دريجة: التنمية المنتجة السبيل الوحيد لإنقاذ ليبيا من أزمتها
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
???? ليبيا | دريجة: التنمية المنتجة هي الحل الحقيقي لأزمة البلاد
???? دريجة يحذر من خطورة البطالة المقنعة والتنمية غير المنتجة ????
ليبيا – رأى المدير السابق للمؤسسة الليبية للاستثمار محسن دريجة أن الحل الحقيقي للأزمة التي تمر بها البلاد يكمن في تحقيق تنمية منتجة تشمل التعليم والزراعة والصناعة ورفع مستوى الخدمات.
???? دعوة للتركيز على قطاعات الإنتاج والخدمات الأساسية ????️
دريجة، وفي منشور عبر حسابه الرسمي على موقع “فيسبوك”، أشار إلى أن البطالة المقنعة والتنمية غير المنتجة لا تُعد حلولًا، بل تمثل تأجيلًا وتعظيمًا للأزمة الاقتصادية التي تمر بها ليبيا، في ظل غياب خطة إصلاح شاملة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع طفيف في طلبات إعانة البطالة الأميركية الأسبوع الماضي
الاقتصاد نيوز - متابعة
ارتفعت طلبات الحصول على إعانات البطالة في الولايات المتحدة بشكل طفيف الأسبوع الماضي، وسط توقعات باستمرار الارتفاع مع تعامل الشركات مع الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على الواردات.
وأظهرت بيانات وزارة العمل، يوم الخميس، أن الطلبات الأولية للحصول على إعانات البطالة في الولايات المتحدة زادت بمقدار 4 آلاف طلب، لتصل إلى 223 ألف طلب مُعدلة موسمياً للأسبوع المنتهي في 5 أبريل/ نيسان. وكان الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم، قد توقعوا 223 ألف طلب للأسبوع الأخير.
وقد أضرت حملة الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب بشكل كبير بمعنويات الأعمال والمستهلكين، ما قد يؤثر على الاستثمارات والإنفاق والطلب على العمالة.
وأضاف الاقتصاد 228 ألف وظيفة في مارس/ آذار، بينما ارتفع معدل البطالة إلى 4.2% من 4.1% خلال فبراير/ شباط.
وأوقف ترامب، يوم الأربعاء، الرسوم الجمركية المستهدفة على شركاء التجارة لمدة 90 يوماً، وذلك بعد أقل من 24 ساعة من فرض رسوم جديدة قاسية أسفرت عن هبوط الأسواق المالية.
في المقابل، رفع ترامب الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 125% من 104 % بعد أن ردت بكين بفرض رسوم بنسبة 84% على السلع الأميركية. كما أوقف الاتحاد الأوروبي أولى تدابيره المضادة ضد الرسوم الأميركية، على الرغم من أن الكتلة لم تُذكر في بيان ترامب.
ولا تزال الرسوم الجمركية بنسبة 10% على معظم الواردات الأميركية سارية. ويرى ترامب في هذه الرسوم أداة لزيادة الإيرادات لتعويض التخفيضات الضريبية التي وعد بها ولإحياء قاعدة الصناعة الأميركية التي شهدت تراجعاً طويلاً، ما يزيد من احتمالات حدوث ركود اقتصادي خلال الـ12 شهراً المقبلة.
ولم يتضح حتى الآن أي تأثير على سوق العمل نتيجة لفصل عدد كبير من موظفي الحكومة الفيدرالية في ظل المعارك القانونية المستمرة.
وعلى الرغم من أن عمليات التسريح العامة لا تزال عند أدنى مستوياتها تاريخياً، فإن التوظيف كان بطيئاً، مما أدى إلى أن أولئك الذين يفقدون وظائفهم يعانون من فترات بطالة طويلة.
وبينما انخفض عدد الأشخاص الذين يتلقون إعانات بعد الأسبوع الأول من الحصول عليها، وهو مؤشر على التوظيف، بمقدار 43 ألفاً ليصل إلى 1.85 مليون شخص مُعدل موسمياً للأسبوع المنتهي في 29 مارس، حسبما أظهرت بيانات طلبات الإعانة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام