الصحة الفلسطينية: مستشفيات غزة تستقبل 21 شهيدًا و64 مصابًا خلال الـ 24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بأن وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت عن استشهاد 21 فلسطينيًا وإصابة 64 آخرين في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن مستشفيات القطاع استقبلت 21 شهيدًا و64 مصابًا خلال اليوم الماضي، في ظل تصاعد وتيرة القصف الإسرائيلي على مختلف مناطق القطاع.
وتشهد مستشفيات غزة ضغطًا هائلًا بسبب تزايد أعداد الشهداء والمصابين، وسط نقص حاد في الموارد الطبية والإمدادات الأساسية.
حيث يعمل الأطباء والممرضون يعملون في ظروف قاسية لتقديم الرعاية الطبية للمصابين.
تدمير البنية التحتية وارتفاع الخسائرتستمر قوات الاحتلال في استهداف البنية التحتية لقطاع غزة، مما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني والصحي، ويؤدي إلى تدمير العديد من المنشآت الحيوية بما فيها المستشفيات.
دعوات دولية لوقف التصعيدمع تصاعد أعداد الشهداء والمصابين، تتواصل الدعوات الدولية لوقف التصعيد وفتح ممرات إنسانية لتقديم المساعدة العاجلة لضحايا العدوان في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قناة القاهرة الإخبارية وزارة الصحة الفلسطينية حصيلة جديدة للضحايا في غزة المزيد الصحة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
اعتراف صيني صادم: استهدفنا البنية التحتية في أميركا
بكين
كشفت مصادر مساء الجمعة، أن مسؤولين صينيين أقروا، خلال اجتماع سري في جنيف نهاية العام الماضي، بالضلوع في هجمات إلكترونية استهدفت البنية التحتية في الولايات المتحدة، من بينها موانئ ومطارات ومنشآت مياه.
ووفقًا لصحيفة “وول ستريت جورنال”، جاء هذا الاعتراف خلال محادثات جمعت وفدًا صينيًا بمسؤولين أميركيين في إدارة الرئيس السابق جو بايدن، حيث ربط الجانب الصيني تلك الاختراقات بزيادة الدعم الأميركي لتايوان.
ورغم أن بكين لطالما نفت تورطها في أنشطة سيبرانية عدائية، إلا أن هذا الإقرار المفاجئ أثار قلقًا واسعًا داخل الأوساط الأميركية، واعتبر مؤشرًا على تغير في لهجة الصين بشأن أمن الفضاء الرقمي.
وتفاقمت التوترات بين البلدين في الفترة الحالية، في ظل تصعيد تجاري متبادل، بينما لوحت إدارة دونالد ترامب باتباع نهج هجومي في الرد على التهديدات السيبرانية، معتبرة أن استهداف البنية التحتية المدنية يشكل خطرًا مباشرًا على الأمن القومي.
وقال خبير الأمن السيبراني داكوتا كاري إن الإقرار الصيني لا يمكن أن يصدر إلا بتوجيهات عليا، مرجحًا أن يكون الهدف إرسال رسالة تحذيرية إلى واشنطن بشأن أي تصعيد محتمل حول تايوان.
ومن جهتها، لم تعلق وزارة الخارجية الأميركية على فحوى اللقاء، لكنها أكدت أن الولايات المتحدة سترد على أي نشاط سيبراني خبيث يهدد مصالحها.