شريف منير مطلوبه على جوجل والسبب ابنته... إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
ليست المرة الأولى أن هذه المشاهد المثيرة للجدل، فنسمع فلان أتصور بالشبشب، فلانة اتصورت بالبيجامة، وغيرها من اللقطات المثيرة التي تحدث أثناء المناسبات العامة لكي يلتفت الجميع إليها تحت بند الجرأة والشجاعة، ولكن هذا الحديث كان عن ابنة شريف منير، الذي ظهرت بإطلالة مثيرة للجدل، وتصدرت أخبارها موضع اهتمام الصحف المصرية والعربية ومن أبرز العناوين هل تقلد أسما شريف منير شيرين عبد الوهاب؟، ما رد فعل شريف منير بعد حلاقة ابنته.
تبرز الفجر الفني في تقرير عن حلاقة أسما شريف منير
في البداية، أثارت أسما شريف منير الجدل فور ظهورها مهرجان القاهرة للدراما في دورته الثانية، وبدأت تساؤلات وملاحقة الكاميرات حولها لمعرفة أسباب الحلاقة.
سبق أن، فاجأت أسما جمهورها من خلال حسابها الرسمي على "انستجرام "، حيث نشرت مقطع فيديو تقوم فيه بحلاقة شعرها بأكمله.
إذ تواجدت في أحد المراكز الخاصة بالعناية بالشعر، لكنها ظهرت وهي تمسك بماكينة الحلاقة وتقوم بقص شعرها بأكمله، وسط تشجيع من حولها.
وعلقت أسما على الفيديو قائلة:شعري يتساقط منذ فترة، كما أنه تعرض للحرق خلال الفترة الأخيرة، لذلك اتخذت قرارا كانت تحلم باتخاذه منذ وقت طويل.
خاصة أنها ترغب في البدء من جديد والتحرر، معتبرة أن القرار الذي اتخذته صعب للغاية، ولكنه يجعلها تشعر بالقوة والتفاؤل، ووصفت تلك الخطوة بالجريئة والمرعبة.
وأشارت أسما إلى كونها تعلم أن هناك هجوما كبيرا ستتعرض إليه من قبل البعض، لكن ما يهمها هو شعورها بالراحة، خاصة أن شعرها سيعود إلى طبيعته بعد فترة، ولكنها لن تتمكن من تجربة هذا الشعور مرة أخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسما شريف منير تحلق شعرها تريند جوجل مهرجان القاهرة للدراما في دورته الثانية شريف منير شریف منیر
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.