الأمم المتحدة تعيد فتح مقرها الأوروبي بعد مشكلة أمنية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعادت الأمم المتحدة فتح مقرها الأوروبي في جنيف بسويسرا بعد أن أغلقته في وقت سابق اليوم الجمعة، بسبب مشكلة أمنية غير محددة.
وقالت المنظمة في بيان، "يرجى العلم أن المشكلة في قصر الأمم قد تم حلها الآن. وأعيد فتح جميع نقاط الدخول".
ولم تقدم مزيداً من التفاصيل حول المشكلة الأمنية.
ويضم مبنى قصر الأمم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة كما أنه مركز للدبلوماسيين والعاملين في المجال الإنساني.
وتأتي الحادثة قبل أيام على انطلاق جلسات المجلس التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ومكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع في الدورة العادية الثانية، التي تمتد من 28 إلى 31 أغسطس (آب) الجاري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الأمم المتحدة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
ماكرون: الاتحاد الأوروبي قد “يموت”
#سواليف
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون للعمل على زيادة القدرة التنافسية للاتحاد الأوروبي أمام الولايات المتحدة والصين وإلا فإن #الاقتصاد_الأوروبي سيواجه #خطر ” #الموت ” (الزوال).
وجاءت كلمات الرئيس الفرنسي في فعالية حوار جرت مؤخرا في برلين، ووفقا لمكرون فإن الكتلة المكونة من 27 دولة تتخلف عن الولايات المتحدة، إذ تفوقت كل من الدولتين على الاتحاد الأوروبي في الناتج الاقتصادي والاستثمار.
ودعا إلى تبسيط أنظمة #الاتحاد_الأوروبي وتعميق السوق الموحدة لمواجهة هذه التحديات، وقال الرئيس الفرنسي إن “الاتحاد الأوروبي قد يموت، نحن على أعتاب لحظة مهمة للغاية”.
مقالات ذات صلة “واشنطن بوست”: 20 صاروخا باليستيا سقطت في قاعدة نيفاتيم الجوية الإسرائيلية 2024/10/04وأضاف الرئيس الفرنسي: “لقد انتهى نموذجنا السابق، فنحن نبالغ في التنظيم ونستثمر بشكل أقل من اللازم. وفي غضون العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة، إذا اتبعنا أجندتنا الكلاسيكية، فسوف نخرج من السوق”.
كما حذر الرئيس الفرنسي من أن فشل الاتحاد الأوروبي في إصلاح اللوائح التنظيمية بشكل عاجل سيدفع الكتلة إلى تنفيذ خطة إنقاذ في غضون خمسة إلى عشرة أعوام.
ودعا دول الاتحاد الأوروبي للضغط من أجل وضع قواعد تجارية عالمية عادلة، كما حث بروكسل على استكمال حزمة القواعد المالية والمصرفية.
وفي وقت سابق، قال رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراغي إن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى 800 مليار يورو (890 مليار دولار) من الاستثمارات السنوية، وهو ما يعادل حوالي 4.5% من حجم الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد من أجل مواكبة الولايات المتحدة والصين.