الموافقة على مد سريان شهادات تطبيق المواصفات العالمية الأيزو ، موضحاً أن أصل تقارير المراجعة للمواصفات الدولية الايزو أوصت بأحقية جهاز تنمية مدينة السادات في تجديد مد سريان شهادات تطبيق المواصفات الدولية الأيزو، حيث أثنى تقرير اللجنة على نقاط القوه وتحسين الأداء فى تطبيق المواصفات الدولية والسلامة والصحة المهنية ونظم إدارة الجودة وكفاءة العاملين بالجهاز على تطبيق الأنظمة وسرعة استجابة الجهاز وقيادته لتلافى أى ملاحظات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدینة السادات
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: أتوقع تطبيق نظام جديد للقبول بالكليات خلال الـ5 سنوات المقبلة
أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المدة المتوقعة لتنفيذ الاستراتيجية الجديدة الخاصة بالتعليم العالي وأن تأتي بنتائج مثمرة يكون خلال الـ5 سنوات المقبلة، لافتا إلى أن المستهدف عقد امتحانات تحديد مستوى بالجامعات للوقوف على احتياجات الطلاب، والعمل على أن يكون الطالب مكتملًا بالمهارات خاصة في مجال التخصص العلمي الخاص به، كذلك دعم مهارات اللغات والتكنولوجيا.
استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العملوأوضح رئيس جامعة حلوان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجامعات المصرية بدأت العمل على استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العمل، لافتا إلى أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المجتمع الأكاديمي اليوم هي اكتفاء البعض بعمل الدراسات العلمية داخل مصر وعدم استكمالها بالخارج للاستفادة من الخبرات العلمية، ومن ثم انخفضت البعثات ما أثر سلبًا على جودة التعليم الجامعي، وللأسف كان البعض لا يحبذ التغيير ولا يميل للتطوير، بل يرضى بالوضع الحالي وتلك هي المشكلة، فالجميع يرغب في الحصول على شهادة جامعية دون جهد أو تعب، وهذا الأمر انتهي بلا رجعة.
تدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصريوأشار إلى أنه حاليا يجري العمل على تكثيف التعاون الدولي وتدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصري وإيجاد فرص بديلة للطلاب بدلاً من السفر للخارج وتعظيم الموارد والدخول في عصر التكنولوجيا، والمشاركة العلمية أصبحت فرض عين على الجامعات وتبادل المعرفة لتطوير التعليم وإيجاد قنوات تعليمية متميزة أمام الطلاب بمختلف المجالات والحصو على المنح والشهادات الدولية ذات التؤامة المشتركة، وزيادة عدد الطلاب الوافدين لمختلف الكليات المصرية.