منظمة التجارة العالمية ترصد انتعاشا في تجارة السلع بالربع الثاني
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
قالت منظمة التجارة العالمية يوم الخميس إن تجارة السلع العالمية ارتفعت بين أبريل/نيسان ويونيو/حزيران وسط طلب قوي على السيارات، ولكنها عبرت رغم ذلك عن شكوكها في تحقيق تعاف مستدام.
وأضافت المنظمة أن مقياسها لتجارة السلع ارتفع إلى 99.1 في مايو/أيار من قراءة بلغت 95.6 في العام السابق في ظل ظهور "إشارات على تحول".
وتابعت أنه بالرغم من ذلك، فإن "المزيد من الزخم التصاعدي في الربع الثالث وما بعده قد يكون محدودا طالما ظلت طلبيات الصادرات ضعيفة".
ويتألف مقياس تجارة السلع الخاص بمنظمة التجارة العالمية من بيانات مجمعة وصُمم لتوقع نقاط التحول وقياس زخم نمو التجارة العالمية بدلا من تقديم توقع محدد قصير الأجل.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News التجارة العالمية منظمة التجارة العالمية السيارات تجارة السلع العالميةالمصدر: العربية
كلمات دلالية: التجارة العالمية منظمة التجارة العالمية السيارات التجارة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».