لبنان ٢٤:
2024-11-15@14:51:45 GMT

جعجع لعائلة الياس الحصروني: لن نقبل بتمييع التحقيق

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

جعجع لعائلة الياس الحصروني: لن نقبل بتمييع التحقيق

 إستقبل رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع، في المقر العام للحزب في معراب، عائلة الياس الحصروني في حضور الموفد الخاص لرئيس "القوات" إلى منطقة الجنوب جان العلم، المرشح السابق في دائرة حاصبيا مرجعيون فادي سلامة ومسؤول التواصل مع الأجهزة الأمنية والعسكرية في حزب "القوّات" عماد خوري.

وأكّد جعجع للعائلة أنه شخصياً "كما جميع أفراد حزب القوّات لن يقبلوا بأي شكل من الأشكال بتمييع التحقيق في جريمة قتل الحصروني، كما أن الحزب سيتخذ صفة الإدعاء الشخصي ضد كل من يجده التحقيق محرّضاً، مسهلاً ومتورطاً في هذه الجريمة".



 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جعجع يدعو حزب الله إلى إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

قال زعيم حزب القوات اللبنانية، سمير جعجع، الخميس، إنّ على حزب الله التخلّي عن سلاحه لوضع حد للحرب التي تشنها دولة الاحتلال الإسرائيلي على لبنان.

وخلال مقابلة صحفية، دعا جعجع، حزب الله، والدولة اللبنانية، إلى "تنفيذ الاتفاقات المحلية والقرارات الدولية التي تهدف إلى إنهاء وجود الفصائل المسلحة خارج سيطرة الدولة".

وأعرب جعجع، عن معارضته لفكرة استخدام الجيش اللبناني لنزع سلاح حزب الله بالقوة، مؤكدًا أنه لا يرى احتمالية لاندلاع حرب أهلية في لبنان، فيما شدّد في الوقت نفسه على أن "حزبه لا يسعى إلى بداية مثل هذه الحرب".

وفي السياق ذاته، اعتبر جعجع أن "الضغوط الناتجة عن الحملة العسكرية الإسرائيلية المكثفة قد تشكل فرصة لإعادة لبنان إلى مساره الصحيح". وأضاف أنّ "نزوح اللبنانيين الشيعة إلى المناطق السنية والمسيحية قد يؤدي إلى إثارة مشاكل إضافية في بلد يعاني من أزمة اقتصادية عميقة".


وتابع زعيم القوات اللبنانية، بالقول إنّ "تدمير البنية التحتية لحزب الله ومستودعاته يؤدي إلى تدمير جزء كبير من لبنان"، مشيراً إلى أن هذا هو الثمن الذي يدفعه البلد.

ومنذ أواخر أيلول/ سبتمبر الماضي، يتعرض لبنان لعدوان من الاحتلال الإسرائيلي، أسفر عن استشهاد وجرح الآلاف، بالإضافة إلى نزوح ما قدّر بحوالي 1.5 مليون شخص، ناهيك عن تدمير كبير في مناطق جنوب وشرق البلاد، فضلاً عن الضاحية الجنوبية لبيروت.

ويتكون لبنان من أكثر من 12 طائفة دينية، وهو ما يغذّي الانقسامات الداخلية. هذه الانقسامات كانت أحد أسباب اندلاع الحرب الأهلية بين 1975 و1990، التي أسفرت عن حوالي 150 ألف شهيد، وأدّت إلى تدخلات من دول الجوار.

وكان حزب القوات اللبنانية، بقيادة سمير جعجع، أحد الفصائل الرئيسية في الحرب الأهلية اللبنانية، حيث انحاز إلى الاحتلال الإسرائيلي خلال غزوه للبنان عام 1982، الذي وصل إلى بيروت، وانتخب بشير الجميل رئيسًا. لكن الجميل قد اغتيل قبل أن يتولى منصبه. رغم ذلك، قال جعجع إنه لا يرى أي تشابه مع تلك الفترة حاليا.


ويذكر أن مصادر دبلوماسية، كانت قد كشفت عن تحذيرات وجّهتها عدة دول عربية إلى جعجع، قائد القوات اللبنانية، من محاولات إحداث "انقلاب سياسي" في لبنان، في وقت تشهد فيه البلاد عدوانًا من الاحتلال الإسرائيلي.

وأفادت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، نقلاً عن المصادر نفسها، أن دولًا مثل قطر ومصر والكويت والأردن أعربت عن قلقها من تصاعد الخطاب السياسي من بعض الجهات اللبنانية، بشأن مستقبل الحكم في لبنان، حيث تخشى من مساعٍ للقيام بانقلاب، وتحديدا مما يقوم به جعجع.

مقالات مشابهة

  • لحظات رعب لعائلة يمنية.. سائق تاكسي يتحوّل لمجرم في الطريق
  • القوات: حديث جعجع لـرويترز تضمّن تحريفاً!
  • جعجع يدعو حزب الله إلى إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
  • جعجع: على حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
  • جعجع يطالب حزب الله بـ"إلقاء السلاح" لإنهاء الحرب
  • كاتس: لن نوقف إطلاق النار في لبنان ولن نقبل تسوية دون تحقيق أهداف الحرب
  • شاهد بالصورة.. المذيعة السودانية الحسناء “عزيزة” تخطف الأضواء بهدية الشاعرة داليا الياس
  • وزير الخارجية: لا نقبل أي أفكار تمس سيادة لبنان ووحدة وسلامة أراضيه
  • سقوط شهداء ومصابين جراء قصف الاحتلال بيت لاهيا ومخيم النصيرات
  • عن قتلى الجيش الإسرائيلي والعمليات على الحدود.. هذا ما أعلنه حزب الله